المصدر -
الشريك الأدبي بالهفوف يضيء قناديله لنا من جديد حتى نتذوق الألحان وإبداعها في عالم الفن والجمال العذب، تنعش أروحنا في سما أنغامها حيث يقدم لنا البرنامج الأول لتعليم الموسيقى لدى الشريك الأدبي في المملكة ، وذلك بالتعاون مع هيئة الأدب والنشر والترجمة بفعالية غنائية من تنظيم نادي النورس الثقافي وذلك يوم الثلاثاء 6 من ذي الحجة ١٤٤٣هـ الموافق 5 يوليو ٢٠٢٢م
لتستهل أ. رباب البراك تقديمها حول البرنامج المليء بأنغام الإبداع يحلق بالحضور في عالم مختلف حيث قدم لنا أ. صابر المضحي لينعشنا بأهازيجه الصوتية وجمال طريقته وأسلوبه.
حتى استرسل أ. صابر حول الحديث عن معنى أصل موسيقى حيث عرفه بأنه إغريقي وتعني الملهمة وهو عبارة عن مزاج منسق بنغمة أو صوت ولها عدة استخدامات كالموسيقى الصوتية المتنوعة من خلال نبرة الصوت الدالة على مشاعر الحزن والفرح..
وبذلك عرفنا على المدرج الموسيقي الذي يتكون من خمس خطوط وأربع مسافات ترصد فيها النغمات الموسيقية .
كما أوضح أ. المضحي بأن لكل مدرج له مفتاح موسيقي وأشهرها مفتاح {صول} وسمي بهذا الأسم لأنه يبدأ من درجة الصول.
ثم أبحر بنا حول أسماء المدرجات الموسيقية الصوتية التي تتكون من سبعة من السلم الموسيقي متغني بها أمام الحضور (دو- ري- مي- فا- صول- لا- سي) كما أن هناك مسميات لاتينيه أخرى.
الجدير بالذكر شارك أ.المضحي الجمهور حول ترديد السلم الموسيقي متغنين بشكل جماعي مما زاد روح السعادة والبهجة عليهم.
انتقل بنا أ. المضحي حول محطة العلامات النوتة الموسيقي ( الرند- البلانش- الوار- الكروش- دبل- كروش ) موضحا أن الموسيقى لها تحكمات من خلال عامل الصوت وعامل والزمن.
حتى عمل على تجسيد أداء صوتي لاكتشاف الجمهور للنغمة الشرقية والغربية؛ ليتفاعل الجمهور بإجاباتهم وحماسهم وعطاءهم، ثم تحدث عن الرموز التي تعمل على زيادة الدرجات الموسيقي و نقصانها؛ ليتطرق إلى المسافات الموسيقية، وهي مسافة رياضية بين الدرجة والدرجة، وقد أتفق عليها عالميًا عند العرب والغرب.
وقبل الختام تقدم سعادة سفير النوايا الحسنة والعدالة والسلام د. عبد العزيز الحسن ليقدم كلمة شكر ويبث روح الفرح التي أبهجته بتواجده، ولما تتنوع به الأحساء من حضارة وتنوع وتموج من ثقافة وكانت فقرة التكريم وتقديم شهادات الشكر والتقدير للمشاركين والمشاركات.
لتستهل أ. رباب البراك تقديمها حول البرنامج المليء بأنغام الإبداع يحلق بالحضور في عالم مختلف حيث قدم لنا أ. صابر المضحي لينعشنا بأهازيجه الصوتية وجمال طريقته وأسلوبه.
حتى استرسل أ. صابر حول الحديث عن معنى أصل موسيقى حيث عرفه بأنه إغريقي وتعني الملهمة وهو عبارة عن مزاج منسق بنغمة أو صوت ولها عدة استخدامات كالموسيقى الصوتية المتنوعة من خلال نبرة الصوت الدالة على مشاعر الحزن والفرح..
وبذلك عرفنا على المدرج الموسيقي الذي يتكون من خمس خطوط وأربع مسافات ترصد فيها النغمات الموسيقية .
كما أوضح أ. المضحي بأن لكل مدرج له مفتاح موسيقي وأشهرها مفتاح {صول} وسمي بهذا الأسم لأنه يبدأ من درجة الصول.
ثم أبحر بنا حول أسماء المدرجات الموسيقية الصوتية التي تتكون من سبعة من السلم الموسيقي متغني بها أمام الحضور (دو- ري- مي- فا- صول- لا- سي) كما أن هناك مسميات لاتينيه أخرى.
الجدير بالذكر شارك أ.المضحي الجمهور حول ترديد السلم الموسيقي متغنين بشكل جماعي مما زاد روح السعادة والبهجة عليهم.
انتقل بنا أ. المضحي حول محطة العلامات النوتة الموسيقي ( الرند- البلانش- الوار- الكروش- دبل- كروش ) موضحا أن الموسيقى لها تحكمات من خلال عامل الصوت وعامل والزمن.
حتى عمل على تجسيد أداء صوتي لاكتشاف الجمهور للنغمة الشرقية والغربية؛ ليتفاعل الجمهور بإجاباتهم وحماسهم وعطاءهم، ثم تحدث عن الرموز التي تعمل على زيادة الدرجات الموسيقي و نقصانها؛ ليتطرق إلى المسافات الموسيقية، وهي مسافة رياضية بين الدرجة والدرجة، وقد أتفق عليها عالميًا عند العرب والغرب.
وقبل الختام تقدم سعادة سفير النوايا الحسنة والعدالة والسلام د. عبد العزيز الحسن ليقدم كلمة شكر ويبث روح الفرح التي أبهجته بتواجده، ولما تتنوع به الأحساء من حضارة وتنوع وتموج من ثقافة وكانت فقرة التكريم وتقديم شهادات الشكر والتقدير للمشاركين والمشاركات.