المصدر - غرب - متابعات : حذرت النيابة العامة، من استغلال فريضة الحج في استجداء الآخرين للتسول بطريق مباشر أو غير مباشر، في الأماكن العامة أو المحال الخاصة أو في وسائل التقنية والتواصل الحديثة، أو بأي وسيلة كانت.
وقالت النيابة العامة، عبر حسابها الرسمي على "تويتر": كل من امتهن التسول أو حرض غيره أو اتفق معه أو ساعده - بأي صورة كانت - على امتهان التسول يعاقب بالسجن مدة تصل إلى ستة أشهر، وغرامة مالية تصل إلى خمسين ألف ريال.
وتابعت: كل من امتهن التسول أو أدار متسولين أو حرض غيره أو اتفق معه أو ساعده - بأي صورة كانت - على أي من ذلك ضمن جماعات منظمة تمتهن التسول يعاقب بالسجن مدة تصل إلى سنة، وغرامة مالية تصل إلى مائة ألف ريال.
وبيّنت أن العقوبة تتضاعف في حال العود بما لا يتجاوز ضعف الحد الأقصى المقرر لها.
وشددت على أنه يبعد عن المملكة كل من عوقب من غير السعوديين - عدا زوجة السعودي أو زوج السعودية أو أولادها - وفقاً لأحكام الفقرتين (١) و(٢) من هذه المادة بعد انتهاء عقوبته وفق الإجراءات النظامية المتبعة، ويمنع من العودة للمملكة باستثناء الحج والعمرة.
وقالت النيابة العامة، عبر حسابها الرسمي على "تويتر": كل من امتهن التسول أو حرض غيره أو اتفق معه أو ساعده - بأي صورة كانت - على امتهان التسول يعاقب بالسجن مدة تصل إلى ستة أشهر، وغرامة مالية تصل إلى خمسين ألف ريال.
وتابعت: كل من امتهن التسول أو أدار متسولين أو حرض غيره أو اتفق معه أو ساعده - بأي صورة كانت - على أي من ذلك ضمن جماعات منظمة تمتهن التسول يعاقب بالسجن مدة تصل إلى سنة، وغرامة مالية تصل إلى مائة ألف ريال.
وبيّنت أن العقوبة تتضاعف في حال العود بما لا يتجاوز ضعف الحد الأقصى المقرر لها.
وشددت على أنه يبعد عن المملكة كل من عوقب من غير السعوديين - عدا زوجة السعودي أو زوج السعودية أو أولادها - وفقاً لأحكام الفقرتين (١) و(٢) من هذه المادة بعد انتهاء عقوبته وفق الإجراءات النظامية المتبعة، ويمنع من العودة للمملكة باستثناء الحج والعمرة.