المصدر -
أحيا نجم (شاعر المليون) الشاعر عبدالعزيز بن سدحان الفريدي، أمسية شعرية أدارها أحمد العزيزي في معرض المدينة المنورة للكتاب ٢٠٢٢، والتي حظيت بحضورٍ كبير من زوّار المعرض والمهتمين بالشعر النبطي، والتي تأتي ضمن فعاليات البرنامج الثقافي المصاحب للمعرض المقام بمركز الملك سلمان الدولي للمعارض والمؤتمرات.
واستهل الفريدي الأمسية بقصائده الوطنية التي تغنى خلالها بالمملكة وقيادتها الرشيدة – حفظها الله ورعاها -، موضحاً في بداية حديثه أن الكتابة عن الأب والأم والوطن صعبة، ولا يرى أنه كتب حتى الآن ما يستحقه الوطن، وألقى عدداً من قصائده وسط تفاعل جماهيري كبير، مبدياً اعتزازه بحضور الجمهور وتفاعلهم، ومنوهاً بأثر مواقع التواصل الاجتماعي على الساحة الشعرية؛ والذي ساهم بدوره في نقل الشعر دون النظر لقيمته، عكس ما كان عليه الأمر في الماضي - على حد وصفه -، حيث كان يتناقل الناس من القصيد ما كان يحمل قوة الكلمة والمعنى.
وعن مشاركته في مسابقة (شاعر المليون) التي حصل خلالها على المركز الرابع، قال الفريدي: "شاعر المليون تجربة مميزة وكسبت من خلالها قاعدة جماهيرية جديدة"، مضيفاً: "في كتابة القصيدة ابحث عن نفسك، وستجدها وتكسب الجمهور؛ لأن من يبحث عن الجمهور بالكتابة سيجد أن ذائقة الآخرين مختلفة، ولن يصل على إجماع في قصيدته".
وعن توثيق قصائده في ديوان مقروء، يرى الشاعر عبدالعزيز بن سدحان أن الشاعر لا يكتب ديواناً خاصاً به ولا يجمعه، ومن يكتبه هو من حبَّ الشاعر أو المؤسسات ودور النشر؛ فالقصائد التي تستحق أن تبقى ستتوارثها الأجيال وتوثقها الدواوين.
واستهل الفريدي الأمسية بقصائده الوطنية التي تغنى خلالها بالمملكة وقيادتها الرشيدة – حفظها الله ورعاها -، موضحاً في بداية حديثه أن الكتابة عن الأب والأم والوطن صعبة، ولا يرى أنه كتب حتى الآن ما يستحقه الوطن، وألقى عدداً من قصائده وسط تفاعل جماهيري كبير، مبدياً اعتزازه بحضور الجمهور وتفاعلهم، ومنوهاً بأثر مواقع التواصل الاجتماعي على الساحة الشعرية؛ والذي ساهم بدوره في نقل الشعر دون النظر لقيمته، عكس ما كان عليه الأمر في الماضي - على حد وصفه -، حيث كان يتناقل الناس من القصيد ما كان يحمل قوة الكلمة والمعنى.
وعن مشاركته في مسابقة (شاعر المليون) التي حصل خلالها على المركز الرابع، قال الفريدي: "شاعر المليون تجربة مميزة وكسبت من خلالها قاعدة جماهيرية جديدة"، مضيفاً: "في كتابة القصيدة ابحث عن نفسك، وستجدها وتكسب الجمهور؛ لأن من يبحث عن الجمهور بالكتابة سيجد أن ذائقة الآخرين مختلفة، ولن يصل على إجماع في قصيدته".
وعن توثيق قصائده في ديوان مقروء، يرى الشاعر عبدالعزيز بن سدحان أن الشاعر لا يكتب ديواناً خاصاً به ولا يجمعه، ومن يكتبه هو من حبَّ الشاعر أو المؤسسات ودور النشر؛ فالقصائد التي تستحق أن تبقى ستتوارثها الأجيال وتوثقها الدواوين.