المصدر - تمكنت أجهزة الأمن في مصر من كشف غموض اختفاء ربة منزل، بعدما أكد رجال المباحث قيام رجل أعمال بقتل زوجته الحامل وحرقها في صحراء مدينة السادس من أكتوبر .
وأفادت وسائل إعلام مصرية نقلا عن عائلة الضحية بأن الزوج أصيب بحالة غضب لدى علمه بأن زوجته حامل بفتاة، وهو كان يرغب بمولود ذكر .
وأقدم رجل الأعمال على قتل زوجته ثم ألقى جثتها في منطقة صحراوية في مدينة 6 أكتوبر في محافظة الجيزة، وأشعل النيران بها لإخفاء ملامحها حتى كشفت السلطات المختصة الجريمة وألقت القبض عليه .
وكانت عائلة الضحية قد وجهت ثلاثة بلاغات إلى مركز الشرطة في المنطقة لإعلامهم باختفاء ابنتهم، بشكل مفاجئ وشكهم في زوجها .
واعتبر الزوج أن زوجته خرجت من المنزل ولم تعد ولا يعلم مكانها. لكن مع تقدم التحريات وتضييق الخناق عليه، عاد الزوج واعترف بجريمته حيث قال إن مشاجرة نشبت بينهما وأنه قام بالتعدي عليها بالضرب بـ”البوكس” ونظرا لحملها في الشهر الثالث لم تتحمل ضرباته وسقطت أرضا ومع استمراره في ضربها فارقت الحياة .
وقال المتهم إنه عندما فوجئ بمقتلها قرر التخلص من جثتها لعدم كشف أمره فحمل الجثة وألقاها في منطقة صحراوية نائية. وخشية أن يتعرف أحد على وجه زوجته قام بسكب البنزين عليها وإشعال النيران في جثتها لإخفاء ملامحها تماما وعاد لمنزله .
وأفادت وسائل إعلام مصرية نقلا عن عائلة الضحية بأن الزوج أصيب بحالة غضب لدى علمه بأن زوجته حامل بفتاة، وهو كان يرغب بمولود ذكر .
وأقدم رجل الأعمال على قتل زوجته ثم ألقى جثتها في منطقة صحراوية في مدينة 6 أكتوبر في محافظة الجيزة، وأشعل النيران بها لإخفاء ملامحها حتى كشفت السلطات المختصة الجريمة وألقت القبض عليه .
وكانت عائلة الضحية قد وجهت ثلاثة بلاغات إلى مركز الشرطة في المنطقة لإعلامهم باختفاء ابنتهم، بشكل مفاجئ وشكهم في زوجها .
واعتبر الزوج أن زوجته خرجت من المنزل ولم تعد ولا يعلم مكانها. لكن مع تقدم التحريات وتضييق الخناق عليه، عاد الزوج واعترف بجريمته حيث قال إن مشاجرة نشبت بينهما وأنه قام بالتعدي عليها بالضرب بـ”البوكس” ونظرا لحملها في الشهر الثالث لم تتحمل ضرباته وسقطت أرضا ومع استمراره في ضربها فارقت الحياة .
وقال المتهم إنه عندما فوجئ بمقتلها قرر التخلص من جثتها لعدم كشف أمره فحمل الجثة وألقاها في منطقة صحراوية نائية. وخشية أن يتعرف أحد على وجه زوجته قام بسكب البنزين عليها وإشعال النيران في جثتها لإخفاء ملامحها تماما وعاد لمنزله .
