المصدر - يعود عمر “قرية عقدة السياحية” التي تقع وسط مرتفعات جبال أجا الشاهقة غرب حائل من القرى الجبلية التاريخية إلى آلاف السنين، حيث تبعد عن مدينة حائل بمسافة 15 كلم، ويحيط بها سور حجري كبير بُنِيَ وسط الوادي لمنع السيول من الخروج من القرية والاستفادة منها، ليأتي بعد ذلك هدم السور واستبداله بثلاثة سدود لحفظ مياه الأمطار الموسمية .
وتشتهر قرية عقدة ببساتين النخيل، والعيون، والآبار، والسدود، التي تنتهي إليها مصبات السيول بوادي الأديرع، بصتفها واحة جمالية متكاملة المعالم يطلق عليها “سلة غذاء حائل”؛ لما تتنوع به من منتجات زراعية كالتمور، والنعناع، والشمام، والقرع، والعنب، والتفاح، والرمان، ومناحل لإنتاج العسل البلدي .
كما تتميز قرية عقدة بكونها من أبرز المصايف والمنتزهات الجميلة التي تحتضنها منطقة حائل بحلاوة مائها العذب، وجمال ترابها، وإنتاجها للحمضيات بأنواعها التي تشتهر بها مزارع هذه القرية, إضافةً إلى جوها البارد صيفاً في المساء، وقرب موقعها من المدينة والأماكن الطبيعية الجذابة، لتشكل منظراً برياً طبيعياً خلاباً، ومقصداً للمتنزهين والزوار من داخل حائل وخارجها في جميع الأوقات للتمتع بجوها وطبيعتها الخضراء وجبالها .
وبحسب أهالي القرية فإن الدخول لها في الماضي قبل زحف البنيان كان لا يتم إلا عن طريق ممر صغير من بين جبلين يسمى بـ”النشيب”، حيث تمر عن طريقها الجمال التي تحمل المؤونة من القرية وإليها، ويستخدمها الأهالي في تنقلاتهم إلى مدينة حائل التي تبعد عنها مسافة 15 كيلومترًا، وكانت تستغرق السيارات القديمة للمرور من هذا الممر الضيق جداً ساعات طويلة؛ بسبب ضيق الممر المتعرج, ويتسع عرضه لثلاثة أمتار, ويضيق ليصل إلى مترين, وطوله 20 متراً تقريباً .
وتشتهر قرية عقدة ببساتين النخيل، والعيون، والآبار، والسدود، التي تنتهي إليها مصبات السيول بوادي الأديرع، بصتفها واحة جمالية متكاملة المعالم يطلق عليها “سلة غذاء حائل”؛ لما تتنوع به من منتجات زراعية كالتمور، والنعناع، والشمام، والقرع، والعنب، والتفاح، والرمان، ومناحل لإنتاج العسل البلدي .
كما تتميز قرية عقدة بكونها من أبرز المصايف والمنتزهات الجميلة التي تحتضنها منطقة حائل بحلاوة مائها العذب، وجمال ترابها، وإنتاجها للحمضيات بأنواعها التي تشتهر بها مزارع هذه القرية, إضافةً إلى جوها البارد صيفاً في المساء، وقرب موقعها من المدينة والأماكن الطبيعية الجذابة، لتشكل منظراً برياً طبيعياً خلاباً، ومقصداً للمتنزهين والزوار من داخل حائل وخارجها في جميع الأوقات للتمتع بجوها وطبيعتها الخضراء وجبالها .
وبحسب أهالي القرية فإن الدخول لها في الماضي قبل زحف البنيان كان لا يتم إلا عن طريق ممر صغير من بين جبلين يسمى بـ”النشيب”، حيث تمر عن طريقها الجمال التي تحمل المؤونة من القرية وإليها، ويستخدمها الأهالي في تنقلاتهم إلى مدينة حائل التي تبعد عنها مسافة 15 كيلومترًا، وكانت تستغرق السيارات القديمة للمرور من هذا الممر الضيق جداً ساعات طويلة؛ بسبب ضيق الممر المتعرج, ويتسع عرضه لثلاثة أمتار, ويضيق ليصل إلى مترين, وطوله 20 متراً تقريباً .