المصدر -
زار صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، رئيس مجلس إدارة هيئة تطوير المنطقة، معرض "ميثاق الملك سلمان العمراني" الذي تنظمه هيئة فنون العمارة والتصميم ضمن فعاليات معرض المدينة المنورة للكتاب في مركز الملك سلمان الدولي للمؤتمرات.
واستمع الأمير فيصل بن سلمان، إلى شرح عن النماذج التي يستعرضها المعرض لمجموعة من المشاريع المميزة الحاصلة على جوائز عالمية ومحلية، وحافظت على القيم الثقافية انطلاقاً من مدينة الرياض، ليصل تأثيرها إلى بقية مناطق المملكة، وتؤصل ثقافة وأصالة مختلف مناطق المملكة.*
وأشاد سمو أمير منطقة المدينة المنورة، بالمعرض الذي يعكس الفلسفة المعمارية الأبداعية التي بدأت بفكرة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - يحفظه الله - في السبعينات الميلادية، وحقق هذا الاهتمام نماذج لتحف معمارية توزعت في أرجاء العاصمة، منها قصر الحكم، وقصر المصمك، ومركز الملك عبدالعزيز التاريخي، والجامع الكبير، وقصر طويق، وساحة الكندي، وحي السفارات، وحي الطريف التاريخي، وقصور آل مقبل، سوق الثميري، وادي حنيفة، مطار الملك خالد الدولي، وزارة الخارجية، ومكتبة الملك فهد الوطنية، وغيرها العديد من النماذج المعمارية الفريدة، مبيناً سموه أن معرض ميثاق الملك سلمان العمراني يؤكد منظور خادم الحرمين الشريفين للتميز المعماري للمباني السعودية عن غيرها من دول العالم.
وُتمثل "العمارة السلمانية" هوية عمرانية مُلهمة تجسد ثقافتنا وتراثنا، لتعبر عن أصالة المكان مع الاحتفاظ بالإرث الوطني والثقافي، ويسعى هذا النموذج المعماري إلى تعزيز الجوانب البيئية والمناخية والاجتماعية والاقتصادية، ورفع مستوى جودة الحياة، ويوفر بيئة صحية وآمنة ذات جمالية بصرية فريدة، في حين يهدف "ميثاق الملك سلمان العمراني" إلى تسليط الضوء على رؤية خادم الحرمين الشريفين في تجسيد أصالة العمارة، وارتباطها بالهوية الوطنية الأصيلة المرتكزة على الجذور المحلية والظروف الثقافية والمكانية والاجتماعية والمناخية.
واستمع الأمير فيصل بن سلمان، إلى شرح عن النماذج التي يستعرضها المعرض لمجموعة من المشاريع المميزة الحاصلة على جوائز عالمية ومحلية، وحافظت على القيم الثقافية انطلاقاً من مدينة الرياض، ليصل تأثيرها إلى بقية مناطق المملكة، وتؤصل ثقافة وأصالة مختلف مناطق المملكة.*
وأشاد سمو أمير منطقة المدينة المنورة، بالمعرض الذي يعكس الفلسفة المعمارية الأبداعية التي بدأت بفكرة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - يحفظه الله - في السبعينات الميلادية، وحقق هذا الاهتمام نماذج لتحف معمارية توزعت في أرجاء العاصمة، منها قصر الحكم، وقصر المصمك، ومركز الملك عبدالعزيز التاريخي، والجامع الكبير، وقصر طويق، وساحة الكندي، وحي السفارات، وحي الطريف التاريخي، وقصور آل مقبل، سوق الثميري، وادي حنيفة، مطار الملك خالد الدولي، وزارة الخارجية، ومكتبة الملك فهد الوطنية، وغيرها العديد من النماذج المعمارية الفريدة، مبيناً سموه أن معرض ميثاق الملك سلمان العمراني يؤكد منظور خادم الحرمين الشريفين للتميز المعماري للمباني السعودية عن غيرها من دول العالم.
وُتمثل "العمارة السلمانية" هوية عمرانية مُلهمة تجسد ثقافتنا وتراثنا، لتعبر عن أصالة المكان مع الاحتفاظ بالإرث الوطني والثقافي، ويسعى هذا النموذج المعماري إلى تعزيز الجوانب البيئية والمناخية والاجتماعية والاقتصادية، ورفع مستوى جودة الحياة، ويوفر بيئة صحية وآمنة ذات جمالية بصرية فريدة، في حين يهدف "ميثاق الملك سلمان العمراني" إلى تسليط الضوء على رؤية خادم الحرمين الشريفين في تجسيد أصالة العمارة، وارتباطها بالهوية الوطنية الأصيلة المرتكزة على الجذور المحلية والظروف الثقافية والمكانية والاجتماعية والمناخية.