المصدر -
عبد العزيز خلف
منذ نشأته وحداثة سنه، تطلع القارئ الشيخ حمزة الهنداوي إلى أن يصل بموهبته وشخصيته إلى مكانة مرموقة لها دورها في الحياة، فاستعان بالله ليدرس أحكام التلاوة وعلوم القرآن وقراءاته دراسة علمية ليستطيع من خلالها أن يحجز له مكاناً عالياً بين عباقرة القراء وأعلام التلاوة،
فمنذ صغره وجد فيه والده (الأستاذ محمد عاطف الهنداوي) علامات النبوغ والموهبة، فاعتنى به وتوسم فيه الخير، إذا ما قام ببدء تحفيظه القرآن الكريم، بالإضافة إلى إلحاقه بالتعليم الأزهري ليحقق الهدف الذى طالما راوده وشغل فكره، ودعا ربه أن يصل ابنه إلى المنزلة التي لم تتحقق له في حفظ القرآن الكريم وتلاوته، وتحقيق شهرة عالمية،
ولد الشيخ حمزة محمد عاطف عوض عبدالحميد الهنداوي الشهير بـ«الشيخ حمزة الهنداوي» فى يوم 8-8-2011 بقرية المحسمة الجديدة مركز أبوصوير بمحافظة الإسماعيلية ، وكان لميلاده فرحة وبهجة بين الأسرة، وكان والده يتطلع إلى أن يقدم لقريته الخير في صورة من صور العطاء، ولم يبخل على أبنائه، بل قدم لهم كل ما يملك من مال وجهد حتى يتحقق ما يريد وما يهدف إليه.
ألحق الوالد ابنه «حمزة» بالتعليم العام، وبعدها قام بتحويله للتعليم الأزهري واهتم بتحفيظه القرآن الكريم وسلمه للشيخ محمد النيجيري ليقوم بتحفيظه، فلم يدخر جهداً في تعليم ذلك الفتى الموهوب «حمزة الهنداوي»
وبدأ الشيخ حمزة الهنداوي القراءة في الحفلات التابعة لوزارة التربية والتعليم والحفلات والمناسبات الدينية وظهر في البرامج التليفزيونية وبدأ يكون جمهورًا له علي مواقع التواصل الاجتماعي ويحبونه كثيرًا
منذ نشأته وحداثة سنه، تطلع القارئ الشيخ حمزة الهنداوي إلى أن يصل بموهبته وشخصيته إلى مكانة مرموقة لها دورها في الحياة، فاستعان بالله ليدرس أحكام التلاوة وعلوم القرآن وقراءاته دراسة علمية ليستطيع من خلالها أن يحجز له مكاناً عالياً بين عباقرة القراء وأعلام التلاوة،
فمنذ صغره وجد فيه والده (الأستاذ محمد عاطف الهنداوي) علامات النبوغ والموهبة، فاعتنى به وتوسم فيه الخير، إذا ما قام ببدء تحفيظه القرآن الكريم، بالإضافة إلى إلحاقه بالتعليم الأزهري ليحقق الهدف الذى طالما راوده وشغل فكره، ودعا ربه أن يصل ابنه إلى المنزلة التي لم تتحقق له في حفظ القرآن الكريم وتلاوته، وتحقيق شهرة عالمية،
ولد الشيخ حمزة محمد عاطف عوض عبدالحميد الهنداوي الشهير بـ«الشيخ حمزة الهنداوي» فى يوم 8-8-2011 بقرية المحسمة الجديدة مركز أبوصوير بمحافظة الإسماعيلية ، وكان لميلاده فرحة وبهجة بين الأسرة، وكان والده يتطلع إلى أن يقدم لقريته الخير في صورة من صور العطاء، ولم يبخل على أبنائه، بل قدم لهم كل ما يملك من مال وجهد حتى يتحقق ما يريد وما يهدف إليه.
ألحق الوالد ابنه «حمزة» بالتعليم العام، وبعدها قام بتحويله للتعليم الأزهري واهتم بتحفيظه القرآن الكريم وسلمه للشيخ محمد النيجيري ليقوم بتحفيظه، فلم يدخر جهداً في تعليم ذلك الفتى الموهوب «حمزة الهنداوي»
وبدأ الشيخ حمزة الهنداوي القراءة في الحفلات التابعة لوزارة التربية والتعليم والحفلات والمناسبات الدينية وظهر في البرامج التليفزيونية وبدأ يكون جمهورًا له علي مواقع التواصل الاجتماعي ويحبونه كثيرًا