المصدر - سَجَّلَتْ منظمةُ الأممِ المتحدة للتربية والثقافة والعلوم “اليونسكو”، محميةَ “حرَّة عويرض” في برنامج الانسان والمحيط الحيوي (الماب)، وذلك خلال الاجتماع الرابع والثلاثين الذي انعقد اليوم، بعد استيفاء المحمية جميعَ المعايير المتطلبة للتسجيل .
وتعدُّ محميةُ “حرَّة عويرض” أكبرَ محميةٍ طبيعيةٍ في محافظة العُلا من بين المحميات الخمس الأخرى، وتحتوي على 19 نوعاً من الحيوانات المهددة بالانقراض، و43 نوعاً من الطيور؛منها 8 أنواع جارحة، كما تحتوي المحمية كذلك على 55 نوعاً من النباتات النادرة .
وأوضحت الهيئةُ الملكيةُ لمحافظة العلا – في بيان صحفي- أنه تم العمل على إعداد ملف محمية عويرض عبر جمع البيانات والمعلومات وتوثيق المعالم الطبيعية والتاريخية ومتابعة الحياة الفطرية وتسجيل الحيوانات المهددة بالانقراض وأسماء النباتات،وكذلك ما يوثق حياة الإنسان وعناصر البيئة .
وأشارت الهيئةُ إلى أنَّ تسجيلَ المحمية يأتي محققاً لمستهدفات رؤية العُلا المنبثقة من رؤية المملكة 2030، الرامية إلى تحقيق التوازن الطبيعي في المحميات الطبيعية بمحافظة العلا،وذلك من خلال برامج إطلاق الحيوانات البرية في المحميات الطبيعية ومتابعتها إضافة إلى الاهتمام بإعادة الغطاء النباتي.
يُذكر أنَّ شبكةَ برنامج الإنسان والمحيط الحيوي (الماب) -التي نشأت في عام 1971م- تُعنى بتحقيق الاستدامة في التنوع الأحيائي الحيواني أو النباتي، وكذلك التنوع البيئي من خلال وضع معايير واشتراطات علمية تطبَّقُ على المحميات الطبيعية والحيوية حول العالم، كما يهدف هذا البرنامج إلى تحسين جودة التفاعل بين الإنسان والبيئة، وتحديد وتقييم التغيرات في المحيط الحيوي الناتجة عن الأنشطة البشرية وآثار هذه التغيرات على الإنسان والبيئة على حدٍ سواء .
وتعدُّ محميةُ “حرَّة عويرض” أكبرَ محميةٍ طبيعيةٍ في محافظة العُلا من بين المحميات الخمس الأخرى، وتحتوي على 19 نوعاً من الحيوانات المهددة بالانقراض، و43 نوعاً من الطيور؛منها 8 أنواع جارحة، كما تحتوي المحمية كذلك على 55 نوعاً من النباتات النادرة .
وأوضحت الهيئةُ الملكيةُ لمحافظة العلا – في بيان صحفي- أنه تم العمل على إعداد ملف محمية عويرض عبر جمع البيانات والمعلومات وتوثيق المعالم الطبيعية والتاريخية ومتابعة الحياة الفطرية وتسجيل الحيوانات المهددة بالانقراض وأسماء النباتات،وكذلك ما يوثق حياة الإنسان وعناصر البيئة .
وأشارت الهيئةُ إلى أنَّ تسجيلَ المحمية يأتي محققاً لمستهدفات رؤية العُلا المنبثقة من رؤية المملكة 2030، الرامية إلى تحقيق التوازن الطبيعي في المحميات الطبيعية بمحافظة العلا،وذلك من خلال برامج إطلاق الحيوانات البرية في المحميات الطبيعية ومتابعتها إضافة إلى الاهتمام بإعادة الغطاء النباتي.
يُذكر أنَّ شبكةَ برنامج الإنسان والمحيط الحيوي (الماب) -التي نشأت في عام 1971م- تُعنى بتحقيق الاستدامة في التنوع الأحيائي الحيواني أو النباتي، وكذلك التنوع البيئي من خلال وضع معايير واشتراطات علمية تطبَّقُ على المحميات الطبيعية والحيوية حول العالم، كما يهدف هذا البرنامج إلى تحسين جودة التفاعل بين الإنسان والبيئة، وتحديد وتقييم التغيرات في المحيط الحيوي الناتجة عن الأنشطة البشرية وآثار هذه التغيرات على الإنسان والبيئة على حدٍ سواء .
