المصدر -
في إطار توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، أمير منطقة عسير رئيس هيئة تطوير المنطقة، شاركت جامعة بيشة يوم الاثنين الماضي، ممثلة في عميد التطوير والجودة الدكتور سعد الرمثي، في ورشة العمل الأولى لمشروع تأهيل طلبة منطقة عسير للمنافسات المحلية والإقليمية والعالمية، والتي اقيمت في جامعة الملك خالد.
وطرحت الجامعة، خلال الورشة، مبادرة بعنوان "نحو مخرجات تعليمية منافشة عالمياً" بهدف دعم مسيرة العالمية لمنطقة عسير في كافة مخرجاتها وأنشطتها وخاصة في مجال التعليم، من خلال: تكثيف الجهود بفئات التميز الطلابية والعناية بالمتميزين، والتوسع في برامج الكشف عن الموهوبين والمبدعين من الطلاب في مختلف التخصصات العلمية، وتلبية احتياجاتهم التعليمية والتدريبية والبحثية، وتأهيلهم علمياً وفنياً في تحقيق متطلبات المنافسة العالمية.
وتستهدف المبادرة العديد من المنافسات ومن أبرزها: الأولمبياد الوطنية والدولية، والاختبارات الدولية، والمسابقات المحلية والإقليمية والدولية، وذلك عبر إقامة العديد من الفعاليات والبرامج، ومن بينها عقد محاضرات تعريفية عن مجالات الأولمبياد، ودورات تدريبية عن مجالات الابتكار والإبداع والتجارب العلمية، وورش عمل تخصصية في مجالات وتخصصات المشاريع المقدمة، ودورات تأهيلية في مهارات العرض والتقديم والإقناع، وإتاحة المعامل والمختبرات بجامعات المنطقة للفئة المستهدفة من التعليم.
وتضمنت المبادرة آليات للتنفيذ من بينها: عقد اتفاقية بين الجامعة وإدارات التعليم ( بيشة – بلقرن – النماص – تثليث) لدعم طلبة التعليم بتلك المحافظات في مشروع الأولمبياد الدولية، وتحديد الأدوار المناطة بالجهات ذات العلاقة (إدارات التعليم – المكاتب والمدارس – إدارة الموهوبين والنشاط العلمي بإدارات التعليم – الجامعة – موهبة)، وتحديد الفعاليات المناسبة ذات الاحتياط من الجامعة للطلبة في المدارس، وإعداد الخطط التنفيذية والتشغيلية والإجرائية لتنفيذ برامج وفعاليات المبادرة.
وطرحت الجامعة، خلال الورشة، مبادرة بعنوان "نحو مخرجات تعليمية منافشة عالمياً" بهدف دعم مسيرة العالمية لمنطقة عسير في كافة مخرجاتها وأنشطتها وخاصة في مجال التعليم، من خلال: تكثيف الجهود بفئات التميز الطلابية والعناية بالمتميزين، والتوسع في برامج الكشف عن الموهوبين والمبدعين من الطلاب في مختلف التخصصات العلمية، وتلبية احتياجاتهم التعليمية والتدريبية والبحثية، وتأهيلهم علمياً وفنياً في تحقيق متطلبات المنافسة العالمية.
وتستهدف المبادرة العديد من المنافسات ومن أبرزها: الأولمبياد الوطنية والدولية، والاختبارات الدولية، والمسابقات المحلية والإقليمية والدولية، وذلك عبر إقامة العديد من الفعاليات والبرامج، ومن بينها عقد محاضرات تعريفية عن مجالات الأولمبياد، ودورات تدريبية عن مجالات الابتكار والإبداع والتجارب العلمية، وورش عمل تخصصية في مجالات وتخصصات المشاريع المقدمة، ودورات تأهيلية في مهارات العرض والتقديم والإقناع، وإتاحة المعامل والمختبرات بجامعات المنطقة للفئة المستهدفة من التعليم.
وتضمنت المبادرة آليات للتنفيذ من بينها: عقد اتفاقية بين الجامعة وإدارات التعليم ( بيشة – بلقرن – النماص – تثليث) لدعم طلبة التعليم بتلك المحافظات في مشروع الأولمبياد الدولية، وتحديد الأدوار المناطة بالجهات ذات العلاقة (إدارات التعليم – المكاتب والمدارس – إدارة الموهوبين والنشاط العلمي بإدارات التعليم – الجامعة – موهبة)، وتحديد الفعاليات المناسبة ذات الاحتياط من الجامعة للطلبة في المدارس، وإعداد الخطط التنفيذية والتشغيلية والإجرائية لتنفيذ برامج وفعاليات المبادرة.