المصدر - نظمت سفارة المملكة في باريس بالتعاون مع جمعية "غلوبال ديوان" الاقتصادية ندوة بعنوان "التعاون الاقتصادي السعودي الفرنسي: نحو شراكة إستراتيجية"، بمشاركة رفيعة المستوى من عدد من المسؤولين الفرنسيين والسفراء المعتمدين ومديري الشركات الفرنسية الكبرى والاستشاريين الاقتصاديين .
وافتتحت الندوة بكلمة لمدير جمعية غلوبال ديوان إيريك شل، رحب فيها بالحضور، وقدم لهم نبذة عن الندوة، وضيفها الرئيس التنفيذي لمشروع نيوم المهندس نظمي النصر .
عقب ذلك قدم سفير خادم الحرمين الشريفين في فرنسا فهد بن معيوف الرويلي بإيجاز ما تشهده المملكة من نهضة شاملة في ضوء رؤية ٢٠٣٠، وأهم المشروعات التنموية، وأوجه التعاون المتنامي بين المملكة وجمهورية فرنسا في مختلف القطاعات، وسبل تعزيزه نحو شراكة إستراتيجية، ثم استعراض مفصل، قدمه الرئيس التنفيذي لمشروع نيوم المهندس نظمي النصر، تطرق فيه إلى أسس المشروع وأهدافه التنموية، وخطوات تنفيذه، وتحدث عما استكمل إلى تاريخه، وأوجه التعاون والشراكة مع الشركاء الفرنسيين .
كما تضمنت الندوة حلقة عمل شارك في أعمالها الرئيس التنفيذي لمشروع نيوم مع مديري عدد من كبرى الشركات الفرنسية المعنية بالاستثمار في المملكة، حيث جرى استعراض التعاون الاقتصادي والفني الحالي بين البلدين، في مجالات الاستثمار، وتطوير الموارد البشرية، ونقل التكنولوجيا والطاقة والبيئة، والفرص المستقبلية، كما أجاب المشاركون في ختامها على أسئلة الحضور واستفساراتهم .
وافتتحت الندوة بكلمة لمدير جمعية غلوبال ديوان إيريك شل، رحب فيها بالحضور، وقدم لهم نبذة عن الندوة، وضيفها الرئيس التنفيذي لمشروع نيوم المهندس نظمي النصر .
عقب ذلك قدم سفير خادم الحرمين الشريفين في فرنسا فهد بن معيوف الرويلي بإيجاز ما تشهده المملكة من نهضة شاملة في ضوء رؤية ٢٠٣٠، وأهم المشروعات التنموية، وأوجه التعاون المتنامي بين المملكة وجمهورية فرنسا في مختلف القطاعات، وسبل تعزيزه نحو شراكة إستراتيجية، ثم استعراض مفصل، قدمه الرئيس التنفيذي لمشروع نيوم المهندس نظمي النصر، تطرق فيه إلى أسس المشروع وأهدافه التنموية، وخطوات تنفيذه، وتحدث عما استكمل إلى تاريخه، وأوجه التعاون والشراكة مع الشركاء الفرنسيين .
كما تضمنت الندوة حلقة عمل شارك في أعمالها الرئيس التنفيذي لمشروع نيوم مع مديري عدد من كبرى الشركات الفرنسية المعنية بالاستثمار في المملكة، حيث جرى استعراض التعاون الاقتصادي والفني الحالي بين البلدين، في مجالات الاستثمار، وتطوير الموارد البشرية، ونقل التكنولوجيا والطاقة والبيئة، والفرص المستقبلية، كما أجاب المشاركون في ختامها على أسئلة الحضور واستفساراتهم .