ستقوم شركة مطوفي حجاج دول أفريقيا غير العربية بتقديم الخدمات المميزة لهم خلال موسم حج هذا العام 1443 هجرية
المصدر - أكد سعادة رئيس اللجنة التنفيذية بشركة مطوفي حجاج أفريقيا غير العربية المهندس محمد برهان سيف الدين : بأنه يبلغ عدد الحجاج القادمين من دول أفريقيا
غير العربية لموسم حج عام 1443 هجرية مائة وثلاثة وأربعين (143) ألف حاج وحاجه .
وأشار: بينما تبلغ عدد دول أفريقيا غير العربية الذين تقوم الشركة بتقديم أرقى وأفضل الخدمات لضيوف الرحمن المُنتمين لها (45) دولة إفريقيه غير عربية .
وأضاف أن عدد مراكز تقديم الخدمة التابعة للشركة لموسم حج هذا العام( 37 ) مركز موضحاً :أن مهنة الطوافة تُعد من المهن القديمة التي أختص الله بها هذه البقاع المقدسة وأهلها الذين توارثوها جيلاً بعد جيل عبر القرون لإرشاد الحجاج وخدمتهم منذ وصولهم للأراضي المقدسة،وحتى مغادرتهم لها بعد أدائهم مناسكهم بيسر وسهولة تفضُلاً ورحمةً ونعمة من الله
وأكد بأن المهنة قد مرت عبر العصور بمراحل من التطوير والتنظيم ومن العمل الفردي التطوعي إلى العمل الجماعي المؤسسي المنظم والواضح، بدءًا باستقبال الحجاج، وتأمين إقامتهم وسكنهم وتنقلاتهم في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة،وانتهاءً بمغادرتهم إلى بلادهم، إستفادة من الامكانات والتسهيلات التي حباها الله لهذه البلاد وتقدمها الدولة بمختلف أجهزتها لتحقيق الأمن واليُسر والسهولة والراحة لضيوف الرحمٰن .
مؤكداً : أن مواسم الحج السابقة تشهد على النجاحات الكبيره التي تحققت لخدمات حجاج بيت الله الحرام
ومُشيراً إلى بعض المصادر التاريخيه التي وثقت مهنة الطوافه إلى أن وصلنا في هذا العهد الزاهر إلى ما وصلنا اليه من التطور والتمكن المُتامشي مع كل التطلعات وجميع المُتطلبات .
غير العربية لموسم حج عام 1443 هجرية مائة وثلاثة وأربعين (143) ألف حاج وحاجه .
وأشار: بينما تبلغ عدد دول أفريقيا غير العربية الذين تقوم الشركة بتقديم أرقى وأفضل الخدمات لضيوف الرحمن المُنتمين لها (45) دولة إفريقيه غير عربية .
وأضاف أن عدد مراكز تقديم الخدمة التابعة للشركة لموسم حج هذا العام( 37 ) مركز موضحاً :أن مهنة الطوافة تُعد من المهن القديمة التي أختص الله بها هذه البقاع المقدسة وأهلها الذين توارثوها جيلاً بعد جيل عبر القرون لإرشاد الحجاج وخدمتهم منذ وصولهم للأراضي المقدسة،وحتى مغادرتهم لها بعد أدائهم مناسكهم بيسر وسهولة تفضُلاً ورحمةً ونعمة من الله
وأكد بأن المهنة قد مرت عبر العصور بمراحل من التطوير والتنظيم ومن العمل الفردي التطوعي إلى العمل الجماعي المؤسسي المنظم والواضح، بدءًا باستقبال الحجاج، وتأمين إقامتهم وسكنهم وتنقلاتهم في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة،وانتهاءً بمغادرتهم إلى بلادهم، إستفادة من الامكانات والتسهيلات التي حباها الله لهذه البلاد وتقدمها الدولة بمختلف أجهزتها لتحقيق الأمن واليُسر والسهولة والراحة لضيوف الرحمٰن .
مؤكداً : أن مواسم الحج السابقة تشهد على النجاحات الكبيره التي تحققت لخدمات حجاج بيت الله الحرام
ومُشيراً إلى بعض المصادر التاريخيه التي وثقت مهنة الطوافه إلى أن وصلنا في هذا العهد الزاهر إلى ما وصلنا اليه من التطور والتمكن المُتامشي مع كل التطلعات وجميع المُتطلبات .