المصدر - أكد رئيس جمعية أصدقاء البيئة في محافظة الزلفي، الدكتور عبدالله بن سليمان الفهد، على أن أشجار الطلح من أنسب الأشجار التي تتلاءم مع البيئة الصحراوية لدينا في كثير من الأماكن بالمملكة، وأشار إلى أن زراعتها باستخدام الأنابيب أثبتت نجاحها بنسبة كبيرة .
جاء ذلك خلال تقديمه لورقة عمل في الجلسة الحوارية التي أدارها صاحب السمو الأمير متعب بن فهد بن فيصل آل سعود مؤسس ورئيس مجلس ادارة جمعية البيئة ومكافحة التصحر، ومجلس ادارة جمعية الطقس والمناخ، في المعرض والمنتدى الدولي لتقنيات التشجير، الذي نظَّمَهُ المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحُّر بالتنسيق والتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وأختتم أعماله أمس.
واستعرض الفهد خلال الجلسة جهود جمعية أصدقاء البيئة في محافظة الزلفي، كنموذج في مكافحة التصحر، ومن أهمها حصاد وتجميع مياه الأمطار، وجمع بذور أشجار ونباتات العرفج، والأرطى، والغضى والطلح، والسدر، والرمث، والشيح، والقيصوم، وتجربة زراعة الطلح باستخدام الأنابيب 6 بوصة، ونثر البذور في مواسمها، وتسييج الأودية والرياض ، واستخدام المياه الرمادية لزراعة الأشجار في محيط المساجد، ومعالجة الأشجار المعمرة المهددة بالسقوط، بالإضافة الى نظافة المحميات لتهيئة الغطاء النباتي للعودة للوضع الطبيعي، وكذلك الشراكة مع أصحاب الاهتمام المشترك في الغطاء النباتي ومكافحة التصحر من خلال توقيع مذكرات تفاهم والمشاركة في الميدان بتطبيقها .
جاء ذلك خلال تقديمه لورقة عمل في الجلسة الحوارية التي أدارها صاحب السمو الأمير متعب بن فهد بن فيصل آل سعود مؤسس ورئيس مجلس ادارة جمعية البيئة ومكافحة التصحر، ومجلس ادارة جمعية الطقس والمناخ، في المعرض والمنتدى الدولي لتقنيات التشجير، الذي نظَّمَهُ المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحُّر بالتنسيق والتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وأختتم أعماله أمس.
واستعرض الفهد خلال الجلسة جهود جمعية أصدقاء البيئة في محافظة الزلفي، كنموذج في مكافحة التصحر، ومن أهمها حصاد وتجميع مياه الأمطار، وجمع بذور أشجار ونباتات العرفج، والأرطى، والغضى والطلح، والسدر، والرمث، والشيح، والقيصوم، وتجربة زراعة الطلح باستخدام الأنابيب 6 بوصة، ونثر البذور في مواسمها، وتسييج الأودية والرياض ، واستخدام المياه الرمادية لزراعة الأشجار في محيط المساجد، ومعالجة الأشجار المعمرة المهددة بالسقوط، بالإضافة الى نظافة المحميات لتهيئة الغطاء النباتي للعودة للوضع الطبيعي، وكذلك الشراكة مع أصحاب الاهتمام المشترك في الغطاء النباتي ومكافحة التصحر من خلال توقيع مذكرات تفاهم والمشاركة في الميدان بتطبيقها .