المصدر -
احتلت السعودية المرتبة الثالثة بين الدول العربية، في مؤشر السعادة العالمي لعام 2022، الصادر عن شبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة، والذي يعتمد على بيانات المسح العالمية للأشخاص من أصل 146 دولة، ويعتمد مقياس السعادة في المؤشر على ثلاثة عناصر رئيسية للرفاهية: تقييمات الحياة، والعواطف الإيجابية، والعواطف السلبية.
جاءت هذا العام البحرين المركز الأول عربيًا والـ21 عالميًا ضمن التقرير، بعد أن جاءت في المركز الثالث عربيًا في مؤشر السعادة في العام الماضي والإمارات في المركز الثاني عربيًا، وفي المرتبة الـ24 عالميًا، بينما جاءت السعودية في الثالثة عربيًا والـ25 عالميًا بحسب مؤشر هذا العام. وفي المقابل، ومن بين الدول العشرة التي شهدت أكبر انخفاضًا في التصنيف، تضمنت القائمة دولتين عربيتين وهما الأردن ولبنان، بالإضافة إلى دول أخرى وهي فنزويلا، وأفغانستان، وليسوتو، وزيمبابوي، وزامبيا، والهند، والمكسيك، وبوتسوانا.
للسنة الخامسة على التوالي، تتصدر فنلندا قائمة أسعد دولة في العالم، وفقًا لتصنيفات تقرير السعادة العالمي الذي يعتمد بشكل كبير على التقييمات الحياتية لاستطلاع غالوب العالمي. وسجلت الدولة الإسكندنافية وجيرانها الدنمارك، والنرويج، والسويد، وأيسلندا درجات جيدة جدًا في المقاييس التي يستخدمها التقرير، وهي: متوسط الحياة الصحية المتوقع، والناتج المحلي الإجمالي للفرد، والدعم الاجتماعي في أوقات الاضطرابات، والفساد المتدني، والثقة الاجتماعية المرتفعة، والكرم في المجتمع، حيث يعتني الناس ببعضهم، والحرية في اتخاذ قرارات الحياة الرئيسية.
جاءت هذا العام البحرين المركز الأول عربيًا والـ21 عالميًا ضمن التقرير، بعد أن جاءت في المركز الثالث عربيًا في مؤشر السعادة في العام الماضي والإمارات في المركز الثاني عربيًا، وفي المرتبة الـ24 عالميًا، بينما جاءت السعودية في الثالثة عربيًا والـ25 عالميًا بحسب مؤشر هذا العام. وفي المقابل، ومن بين الدول العشرة التي شهدت أكبر انخفاضًا في التصنيف، تضمنت القائمة دولتين عربيتين وهما الأردن ولبنان، بالإضافة إلى دول أخرى وهي فنزويلا، وأفغانستان، وليسوتو، وزيمبابوي، وزامبيا، والهند، والمكسيك، وبوتسوانا.
للسنة الخامسة على التوالي، تتصدر فنلندا قائمة أسعد دولة في العالم، وفقًا لتصنيفات تقرير السعادة العالمي الذي يعتمد بشكل كبير على التقييمات الحياتية لاستطلاع غالوب العالمي. وسجلت الدولة الإسكندنافية وجيرانها الدنمارك، والنرويج، والسويد، وأيسلندا درجات جيدة جدًا في المقاييس التي يستخدمها التقرير، وهي: متوسط الحياة الصحية المتوقع، والناتج المحلي الإجمالي للفرد، والدعم الاجتماعي في أوقات الاضطرابات، والفساد المتدني، والثقة الاجتماعية المرتفعة، والكرم في المجتمع، حيث يعتني الناس ببعضهم، والحرية في اتخاذ قرارات الحياة الرئيسية.