المصدر -
يستعرض المؤتمر الإسلامي للأوقاف المزمع إقامته في مكة المكرمة يوم الثلاثاء 17 من شهر محرم 1438هـ، الموافق 18 أكتوبر 2016م، وعلى مدار ثلاثة أيام، تحت شعار تحت شعار "أوقف.. لأجر لا يتوقف"، وبشراكة التحديثات التي يواجهها مستقبل الأوقاف في المملكة.
ويقام المؤتمر من قبل القطاع الخاص بالتعاون مع لجنة الأوقاف في غرفة مكة المكرمة، وبشراكة استراتيجية مع الهيئة العامة للأوقاف التي يرأس مجلس إدارتها معالي وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور مفرج بن سعد الحقباني.
ويتناول المؤتمر الإسلامي للأوقاف، في يومه الأول؛ الأوقاف والتنمية ضمن رؤية المملكة 2030، ودور هيئة الأوقاف في تحقيق الرؤية، إلى جانب الأوقاف المكية ورسالتها العالمية، فيما سيتناول اليوم الثاني؛ الأوقاف والتنمية العلمية، كما سيستعرض مبادرات رعاية الموهوبين في المملكة العربية السعودية، ودور الوقف في نشر وتطوير التعليم والتعلم والتعليم الإلكتروني، إلى جانب التشريعات الفقهية وأثرها على تنمية الأوقاف، وأثرها الاجتماعي والتنموي، إلى جانب دور الأوقاف في تأسيس وتشغيل المؤسسات الصحية العلاجية، وتحفيز المسؤولية الاجتماعية الصحية والخدمية والصناعية، وكذلك الصورة الذهنية للوقف في وسائل الإعلام.
أما اليوم الثالث؛ فسيتم فيه تناول قياس الأثر بالعمل الوقفي، واستعراض الرؤية المستقبلية للأوقاف في خدمات الحجاج والمعتمرين، وأوقاف الصحة والسلامة لهم، إلى جانب أوقاف السقايا والرفادة، إضافة إلى الصيغ التمويلية للأوقاف التنموية عبر صناديق الوقف المشتركة، وخصائص الوقف المؤثرة في أدائه الاقتصادي، وصيغ التمويل النقدية، إلى جانب استعراض تجربة البنك الإسلامي، كما سيُناقش في اليوم الثالث؛ التجارب الدولية في الأوقاف، بحضور عدد من وزراء الأوقاف من الدول الإسلامية “تركيا، الكويت، السودان، ماليزيا، الأردن”.
يستعرض المؤتمر الإسلامي للأوقاف المزمع إقامته في مكة المكرمة يوم الثلاثاء 17 من شهر محرم 1438هـ، الموافق 18 أكتوبر 2016م، وعلى مدار ثلاثة أيام، تحت شعار تحت شعار "أوقف.. لأجر لا يتوقف"، وبشراكة التحديثات التي يواجهها مستقبل الأوقاف في المملكة.
ويقام المؤتمر من قبل القطاع الخاص بالتعاون مع لجنة الأوقاف في غرفة مكة المكرمة، وبشراكة استراتيجية مع الهيئة العامة للأوقاف التي يرأس مجلس إدارتها معالي وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور مفرج بن سعد الحقباني.
ويتناول المؤتمر الإسلامي للأوقاف، في يومه الأول؛ الأوقاف والتنمية ضمن رؤية المملكة 2030، ودور هيئة الأوقاف في تحقيق الرؤية، إلى جانب الأوقاف المكية ورسالتها العالمية، فيما سيتناول اليوم الثاني؛ الأوقاف والتنمية العلمية، كما سيستعرض مبادرات رعاية الموهوبين في المملكة العربية السعودية، ودور الوقف في نشر وتطوير التعليم والتعلم والتعليم الإلكتروني، إلى جانب التشريعات الفقهية وأثرها على تنمية الأوقاف، وأثرها الاجتماعي والتنموي، إلى جانب دور الأوقاف في تأسيس وتشغيل المؤسسات الصحية العلاجية، وتحفيز المسؤولية الاجتماعية الصحية والخدمية والصناعية، وكذلك الصورة الذهنية للوقف في وسائل الإعلام.
أما اليوم الثالث؛ فسيتم فيه تناول قياس الأثر بالعمل الوقفي، واستعراض الرؤية المستقبلية للأوقاف في خدمات الحجاج والمعتمرين، وأوقاف الصحة والسلامة لهم، إلى جانب أوقاف السقايا والرفادة، إضافة إلى الصيغ التمويلية للأوقاف التنموية عبر صناديق الوقف المشتركة، وخصائص الوقف المؤثرة في أدائه الاقتصادي، وصيغ التمويل النقدية، إلى جانب استعراض تجربة البنك الإسلامي، كما سيُناقش في اليوم الثالث؛ التجارب الدولية في الأوقاف، بحضور عدد من وزراء الأوقاف من الدول الإسلامية “تركيا، الكويت، السودان، ماليزيا، الأردن”.