المصدر - أعلنت المؤسسة الخيرية الوطنية للرعاية الصحية المنزلية ( نرعاك ) عن إنهاء جميع استعداداتها لإطلاق النسخة الواحدة والعشرين من معرض “بساط الريح” بجدة سوبر دووم، وذلك في إطار فعاليات موسم جدة 2022، خلال الفترة من 31 مايو وحتى 4 يونيو 2022 .
يأتي المعرض هذا العام بفعالية فنية مميزة، وذلك بالتعاون مع نخبة من الفنانين والفنانات السعوديين الذين قاموا بإنتاج مجسم فني غير مألوف الشكل من خلال حراك تشكيلي أطلق عليه إسم (أنا جزء) ، يطرح فيه الفنان نظرته الفنية الخاصة عبر نموذج ثلاثي الأبعاد، سيتم عرض المجسمات كجزء من مجموعة، على أن يتم بيعها خلال المعرض ليعود ريعها للخدمات الإنسانية التي تقدمها المؤسسة الخيرية للرعاية الصحية المنزلية للمرضى المحتاجين .
وفي تعليقها على الحدث، قالت صاحبة السمو الملكي الأميرة عادلة بنت عبد الله بن عبد العزيز رئيسة مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الوطنية للرعاية الصحية “نرعاك”: “تعمل المؤسسة من أجل أهداف نبيلة، إذ تخدم اليوم 10 مناطق مختلفة من المملكة العربية السعودية، وتندرج أهدافها في تقديم رعاية صحية منزلية إلى جانب توفير احتياجات المرضى النفسية والاجتماعية ودعمهم بالمعدات والمستلزمات الطبية الاستهلاكية، كذلك تعزيز القدرات الوظيفية للمريض ودعمه لتحقيق استقلاليته” .
من جهتها أثنت الأستاذة / عبير قباني، رئيس معرض بساط الريح، ونائب رئيس المؤسسة الخيرية للرعاية الصحية المنزلية بالعودة القوية لمعرض بساط الريح وذلك بعد عامين من التوقف بسبب جائحة كورونا، مضيفةً بأنه يحمل مفاجأة هذا العام ممثلةً في المشروع الفني المتميز (أنا جزء) الذي وصفته بتظاهرة اجتماعية تحمل رسالة مفادها أن كل شخص له دور كبير في المجتمع وأنه جزء من كل، حيث قالت: ” إن تحفة (أنا جزء) تستلهم مبدأ التعاون لإنتاج إبداعات ثلاثية الأبعاد، بمشاركة مجموعة من كبار الفنانين و الفنانات بالإضافة إلى عدد من الفنانين و الفنانات الناشئين و الموهوبين لتقديم رسالة تستهدف بث الحماس لدى الجمهور وتعزيز مساهمة المجتمع وتعميق المسؤولية المجتمعية لدى المشاركين”، وفي ختام حديثها أشارت الأستاذة / عبير إلى مشاركة مصر وتونس والبحرين في نسخة هذا العام، مفيدةً بأن عمر بساط الريح اليوم 21 عاماً وأنه لا يزال يحظى بدعم المجتمع و المهتمين بتسخير عملهم لخدمة العمل الإنساني .
يُشار إلى أن هذه الفعالية منذ نشأتها قبل 21 عاماً تأتي في إطار العمل على تحقيق توجيه جهود رواد الأعمال من الشباب وغيرهم من العلامات التجارية المميزة، ودعم طاقاتهم الإنتاجية، وتوفير فرصة لهم للوصول إلى جمهور خاص، وتسليط الضوء عليهم إعلامياً، وبناء علاقات وتواصل بينهم وبين رجال وسيدات الأعمال، الأمر الذي سينعكس إيجاباً على تنمية الإقتصاد الوطني .
يأتي المعرض هذا العام بفعالية فنية مميزة، وذلك بالتعاون مع نخبة من الفنانين والفنانات السعوديين الذين قاموا بإنتاج مجسم فني غير مألوف الشكل من خلال حراك تشكيلي أطلق عليه إسم (أنا جزء) ، يطرح فيه الفنان نظرته الفنية الخاصة عبر نموذج ثلاثي الأبعاد، سيتم عرض المجسمات كجزء من مجموعة، على أن يتم بيعها خلال المعرض ليعود ريعها للخدمات الإنسانية التي تقدمها المؤسسة الخيرية للرعاية الصحية المنزلية للمرضى المحتاجين .
وفي تعليقها على الحدث، قالت صاحبة السمو الملكي الأميرة عادلة بنت عبد الله بن عبد العزيز رئيسة مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الوطنية للرعاية الصحية “نرعاك”: “تعمل المؤسسة من أجل أهداف نبيلة، إذ تخدم اليوم 10 مناطق مختلفة من المملكة العربية السعودية، وتندرج أهدافها في تقديم رعاية صحية منزلية إلى جانب توفير احتياجات المرضى النفسية والاجتماعية ودعمهم بالمعدات والمستلزمات الطبية الاستهلاكية، كذلك تعزيز القدرات الوظيفية للمريض ودعمه لتحقيق استقلاليته” .
من جهتها أثنت الأستاذة / عبير قباني، رئيس معرض بساط الريح، ونائب رئيس المؤسسة الخيرية للرعاية الصحية المنزلية بالعودة القوية لمعرض بساط الريح وذلك بعد عامين من التوقف بسبب جائحة كورونا، مضيفةً بأنه يحمل مفاجأة هذا العام ممثلةً في المشروع الفني المتميز (أنا جزء) الذي وصفته بتظاهرة اجتماعية تحمل رسالة مفادها أن كل شخص له دور كبير في المجتمع وأنه جزء من كل، حيث قالت: ” إن تحفة (أنا جزء) تستلهم مبدأ التعاون لإنتاج إبداعات ثلاثية الأبعاد، بمشاركة مجموعة من كبار الفنانين و الفنانات بالإضافة إلى عدد من الفنانين و الفنانات الناشئين و الموهوبين لتقديم رسالة تستهدف بث الحماس لدى الجمهور وتعزيز مساهمة المجتمع وتعميق المسؤولية المجتمعية لدى المشاركين”، وفي ختام حديثها أشارت الأستاذة / عبير إلى مشاركة مصر وتونس والبحرين في نسخة هذا العام، مفيدةً بأن عمر بساط الريح اليوم 21 عاماً وأنه لا يزال يحظى بدعم المجتمع و المهتمين بتسخير عملهم لخدمة العمل الإنساني .
يُشار إلى أن هذه الفعالية منذ نشأتها قبل 21 عاماً تأتي في إطار العمل على تحقيق توجيه جهود رواد الأعمال من الشباب وغيرهم من العلامات التجارية المميزة، ودعم طاقاتهم الإنتاجية، وتوفير فرصة لهم للوصول إلى جمهور خاص، وتسليط الضوء عليهم إعلامياً، وبناء علاقات وتواصل بينهم وبين رجال وسيدات الأعمال، الأمر الذي سينعكس إيجاباً على تنمية الإقتصاد الوطني .