المصدر - توَّج معالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي، الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في ختام هاكاثون البيئة الذي استمر لأكثر من شهرين بمشاركة أكثر من مئتي فريق .
جاء ذلك خلال الحفل الذي أقيم مساء أمس بالرياض، بحضور معالي نائب الوزير المهندس منصور المشيطي وعدد من رؤساء قطاعات منظومة “البيئة”.
وأحرز فريق (دوِّرها) المركز الأول، عن مشروعه الذي تقوم فكرته على تسهيل عملية التواصل بين المستخدم وشركات إعادة التدوير، عبر توظّف تقنيات الذكاء الاصطناعي، ونال جائزة مالية قدرها 150 ألف ريال، فيما حل فريق (عين الحِمى) في المركز الثاني، عن مشروع بناء نظام تصدٍ للأخطار التي تواجه الحياة الفطرية وتنظيم ومراقبة المحميات، ونال 100 ألف ريال، واحتل فريق (أُجاج) المركز الثالث، عبر مشروع توظيف إنترنت الأشياء في تسهيل عملية الرقابة على حالة المصبَّات، وحصل على جائزة مالية قدرها 50 ألف ريال .
وخلال كلمته في الحفل، أوضح مدير عام الإدارة العامة للمعلومات والتحول الرقمي الدكتور عبد الحميد العليوي، أن هاكاثون البيئة يأتي انطلاقًا من “رؤية 2030” التي تهدف إلى حماية البيئة والمحافظة على الموارد الطبيعية، وتماشيًا مع مبادرة*السعودية*الخضراء التي أطلقها سمو ولي العهد – حفظه الله -، مؤكدًا أن الوزارة تخطط لإطلاق عدد من الهاكاثونات ضمن المشاركة المجتمعية وتحفيز العقول المبتكرة، وإيجاد الحلول لتحديات قطاعات منظومة البيئة والمياه والزراعة، كاشفًا عن إطلاق “هاكاثون الزراعة والمياه” في سبتمبر المقبل .
من جهته، أوضح معالي نائب الوزير المهندس منصور المشيطي، أن هاكاثون البيئة استهدف فئات مختلفة من المشاركين من طلاب الجامعات، والمبرمجين، ورواد الأعمال، إضافة إلى هواة التقنيات الواعدة، لتمكينهم من تطوير أفكارهم، وإبراز قدراتهم ومهاراتهم التقنية، والاستفادة من ورش العمل والجلسات الإرشادية، مشيرًا إلى أن الهاكاثون اشتمل على خمسة مسارات بيئية، شملت: الهواء، التلوث، الغطاء النباتي، الحياة الفطرية، والحفاظ على الموارد الطبيعية .
وأبان المهندس المشيطي أن من أهم أهداف المشاركة في الهاكاثون، تبادل الخبرات، وتطوير مهارات المشاركين وإثراء معارفهم، من خلال مناقشة أبرز التقنيات الصاعدة والمزايا والفرص التي تنتج عن تبنيها، إلى جانب مناقشة مختلف التحديات التي تواجه البيئة والإنسان، ومواكبة التغيرات التقنية السريعة مثل الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، وتقنيات الجيل الخامس.
وحقق هاكاثون البيئة نجاحًا ملحوظًا؛ حيث حظي بمشاركة أكثر من 2000 محترف ومهتم بالحلول الرقمية والتقنيات الناشئة والحديثة، مثلوا 200 فريق وقدموا 1000 ابتكار ذكي في مجالات التقنيات الصاعدة لمعالجة التحديات البيئية ، ولتشجيع ودعم الشباب والمطورين وتحفيزهم على الإبداع والابتكار في المجال البيئي؛ قدم الهاكاثون بالشراكة مع البنك الأهلي السعودي جوائز مالية قيمة للمتسابقين .
جاء ذلك خلال الحفل الذي أقيم مساء أمس بالرياض، بحضور معالي نائب الوزير المهندس منصور المشيطي وعدد من رؤساء قطاعات منظومة “البيئة”.
وأحرز فريق (دوِّرها) المركز الأول، عن مشروعه الذي تقوم فكرته على تسهيل عملية التواصل بين المستخدم وشركات إعادة التدوير، عبر توظّف تقنيات الذكاء الاصطناعي، ونال جائزة مالية قدرها 150 ألف ريال، فيما حل فريق (عين الحِمى) في المركز الثاني، عن مشروع بناء نظام تصدٍ للأخطار التي تواجه الحياة الفطرية وتنظيم ومراقبة المحميات، ونال 100 ألف ريال، واحتل فريق (أُجاج) المركز الثالث، عبر مشروع توظيف إنترنت الأشياء في تسهيل عملية الرقابة على حالة المصبَّات، وحصل على جائزة مالية قدرها 50 ألف ريال .
وخلال كلمته في الحفل، أوضح مدير عام الإدارة العامة للمعلومات والتحول الرقمي الدكتور عبد الحميد العليوي، أن هاكاثون البيئة يأتي انطلاقًا من “رؤية 2030” التي تهدف إلى حماية البيئة والمحافظة على الموارد الطبيعية، وتماشيًا مع مبادرة*السعودية*الخضراء التي أطلقها سمو ولي العهد – حفظه الله -، مؤكدًا أن الوزارة تخطط لإطلاق عدد من الهاكاثونات ضمن المشاركة المجتمعية وتحفيز العقول المبتكرة، وإيجاد الحلول لتحديات قطاعات منظومة البيئة والمياه والزراعة، كاشفًا عن إطلاق “هاكاثون الزراعة والمياه” في سبتمبر المقبل .
من جهته، أوضح معالي نائب الوزير المهندس منصور المشيطي، أن هاكاثون البيئة استهدف فئات مختلفة من المشاركين من طلاب الجامعات، والمبرمجين، ورواد الأعمال، إضافة إلى هواة التقنيات الواعدة، لتمكينهم من تطوير أفكارهم، وإبراز قدراتهم ومهاراتهم التقنية، والاستفادة من ورش العمل والجلسات الإرشادية، مشيرًا إلى أن الهاكاثون اشتمل على خمسة مسارات بيئية، شملت: الهواء، التلوث، الغطاء النباتي، الحياة الفطرية، والحفاظ على الموارد الطبيعية .
وأبان المهندس المشيطي أن من أهم أهداف المشاركة في الهاكاثون، تبادل الخبرات، وتطوير مهارات المشاركين وإثراء معارفهم، من خلال مناقشة أبرز التقنيات الصاعدة والمزايا والفرص التي تنتج عن تبنيها، إلى جانب مناقشة مختلف التحديات التي تواجه البيئة والإنسان، ومواكبة التغيرات التقنية السريعة مثل الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، وتقنيات الجيل الخامس.
وحقق هاكاثون البيئة نجاحًا ملحوظًا؛ حيث حظي بمشاركة أكثر من 2000 محترف ومهتم بالحلول الرقمية والتقنيات الناشئة والحديثة، مثلوا 200 فريق وقدموا 1000 ابتكار ذكي في مجالات التقنيات الصاعدة لمعالجة التحديات البيئية ، ولتشجيع ودعم الشباب والمطورين وتحفيزهم على الإبداع والابتكار في المجال البيئي؛ قدم الهاكاثون بالشراكة مع البنك الأهلي السعودي جوائز مالية قيمة للمتسابقين .