المصدر - أعلنت الهيئة العامة للمنافسة عبر بيان رسمي اليوم عدم ممانعتها لعملية المشروع المشترك بين: (شركة الاتصالات السعودية)، و (شركة علي بابا كلاود)، و(شركة إي دبليو تي بي العربية للتقنية والابتكار المحدودة)، و(الشركة السعودية للذكاء الاصطناعي)، و(الشركة السعودية لتقنية المعلومات).
وستمتلك (شركة الاتصالات السعودية) 55% من أسهم الشركة الجديدة بينما ستمتلك (شركة شركة إي دبليو تي بي العربية للتقنية والابتكار المحدودة) 27% من أسهم الشركة. و10% ل(شركة علي بابا كلاود)، و4% لكلاً من (الشركة السعودية للذكاء الاصطناعي)، و(الشركة السعودية لتقنية المعلومات).
وسيساهم المشروع المشترك في التطوير المحلي للبنية التحتية الرقمية الرئيسية في المملكة من حيث الجودة والتنويع والتطوير التكنولوجي والكفاءة المبتكرة فيما يتعلق بأمن البيانات والاحتفاظ بخصوصية معلومات العملاء مما يساهم في تحقيق رؤية المملكة فيما يخص التحول الرقمي.
وأفادت الهيئة العامة للمنافسة بأنها عرفت البعد السلعي للصفقة بسوق توفير الخدمات السحابية. وعليه قامت الهيئة بدراسة سوق توفير الخدمات السحابية لتحديد ما إذا كانت هناك مخاوف على المنافسة من عدمها. وخلصت دراسة الهيئة أنه لا يتوقع أن يكون هناك مخاوف تؤثر على المنافسة في المملكة العربية السعودية كون الكيانات المشاركة في المشروع المشترك لا تملك أي حصص سوقية تثير مخاوف حقيقية في السوق المعني. وحسب إفادة الهيئة العامة للمنافسة، بأن المشروع المشترك سيخلق كفاءات كبيرة ناتجة عن اتحاد الأطراف حيث لا يمكن تحقيقها بواسطة طرف واحد نظراً لطبيعة القطاع وحاجته لرؤوس أموال كبيرة إلى جانب خبرات تقنية ضخمة. وأضافت الهيئة بأن المشروع المشترك سيساهم برفع حجم الخدمات السحابية مما سيؤدي إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030م.
وفي نفس السياق صرح المتحدث الرسمي للهيئة العامة للمنافسة الأستاذ/ سعد آل مسعود بأن الهيئة العامة للمنافسة أصدرت الموافقة على 8 طلبات لمشاريع مشتركة منذ بداية العام أغلبها مرتبط بمشاريع رؤية المملكة 2030 .
وستمتلك (شركة الاتصالات السعودية) 55% من أسهم الشركة الجديدة بينما ستمتلك (شركة شركة إي دبليو تي بي العربية للتقنية والابتكار المحدودة) 27% من أسهم الشركة. و10% ل(شركة علي بابا كلاود)، و4% لكلاً من (الشركة السعودية للذكاء الاصطناعي)، و(الشركة السعودية لتقنية المعلومات).
وسيساهم المشروع المشترك في التطوير المحلي للبنية التحتية الرقمية الرئيسية في المملكة من حيث الجودة والتنويع والتطوير التكنولوجي والكفاءة المبتكرة فيما يتعلق بأمن البيانات والاحتفاظ بخصوصية معلومات العملاء مما يساهم في تحقيق رؤية المملكة فيما يخص التحول الرقمي.
وأفادت الهيئة العامة للمنافسة بأنها عرفت البعد السلعي للصفقة بسوق توفير الخدمات السحابية. وعليه قامت الهيئة بدراسة سوق توفير الخدمات السحابية لتحديد ما إذا كانت هناك مخاوف على المنافسة من عدمها. وخلصت دراسة الهيئة أنه لا يتوقع أن يكون هناك مخاوف تؤثر على المنافسة في المملكة العربية السعودية كون الكيانات المشاركة في المشروع المشترك لا تملك أي حصص سوقية تثير مخاوف حقيقية في السوق المعني. وحسب إفادة الهيئة العامة للمنافسة، بأن المشروع المشترك سيخلق كفاءات كبيرة ناتجة عن اتحاد الأطراف حيث لا يمكن تحقيقها بواسطة طرف واحد نظراً لطبيعة القطاع وحاجته لرؤوس أموال كبيرة إلى جانب خبرات تقنية ضخمة. وأضافت الهيئة بأن المشروع المشترك سيساهم برفع حجم الخدمات السحابية مما سيؤدي إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030م.
وفي نفس السياق صرح المتحدث الرسمي للهيئة العامة للمنافسة الأستاذ/ سعد آل مسعود بأن الهيئة العامة للمنافسة أصدرت الموافقة على 8 طلبات لمشاريع مشتركة منذ بداية العام أغلبها مرتبط بمشاريع رؤية المملكة 2030 .