المصدر - أتمّت شركة طيران سعودية أول رحلة لها بطاقم جميعه من النساء، أقلعت من العاصمة الرياض متوجهة إلى جدة، الخميس، وفق ما أفاد المتحدث باسم شركة الطيران عماد اسكندراني.
وأقلعت رحلة شركة «فلاي أديل» منخفضة التكلفة والتابعة للخطوط الجوية السعودية، بطاقم مؤلَّف من سبعة أشخاص كنَّ من النساء، بما في ذلك مساعدة قائد الطائرة، ما عدا الكابتن التي كانت امرأة أجنبية.
ووصفت الشركة، الحدث بالتاريخي قائلة: «حدث تاريخي للطيران السعودي، (طيران أديل) ينفرد بتشغيل أول رحلة في سماء المملكة بطاقم نسائي بالكامل غالبيتهن سعوديات، وذلك على متن أحدث طائراتنا من طراز A320 التي حلّقت بالرحلة رقم 117 من الرياض إلى جدة».
وأثنت الهيئة العامة للطيران المدني في السعودية التي أكدت إعلان شركة «فلاي أديل»، أمس، على توسع دور النساء في قطاع الطيران في السنوات الأخيرة.
وتسعى السعودية إلى جذب استثمارات لقطاع الطيران بمائة مليار دولار بحلول عام 2030، وإنشاء شركة طيران وطنية جديدة وبناء «مطار ضخم» في الرياض وزيادة الشحن بمقدار خمسة ملايين طن كل عام.
وفي عام 2019 أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني في السعودية، عن أول رحلة طيران بين طاقمها مساعدة سعودية لقائد الطائرة. وتشمل الأهداف السعودية لقطاع الطيران والمندرجة في إطار «رؤية 2030» زيادة حركة المسافرين سنوياً بأكثر من ثلاثة أضعاف إلى 300 مليون مسافر بنهاية العقد الحالي.
وأقلعت رحلة شركة «فلاي أديل» منخفضة التكلفة والتابعة للخطوط الجوية السعودية، بطاقم مؤلَّف من سبعة أشخاص كنَّ من النساء، بما في ذلك مساعدة قائد الطائرة، ما عدا الكابتن التي كانت امرأة أجنبية.
ووصفت الشركة، الحدث بالتاريخي قائلة: «حدث تاريخي للطيران السعودي، (طيران أديل) ينفرد بتشغيل أول رحلة في سماء المملكة بطاقم نسائي بالكامل غالبيتهن سعوديات، وذلك على متن أحدث طائراتنا من طراز A320 التي حلّقت بالرحلة رقم 117 من الرياض إلى جدة».
وأثنت الهيئة العامة للطيران المدني في السعودية التي أكدت إعلان شركة «فلاي أديل»، أمس، على توسع دور النساء في قطاع الطيران في السنوات الأخيرة.
وتسعى السعودية إلى جذب استثمارات لقطاع الطيران بمائة مليار دولار بحلول عام 2030، وإنشاء شركة طيران وطنية جديدة وبناء «مطار ضخم» في الرياض وزيادة الشحن بمقدار خمسة ملايين طن كل عام.
وفي عام 2019 أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني في السعودية، عن أول رحلة طيران بين طاقمها مساعدة سعودية لقائد الطائرة. وتشمل الأهداف السعودية لقطاع الطيران والمندرجة في إطار «رؤية 2030» زيادة حركة المسافرين سنوياً بأكثر من ثلاثة أضعاف إلى 300 مليون مسافر بنهاية العقد الحالي.