المصدر - غرب - متابعات : وصل التوأم السيامي اليمني مودة ورحمة إلى مطار الملك خالد في الرياض، وتم نقلهما إلى مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بوزارة الحرس الوطني، لدراسة إمكانية الخضوع لعملية الفصل.
ورَفَعَ المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الدكتور عبدالله الربيعة، خالص الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على هذه المبادرة الإنسانية، والتي تأتي تقديرًا للظروف الصعبة التي يواجهها اليمن الشقيق.
ومن جهته، قدَّمَ والد التوأم حذيفةُ بن عبد الله نعمان، شكره للمملكة حكومةً وشعبًا، لما وجده من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، منذ وصوله إلى أرض المملكة، مبديًا ثقته الواسعة بالفريق الطبي السعودي المباشر لحالة التوأم.
وكان فريق طبي قد وصل إلى مطار عدن جنوبي اليمن على متن طائرة للإخلاء الطبي، اليوم (الأحد)، لنقل التوأم السيامي إلى الرياض، وذلك إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وجاء وصول الطاقم الطبي، لإجراء الفحوصات الأولية للتوأمين، تمهيدًا لإجراء عملية الفصل، والتي ستتم خلال الأيام القادمة، بمدينة الملك عبد العزيز الطبية بالحرس الوطني.
وقالت الطبيبة المشرفة على حالة التوأم السيامي الملتصقين في منطقة البطن والأمعاء والكبد في مستشفى الصداقة بعدن، إنه بعد إبلاغ مركز الملك سلمان للإغاثة لم يتوان العاملون عن تقديم المساعدة ورفع الحالة إلى خادم الحرمين الشريفين.
في الوقت نفسه، ثمنت أسرة الطفلتين (مودة ورحمة) هذه المبادرة الكريمة من المملكة، مؤكدين أنه ليس مستغربًا على الحكومة السعودية.
وتعد هذه العملية الـ51 التي تجرى لنفس الحالة على أراضي المملكة.
ورَفَعَ المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الدكتور عبدالله الربيعة، خالص الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على هذه المبادرة الإنسانية، والتي تأتي تقديرًا للظروف الصعبة التي يواجهها اليمن الشقيق.
ومن جهته، قدَّمَ والد التوأم حذيفةُ بن عبد الله نعمان، شكره للمملكة حكومةً وشعبًا، لما وجده من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، منذ وصوله إلى أرض المملكة، مبديًا ثقته الواسعة بالفريق الطبي السعودي المباشر لحالة التوأم.
وكان فريق طبي قد وصل إلى مطار عدن جنوبي اليمن على متن طائرة للإخلاء الطبي، اليوم (الأحد)، لنقل التوأم السيامي إلى الرياض، وذلك إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وجاء وصول الطاقم الطبي، لإجراء الفحوصات الأولية للتوأمين، تمهيدًا لإجراء عملية الفصل، والتي ستتم خلال الأيام القادمة، بمدينة الملك عبد العزيز الطبية بالحرس الوطني.
وقالت الطبيبة المشرفة على حالة التوأم السيامي الملتصقين في منطقة البطن والأمعاء والكبد في مستشفى الصداقة بعدن، إنه بعد إبلاغ مركز الملك سلمان للإغاثة لم يتوان العاملون عن تقديم المساعدة ورفع الحالة إلى خادم الحرمين الشريفين.
في الوقت نفسه، ثمنت أسرة الطفلتين (مودة ورحمة) هذه المبادرة الكريمة من المملكة، مؤكدين أنه ليس مستغربًا على الحكومة السعودية.
وتعد هذه العملية الـ51 التي تجرى لنفس الحالة على أراضي المملكة.
