المصدر - غرب - متابعات أكد نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان، خلال لقاء في واشنطن مع المبعوث الأمريكي الخاص لليمن تيم ليندركينغ، ضرورة الضغط على الحوثيين لفتح طرق تعز والانخراط بجدية في جهود السلام اليمنية.
وقال الأمير خالد بن سلمان عبر حسابه على «تويتر»، إنه رغم إيجابية الهدنة المعلنة لحد كبير، إلا أن هناك دوراً مهماً يجب على الأمم المتحدة والمجتمع الدولي القيام به للضغط على الحوثيين لفتح طرق تعز وإيداع إيرادات ميناء الحديدة والانخراط بجدية في جهود السلام، لينتقل اليمن إلى الأمن والاستقرار.
وأضاف وفق ما نقله موقع «العربية»، أنه أكد خلال اللقاء أيضاً على دعم التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية لمجلس القيادة الرئاسي اليمني والكيانات المساندة له، معرباً عن تطلعه بأن يصل اليمنيون إلى حل سياسي شامل ينقل اليمن إلى السلام والتنمية.
من جهته، قال السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر على «تويتر»، إنه رافق نائب وزير الدفاع في زيارته لواشنطن، حيث ناقش مع ليندركينغ «كيفية إحراز تقدم في الجانب الإنساني باليمن وعلى رأسها فتح الحوثيين للمعابر في تعز وإيداع الإيرادات في البنك المركزي اليمني لصرف رواتب المدنيين».
وقال الأمير خالد بن سلمان عبر حسابه على «تويتر»، إنه رغم إيجابية الهدنة المعلنة لحد كبير، إلا أن هناك دوراً مهماً يجب على الأمم المتحدة والمجتمع الدولي القيام به للضغط على الحوثيين لفتح طرق تعز وإيداع إيرادات ميناء الحديدة والانخراط بجدية في جهود السلام، لينتقل اليمن إلى الأمن والاستقرار.
وأضاف وفق ما نقله موقع «العربية»، أنه أكد خلال اللقاء أيضاً على دعم التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية لمجلس القيادة الرئاسي اليمني والكيانات المساندة له، معرباً عن تطلعه بأن يصل اليمنيون إلى حل سياسي شامل ينقل اليمن إلى السلام والتنمية.
من جهته، قال السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر على «تويتر»، إنه رافق نائب وزير الدفاع في زيارته لواشنطن، حيث ناقش مع ليندركينغ «كيفية إحراز تقدم في الجانب الإنساني باليمن وعلى رأسها فتح الحوثيين للمعابر في تعز وإيداع الإيرادات في البنك المركزي اليمني لصرف رواتب المدنيين».