المصدر -
تحتفل أوكرانيا في ثالث يوم خميس من شهر مايو من كل عام بعيد التطريز، وأصبح القميص الأوكراني المطرز رمزًا حقيقيًا للأوكرانيين.
ويرمز القميص المطرز إلى الجمال والصحة والمصير السعيد، كما أنه يحمي صاحبه من كل شر حسب المعتقدات التي تناقلها الأوكرانيون عبر التاريخ، وكانوا يحافظون على القمصان المطرزة ويتوارثونها من جيل إلى جيل في إطار التقاليد الأسرية. ويدعي الخبراء أن الشعب الأوكراني قام بتشفير السعادة والمصير والحياة والحرية في زخرفة التطريز، والتي كانت فريدة من نوعها لكل منطقة في أوكرانيا، وإن كانت تجمعها الكثير من القواسم المشتركة.
كما اعتقد الناس أن القميص الذي تطرزه الأم لطفلها الرضيع سيكون تعويذة قوية، وكانت النساء أثناء تطريزه يرددن الصلوات والتضرعات. وكانت القمصان تُغزل عادة من القنب أو الكتان، لأن هذه النباتات كانت تعتبر حامية طبيعية ضد كل شر.
ويرمز القميص المطرز إلى الجمال والصحة والمصير السعيد، كما أنه يحمي صاحبه من كل شر حسب المعتقدات التي تناقلها الأوكرانيون عبر التاريخ، وكانوا يحافظون على القمصان المطرزة ويتوارثونها من جيل إلى جيل في إطار التقاليد الأسرية. ويدعي الخبراء أن الشعب الأوكراني قام بتشفير السعادة والمصير والحياة والحرية في زخرفة التطريز، والتي كانت فريدة من نوعها لكل منطقة في أوكرانيا، وإن كانت تجمعها الكثير من القواسم المشتركة.
كما اعتقد الناس أن القميص الذي تطرزه الأم لطفلها الرضيع سيكون تعويذة قوية، وكانت النساء أثناء تطريزه يرددن الصلوات والتضرعات. وكانت القمصان تُغزل عادة من القنب أو الكتان، لأن هذه النباتات كانت تعتبر حامية طبيعية ضد كل شر.