المصدر -
قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة إن اقتحام رئيس وزراء الاحتلال الغاشم القائم بالقوة للأراضي الفلسطينية المحتلة يشكل استفزازاً للشعب الفلسطيني، وتحدياً للشرعية الدولية، التي أكدت أن الاستيطان غير شرعي ومخالف للقانون الدولي.
وأضاف أبوردينة في بيان اليوم أن هذه الاستفزازات المتواصلة التي تمثلت باقتحام تشييع الشهيد وليد الشريف في مدينة القدس المحتلة واقتحام المقبرة والاعتداء على المشيعين، وقرارات هدم منازل المواطنين في مسافر يطا وبناء آلاف الوحدات الاستيطانية تأتي في إطار التصعيد ضد الشعب الفلسطيني ومقدساته.
وأكد ضرورة وقف هذه السياسة التصعيدية الإسرائيلية في إطار التجاذبات السياسية الداخلية للكيان الصهيوني المحتل.
وشدد على أن مثل هذه الزيارات المرفوضة والمدانة لن تعطي شرعية للاستيطان ولن تغير الوضع القانوني الدولي غير الشرعي وقرارات الشرعية الدولية وأهمها القرار الصادر عن مجلس الأمن الدولي رقم 2334 الذي يؤكد أن الاستيطان بجميع أشكاله غير قانوني.
وأضاف أبوردينة في بيان اليوم أن هذه الاستفزازات المتواصلة التي تمثلت باقتحام تشييع الشهيد وليد الشريف في مدينة القدس المحتلة واقتحام المقبرة والاعتداء على المشيعين، وقرارات هدم منازل المواطنين في مسافر يطا وبناء آلاف الوحدات الاستيطانية تأتي في إطار التصعيد ضد الشعب الفلسطيني ومقدساته.
وأكد ضرورة وقف هذه السياسة التصعيدية الإسرائيلية في إطار التجاذبات السياسية الداخلية للكيان الصهيوني المحتل.
وشدد على أن مثل هذه الزيارات المرفوضة والمدانة لن تعطي شرعية للاستيطان ولن تغير الوضع القانوني الدولي غير الشرعي وقرارات الشرعية الدولية وأهمها القرار الصادر عن مجلس الأمن الدولي رقم 2334 الذي يؤكد أن الاستيطان بجميع أشكاله غير قانوني.