المصدر - ينطلق المعرض والمنتدى الدولي لتقنيات التشجير في الرياض خلال الفترة من 29 إلى 31 مايو الجاري، تحت رعاية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز.
وينظم المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، المؤتمر بالتنسيق مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وذلك بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
وقال وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي المهندس عبدالرحمن الفضلي، إن تنظيم الفعالية يمثل أهمية خاصة للمملكة؛ لكونه يندرج ضمن جهودها، واهتمامها بالغطاء النباتي بوصفه أحد الركائز الرئيسية للاستراتيجية الوطنية للبيئة.
وأضاف أن عقد هذه الفعالية يعزز دور المملكة الرائد دوليًّا في المجال البيئي بقيادتها وإعلانها المبادرات البيئية العالمية، التي تستهدف تنمية الغطاء النباتي.
وأشار إلى دعم ولي العهد للجهود المبذولة في العناية بالغطاء النباتي محليا وإقليميًا وعالميًا من خلال مبادرات التشجير الطموحة كمبادرتي السعودية الخضراء، والشرق الأوسط الأخضر، كذلك المبادرة العالمية للحد من تدهور الأراضي، وتعزيز حماية الموائل البرية لإصلاح الأراضي ومنع ووقف تدهورها، وغير ذلك من مبادرات.
من جهته، أوضح الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي الدكتور خالد العبد القادر، أن المعرض والمنتدى الدولي يتضمن مجموعة من المحاور، تشمل التشجير، ومكافحة التصحر، وتقنيات الري، ومصادر المياه وتقنياتها، والمشاتل والبذور، وتدوير المخلفات البيئية، والتربة، والمراقبة والحماية البيئية، وتطوير واستثمار الغابات والمتنزهات، ومكافحة الآفات النباتية.
وأضاف أن المنتدى يهدف لتوفير منصة لتشجيع الجهات الحكومية والمنظمات شبه الحكومية، والهيئات والشركات والمنظمات غير الربحية لتصبح من أصحاب المصلحة المستهدفين لمكافحة التصحر، وزيادة مساحات الغطاء النباتي.
وينظم المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، المؤتمر بالتنسيق مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وذلك بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
وقال وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي المهندس عبدالرحمن الفضلي، إن تنظيم الفعالية يمثل أهمية خاصة للمملكة؛ لكونه يندرج ضمن جهودها، واهتمامها بالغطاء النباتي بوصفه أحد الركائز الرئيسية للاستراتيجية الوطنية للبيئة.
وأضاف أن عقد هذه الفعالية يعزز دور المملكة الرائد دوليًّا في المجال البيئي بقيادتها وإعلانها المبادرات البيئية العالمية، التي تستهدف تنمية الغطاء النباتي.
وأشار إلى دعم ولي العهد للجهود المبذولة في العناية بالغطاء النباتي محليا وإقليميًا وعالميًا من خلال مبادرات التشجير الطموحة كمبادرتي السعودية الخضراء، والشرق الأوسط الأخضر، كذلك المبادرة العالمية للحد من تدهور الأراضي، وتعزيز حماية الموائل البرية لإصلاح الأراضي ومنع ووقف تدهورها، وغير ذلك من مبادرات.
من جهته، أوضح الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي الدكتور خالد العبد القادر، أن المعرض والمنتدى الدولي يتضمن مجموعة من المحاور، تشمل التشجير، ومكافحة التصحر، وتقنيات الري، ومصادر المياه وتقنياتها، والمشاتل والبذور، وتدوير المخلفات البيئية، والتربة، والمراقبة والحماية البيئية، وتطوير واستثمار الغابات والمتنزهات، ومكافحة الآفات النباتية.
وأضاف أن المنتدى يهدف لتوفير منصة لتشجيع الجهات الحكومية والمنظمات شبه الحكومية، والهيئات والشركات والمنظمات غير الربحية لتصبح من أصحاب المصلحة المستهدفين لمكافحة التصحر، وزيادة مساحات الغطاء النباتي.
