المصدر - دشن صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي، محافظ جدة، اليوم الأربعاء مشروع تطوير حديقة وممشى الأمير ماجد على مساحة إجمالية تقدر بـ 130 ألف م2، وبتكلفة تصل نحو 80 مليون ريال، وذلك تزامنا مع موسم جدة 2022م.
وبينت أمانة محافظة جدة أن المشروع يأتي ضمن مبادرة "أنسنة المدن وتحسين جودة الحياة" والتي تعد إحدى مستهدفات رؤية المملكة 2030م، لافتة إلى أن الحديقة ستكون ضمن المواقع التي ستحتضن فعاليات الموسم المتنوعة نظرا لما تتميز به من مرافق ومساحات وتصاميم، وطاقة استياعبية لعدد كبير من الزوار.
وأضافت أن مشروع تطوير الحديقة والممشى يعد الأكبر من نوعه على مستوى مدينة جدة ويهدف إلى زيادة نصيب الفرد من المسطحات الخضراء، ورفع مستوى ممارسة الرياضة لاحتواء الموقع على مسارات للمشي، كما يشكل متنفساً مميزاً للسكان والزائرين، ويوفر بيئة ترفيهية آمنة وجاذبة.
وتقع حديقة الأمير ماجد وسط مدينة جدة على طريق المكرونة أمام ميدان الهندسة، وتضم في عناصرها تنفيذ ممشى بطول 1000 متر ومسار للدراجات بطول 1800 مترا، بالإضافة لأكبر منطقة ألعاب أطفال مفتوحة في المدينة على مساحة تصل لـ 9.730 م2، مدعومة بجميع الخدمات العامة والذكية، كما تتكون الحديقة، من مسطحات خضراء تغطي 34% من المساحة الإجمالية محتوية على غطاء من النجيلة وأشجار طبيعية بعدد 918 شجرة و382 نخلة؛؟بالإضافة إلى الشجيرات ومغطيات التربة والصباريات.
وأضافت أن المشروع تضمن إنشاء ثلاثة مباني لدورات مياه عامة بنمط معماري عصري وتلبي جميع فئات المجتمع حيث جرى تخصيص 25 دورة مياه للنساء و 23 للرجال، فضلا عن توفير 6 دورات مياه مخصصة لذوي الإعاقة وتهيئة مقاعد للوضوء، بجانب احتوائها على 4 غرف للعناية بالطفل.
كما تحتضن الحديقة مسرحاً مفتوحاً يحتوي مدرجا يستوعب أكثر من 1000 متفرج، وأرضا للفعاليات بمساحة 5.624 م2، بالإضافة إلى عيادة للإسعافات الأولية ومبنى للتحكم والمراقبة مجهز بكاميرات موزعة على امتداد المشروع يصل عددها إلى 63 كاميرا بجانب مكبرات الصوت.
وسيستمتع الزائرون بأطول نافورة تفاعلية من نوعها في الحدائق العامة بجدة إذ يصل ارتفاعها إلى 30 مترا، في حين تصل الطاقة الاستيعابية لمواقف السيارات إلى نحو 1000 موقف بالإضافة لتوفير 47 موقفا مخصصا لذوي الإعاقة.
جدير بالذكر أن مشروع الحديقة يتميز بتوفر بنية تحتية متكاملة تتكون من شبكات تصريف السيول والأمطار والصرف الصحي، وتغذية المياه والحريق، وشبكة الري الرئيسية وشبكة الكهرباء.
وبينت أمانة محافظة جدة أن المشروع يأتي ضمن مبادرة "أنسنة المدن وتحسين جودة الحياة" والتي تعد إحدى مستهدفات رؤية المملكة 2030م، لافتة إلى أن الحديقة ستكون ضمن المواقع التي ستحتضن فعاليات الموسم المتنوعة نظرا لما تتميز به من مرافق ومساحات وتصاميم، وطاقة استياعبية لعدد كبير من الزوار.
وأضافت أن مشروع تطوير الحديقة والممشى يعد الأكبر من نوعه على مستوى مدينة جدة ويهدف إلى زيادة نصيب الفرد من المسطحات الخضراء، ورفع مستوى ممارسة الرياضة لاحتواء الموقع على مسارات للمشي، كما يشكل متنفساً مميزاً للسكان والزائرين، ويوفر بيئة ترفيهية آمنة وجاذبة.
وتقع حديقة الأمير ماجد وسط مدينة جدة على طريق المكرونة أمام ميدان الهندسة، وتضم في عناصرها تنفيذ ممشى بطول 1000 متر ومسار للدراجات بطول 1800 مترا، بالإضافة لأكبر منطقة ألعاب أطفال مفتوحة في المدينة على مساحة تصل لـ 9.730 م2، مدعومة بجميع الخدمات العامة والذكية، كما تتكون الحديقة، من مسطحات خضراء تغطي 34% من المساحة الإجمالية محتوية على غطاء من النجيلة وأشجار طبيعية بعدد 918 شجرة و382 نخلة؛؟بالإضافة إلى الشجيرات ومغطيات التربة والصباريات.
وأضافت أن المشروع تضمن إنشاء ثلاثة مباني لدورات مياه عامة بنمط معماري عصري وتلبي جميع فئات المجتمع حيث جرى تخصيص 25 دورة مياه للنساء و 23 للرجال، فضلا عن توفير 6 دورات مياه مخصصة لذوي الإعاقة وتهيئة مقاعد للوضوء، بجانب احتوائها على 4 غرف للعناية بالطفل.
كما تحتضن الحديقة مسرحاً مفتوحاً يحتوي مدرجا يستوعب أكثر من 1000 متفرج، وأرضا للفعاليات بمساحة 5.624 م2، بالإضافة إلى عيادة للإسعافات الأولية ومبنى للتحكم والمراقبة مجهز بكاميرات موزعة على امتداد المشروع يصل عددها إلى 63 كاميرا بجانب مكبرات الصوت.
وسيستمتع الزائرون بأطول نافورة تفاعلية من نوعها في الحدائق العامة بجدة إذ يصل ارتفاعها إلى 30 مترا، في حين تصل الطاقة الاستيعابية لمواقف السيارات إلى نحو 1000 موقف بالإضافة لتوفير 47 موقفا مخصصا لذوي الإعاقة.
جدير بالذكر أن مشروع الحديقة يتميز بتوفر بنية تحتية متكاملة تتكون من شبكات تصريف السيول والأمطار والصرف الصحي، وتغذية المياه والحريق، وشبكة الري الرئيسية وشبكة الكهرباء.
