المصدر -
ناقش القضايا المجتمعية الخاصة بالتغيرات المناخية وحماية المستهلك ومكافحة الإدمان والابتزاز الإلكترون برعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب وبرئاسة الدكتور محمد المحرصاوي رئيس الجامعة
شهد اللقاء مشاركة من الاتحاد النوعي للمناخ وذلك جلسة المناخ الثانية حيث تحدث كلا من الدكتور مجدي علام رئيس الاتحاد النوعي للمناخ عن أهمية الثقافة والوعي المناخي والدكتور مصطفي الشربيني سفير ميثاق المناخ الأوربي ونائب رئيس الاتحاد النوعي للمناخ عن ضرورة تخفيض البصمة الكربونية للأشخاص وكيفية حسابها
حيث افتتح الحوار الدكتور محمود صديق نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، المشرف العام على قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة الأزهر، الذي تحدث عن مؤسسة الأزهر الشريف جامعًا وجامعةً وشكر فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر علي رعايته لملتقي الحوار ، وسعادة الدكتور محمد المحرصاوي رئيس الجامعة، وقال إن منتدى الحوار لمناقشة القضايا المجتمعية يجسد ما تحقق من إنجازات داخل جامعة الأزهر حيث يتم عقد وتنظيم العديد من ورش العمل التي تهدف إلى الحفاظ على البيئة للحد من مخاطر التغيرات المناخية، يؤكد على أن الجامعة تسير في مسارها الصحيح نحو جامعة صديقة للبيئة "جامعة خضراء" مؤكدا حرص الجامعة على العمل جنبا ثم تحدث رئيس الجامعة عن الفكر الوسطي وتخليد شهداء سيناء بزراعة الأشجار وتم عمل دقيقة حداد ونعي شهداء الواجب الوطني الذين ضحوا بأرواحهم وقدموا دماءهم الذكية فداء للوطن ولمصرنا الحبيبة، والذين استشهدوا إثر الهجوم على محطة رفع مياه غرب سيناء
في البداية رحبت بالحضور و بمشاركة الاتحاد النوعي للمناخ ورئيس الاتحاد الدكتور مجدي علام والسرير مصطفي الشربيني سفير ميثاق المناخ الأوربي ثم تحدثت وزيرة الشئون الاجتماعية الدكتورة نفين القباج عن التعاون بين الوزارة وجامعة الأزهر من خلال بعض برامج الحماية الاجتماعية التي تقدم للطلاب والتعاون في عمل القوافل العلاجية وقافل المساعدات للمحافظات الحدودية ، بهدف الوصول إلي أهالي المحافظات الحدودية والمناطق البعيدة التي لا تتوفر بها الخدمات بشكل كافي ،
وقالت ويأتى ذلك انطلاقا من اهتمام وحرص وزارة التضامن الاجتماعي بتقديم خدمات مختلفة تتضمن قوافل تنموية تشمل خدمات صحية وغذائية وبطاطين ومهمات إغاثية ومن هنا يأتي دور الدولة التعاوني مع جامعة الأزهر الشريف للوصول للمجتمعات المحلية النائية وللمجتمعات الأولى بالحماية في مختلف مراكز ومدن وقرى الجمهورية بهدف تخفيف العبء عن كاهلهم وضمان في إطار مبادرة حياة كريمة وتوفير حياة آمنة لهم
وقد تحدثت الأميرة خلود بنت خالد علي أهمية العمل التطوعي وجهودها في تكوين فريق من المتطوعين وقالت إن العمل التطوعي المجتمعي لجميع المتطوعين الذين يعملون لتحسين جهود المجتمع في المنطقة التي يعيشون فيها والمجموعات المجتمعية دوراً رئيسياً في بناء مدنٍ قويةٍ وانها تدعم هذه المجموعات لتمكينهم للنجاح في مجالاتٍ مختلفةٍ تربط الحدود الاجتماعية وفي المناخ والبيئة
وتم هذا الحوار للخبراء بتنسيق من خلال لجنة البيئة بجامعة الازهر الشريف ومنسقي الحدث هم الأستاذة شام علي والدكتورة خلود حسام عميد كلية التجارة بأسيوط والدكتورة عزيزة الصيفي والدكتور إبراهيم السمدوني والدكتور سيد بكري عميد كلية العلوم والدكتور حسني فتحي
حيث حضر اللقاء أيضا الدكتور محمد الأمير نائب رئيس الجامعة للوجه البحري والدكتور محمد عبد الملك نائب رئيس الجامعة للوجه القبلي وأعضاء مجلس إدارة الاتحاد النوعي للمناخ وأعضاء مجلس أمناء مبادرة المليون شباب متطوع للتكيف المناخي الدكتورة. جهاد موسي والدكتورة مروة أحمد كاني والدكتورة ناهد نور والإسلامية شرين سامي.
شهد اللقاء مشاركة من الاتحاد النوعي للمناخ وذلك جلسة المناخ الثانية حيث تحدث كلا من الدكتور مجدي علام رئيس الاتحاد النوعي للمناخ عن أهمية الثقافة والوعي المناخي والدكتور مصطفي الشربيني سفير ميثاق المناخ الأوربي ونائب رئيس الاتحاد النوعي للمناخ عن ضرورة تخفيض البصمة الكربونية للأشخاص وكيفية حسابها
حيث افتتح الحوار الدكتور محمود صديق نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، المشرف العام على قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة الأزهر، الذي تحدث عن مؤسسة الأزهر الشريف جامعًا وجامعةً وشكر فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر علي رعايته لملتقي الحوار ، وسعادة الدكتور محمد المحرصاوي رئيس الجامعة، وقال إن منتدى الحوار لمناقشة القضايا المجتمعية يجسد ما تحقق من إنجازات داخل جامعة الأزهر حيث يتم عقد وتنظيم العديد من ورش العمل التي تهدف إلى الحفاظ على البيئة للحد من مخاطر التغيرات المناخية، يؤكد على أن الجامعة تسير في مسارها الصحيح نحو جامعة صديقة للبيئة "جامعة خضراء" مؤكدا حرص الجامعة على العمل جنبا ثم تحدث رئيس الجامعة عن الفكر الوسطي وتخليد شهداء سيناء بزراعة الأشجار وتم عمل دقيقة حداد ونعي شهداء الواجب الوطني الذين ضحوا بأرواحهم وقدموا دماءهم الذكية فداء للوطن ولمصرنا الحبيبة، والذين استشهدوا إثر الهجوم على محطة رفع مياه غرب سيناء
في البداية رحبت بالحضور و بمشاركة الاتحاد النوعي للمناخ ورئيس الاتحاد الدكتور مجدي علام والسرير مصطفي الشربيني سفير ميثاق المناخ الأوربي ثم تحدثت وزيرة الشئون الاجتماعية الدكتورة نفين القباج عن التعاون بين الوزارة وجامعة الأزهر من خلال بعض برامج الحماية الاجتماعية التي تقدم للطلاب والتعاون في عمل القوافل العلاجية وقافل المساعدات للمحافظات الحدودية ، بهدف الوصول إلي أهالي المحافظات الحدودية والمناطق البعيدة التي لا تتوفر بها الخدمات بشكل كافي ،
وقالت ويأتى ذلك انطلاقا من اهتمام وحرص وزارة التضامن الاجتماعي بتقديم خدمات مختلفة تتضمن قوافل تنموية تشمل خدمات صحية وغذائية وبطاطين ومهمات إغاثية ومن هنا يأتي دور الدولة التعاوني مع جامعة الأزهر الشريف للوصول للمجتمعات المحلية النائية وللمجتمعات الأولى بالحماية في مختلف مراكز ومدن وقرى الجمهورية بهدف تخفيف العبء عن كاهلهم وضمان في إطار مبادرة حياة كريمة وتوفير حياة آمنة لهم
وقد تحدثت الأميرة خلود بنت خالد علي أهمية العمل التطوعي وجهودها في تكوين فريق من المتطوعين وقالت إن العمل التطوعي المجتمعي لجميع المتطوعين الذين يعملون لتحسين جهود المجتمع في المنطقة التي يعيشون فيها والمجموعات المجتمعية دوراً رئيسياً في بناء مدنٍ قويةٍ وانها تدعم هذه المجموعات لتمكينهم للنجاح في مجالاتٍ مختلفةٍ تربط الحدود الاجتماعية وفي المناخ والبيئة
وتم هذا الحوار للخبراء بتنسيق من خلال لجنة البيئة بجامعة الازهر الشريف ومنسقي الحدث هم الأستاذة شام علي والدكتورة خلود حسام عميد كلية التجارة بأسيوط والدكتورة عزيزة الصيفي والدكتور إبراهيم السمدوني والدكتور سيد بكري عميد كلية العلوم والدكتور حسني فتحي
حيث حضر اللقاء أيضا الدكتور محمد الأمير نائب رئيس الجامعة للوجه البحري والدكتور محمد عبد الملك نائب رئيس الجامعة للوجه القبلي وأعضاء مجلس إدارة الاتحاد النوعي للمناخ وأعضاء مجلس أمناء مبادرة المليون شباب متطوع للتكيف المناخي الدكتورة. جهاد موسي والدكتورة مروة أحمد كاني والدكتورة ناهد نور والإسلامية شرين سامي.