المصدر -
في وطن تتشابك فيه الألوان مع القيم، وتترجم فيه الريشة نبض الإنسان، تبرز الدكتورة ابتسام با جبير كواحدة من أبرز رائدات الفن التشكيلي والكلمة الأدبية في المملكة العربية السعودية. جمعت بين الحسّ الفني المتفرد والرؤية الثقافية العميقة، فكوّنت إرثًا متوهجًا من المنجزات التي تتجاوز حدود اللوحة والمعرض إلى صميم المجتمع والهوية.
منجزاتها الفنية والتشكيلية
• قدّمت أعمالًا تشكيلية تعكس الموروث العربي برؤية معاصرة، راسخة في الجذور ومنفتحة على العالم.
• شاركت في معارض دولية ومحلية، كان حضورها فيها أشبه بسفراء ثقافة وهوية سعودية أصيلة.
• كرّست فنّها لتجسيد رموز الأرض، والمرأة، والروح المجتمعية، بأسلوب يتماهى فيه الحلم مع التفاصيل.
دورها الأكاديمي والتعليمي
• بصفتها دكتورة وأكاديمية، خرّجت جيلاً من الطالبات والفنانات الواعدات، متسلحات بالذائقة والمعرفة.
• قدّمت أوراقًا بحثية ومحاضرات تثري المشهد الفني وتطرح رؤى نقدية حول الثقافة البصرية والهوية الفنية
إسهاماتها الأدبية والثقافية
• كتبت في الصحافة الثقافية، وساهمت في إثراء الحوار المجتمعي حول الفن، الذوق، والتطور الحضاري.
• جمعت بين الرواية والفن في مشروع توثيقي يربط الصورة بالكلمة، ويُخلّد اللحظة عبر زاوية إنسانية.
التكريم والتقدير
• حظيت بتكريم جهات متعددة لما قدمته من جهود فنية وثقافية، أبرزها مساهماتها في تمكين المرأة فنياً.
• نالت إشادات من رموز ثقافية وإعلامية تثمن تواضعها رغم تألّقها، وعمق تأثيرها في الساحة الفكرية والفنية.
تظل الدكتورة ابتسام با جبير مثالًا حيًا للمرأة السعودية التي تصنع التاريخ بهدوء، وتنحت أثرها في وجدان الأجيال القادمة. كتاباتها ورسومها التشكيلية الرائدة تُعبّر عن إيمانها العميق بأن الفن رسالة وطنية تشاركية تنمو بالعطاء والتقدير.
في وطن تتشابك فيه الألوان مع القيم، وتترجم فيه الريشة نبض الإنسان، تبرز الدكتورة ابتسام با جبير كواحدة من أبرز رائدات الفن التشكيلي والكلمة الأدبية في المملكة العربية السعودية. جمعت بين الحسّ الفني المتفرد والرؤية الثقافية العميقة، فكوّنت إرثًا متوهجًا من المنجزات التي تتجاوز حدود اللوحة والمعرض إلى صميم المجتمع والهوية.
منجزاتها الفنية والتشكيلية
• قدّمت أعمالًا تشكيلية تعكس الموروث العربي برؤية معاصرة، راسخة في الجذور ومنفتحة على العالم.
• شاركت في معارض دولية ومحلية، كان حضورها فيها أشبه بسفراء ثقافة وهوية سعودية أصيلة.
• كرّست فنّها لتجسيد رموز الأرض، والمرأة، والروح المجتمعية، بأسلوب يتماهى فيه الحلم مع التفاصيل.
دورها الأكاديمي والتعليمي
• بصفتها دكتورة وأكاديمية، خرّجت جيلاً من الطالبات والفنانات الواعدات، متسلحات بالذائقة والمعرفة.
• قدّمت أوراقًا بحثية ومحاضرات تثري المشهد الفني وتطرح رؤى نقدية حول الثقافة البصرية والهوية الفنية
إسهاماتها الأدبية والثقافية
• كتبت في الصحافة الثقافية، وساهمت في إثراء الحوار المجتمعي حول الفن، الذوق، والتطور الحضاري.
• جمعت بين الرواية والفن في مشروع توثيقي يربط الصورة بالكلمة، ويُخلّد اللحظة عبر زاوية إنسانية.
التكريم والتقدير
• حظيت بتكريم جهات متعددة لما قدمته من جهود فنية وثقافية، أبرزها مساهماتها في تمكين المرأة فنياً.
• نالت إشادات من رموز ثقافية وإعلامية تثمن تواضعها رغم تألّقها، وعمق تأثيرها في الساحة الفكرية والفنية.
تظل الدكتورة ابتسام با جبير مثالًا حيًا للمرأة السعودية التي تصنع التاريخ بهدوء، وتنحت أثرها في وجدان الأجيال القادمة. كتاباتها ورسومها التشكيلية الرائدة تُعبّر عن إيمانها العميق بأن الفن رسالة وطنية تشاركية تنمو بالعطاء والتقدير.
