المصدر - غرب - متابعات : تنظم وزارة التعليم، (الأحد) المقبل، أعمال المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، وذلك خلال الفترة من 7 إلى 10 شوال 1443هـ.
ويأتي المؤتمر، الذي يحمل عنوان "التعليم في مواجهة الأزمات: الفرص والتحديات"، امتدادًا لجهود وزارة التعليم المتواصلة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء الإنسان، وويشارك في المؤتمر 110 جهات عارضة محلية، و152 جهة عارضة دولية، إلى جانب عدد من المؤسسات التعليمية والجامعات ومراكز التعليم المحلية والدولية، ومسؤولين من وزارة التعليم، ورؤساء الجامعات الحكومية والأهلية ومنسوبيها.
ويتضمن المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم 2022 العديد من الجلسات وورش العمل، التي يتم خلالها طرح ما يزيد على 130 ورقة عمل، حيث يشارك في الجلسة الرئيسية، التي تحمل عنوان: "السياسات التعليمية في ظل التحديات"، وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، ووزير التربية والتعليم والتعليم الفني بمصر طارق شوقي، ووزير التربية والتعليم بالإمارات العربية المتحدة حسين الحمادي، والمدير الدولي للتعليم في البنك الدولي خيمي سافيدرا، والممثل الخاص لرئيس الوزراء للتعليم في سفارة المملكة المتحدة في الرياض ستيف سميث.
ويشهد المؤتمر عقد 8 جلسات علمية أخرى؛ تتطرق لعدة موضوعات، أبرزها: التحوّل الرقمي والابتكار في التعليم، والتعليم الإلكتروني في المملكة: رؤية دولية، وتطوير المناهج التعليمية: تجارب دولية ناجحة، والاتجاهات الحديثة.
وتُعقد الورش في 3 قاعات رئيسية، من العاشرة صباحًا وحتى الثامنة مساءً، بمشاركة الجامعات المحلية، والمعاهد المتخصصة، كالمعهد الوطني للتطوير المهني التعليمي، ومعهد الإدارة العامة، إضافة إلى عدد من الجهات التعليمية الدولية من 23 دولة.
ويأتي المؤتمر، الذي يحمل عنوان "التعليم في مواجهة الأزمات: الفرص والتحديات"، امتدادًا لجهود وزارة التعليم المتواصلة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء الإنسان، وويشارك في المؤتمر 110 جهات عارضة محلية، و152 جهة عارضة دولية، إلى جانب عدد من المؤسسات التعليمية والجامعات ومراكز التعليم المحلية والدولية، ومسؤولين من وزارة التعليم، ورؤساء الجامعات الحكومية والأهلية ومنسوبيها.
ويتضمن المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم 2022 العديد من الجلسات وورش العمل، التي يتم خلالها طرح ما يزيد على 130 ورقة عمل، حيث يشارك في الجلسة الرئيسية، التي تحمل عنوان: "السياسات التعليمية في ظل التحديات"، وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، ووزير التربية والتعليم والتعليم الفني بمصر طارق شوقي، ووزير التربية والتعليم بالإمارات العربية المتحدة حسين الحمادي، والمدير الدولي للتعليم في البنك الدولي خيمي سافيدرا، والممثل الخاص لرئيس الوزراء للتعليم في سفارة المملكة المتحدة في الرياض ستيف سميث.
ويشهد المؤتمر عقد 8 جلسات علمية أخرى؛ تتطرق لعدة موضوعات، أبرزها: التحوّل الرقمي والابتكار في التعليم، والتعليم الإلكتروني في المملكة: رؤية دولية، وتطوير المناهج التعليمية: تجارب دولية ناجحة، والاتجاهات الحديثة.
وتُعقد الورش في 3 قاعات رئيسية، من العاشرة صباحًا وحتى الثامنة مساءً، بمشاركة الجامعات المحلية، والمعاهد المتخصصة، كالمعهد الوطني للتطوير المهني التعليمي، ومعهد الإدارة العامة، إضافة إلى عدد من الجهات التعليمية الدولية من 23 دولة.