"مصر الخير" تقدم كروت فرحة العيد..
المصدر -
قال أحمد يوسف، مدير المساعدات المباشرة بمؤسسة مصر الخير، إن كارت ملابس العيد أصبح من أهم بنود حملة "إفطار صائم" التي أطلقتها المؤسسة منذ 10 أعوام، حيث تم إضافة هذا البند للحملة منذ ثلاثة أعوام، وهو ما أسعد ألاف من الأسر، وتبلغ قيمة كارت ملابس العيد 250 جنيها، يحصل بمقتضاهم المستحق على ملابس بهذه القيمة لكل طفل من أطفاله، حيث تستهدف المؤسسة بهذا الكارت إدخال فرحة العيد على أسر المستحقين وأطفالهم، لافتا إلى أن المؤسسة وفرت سبل العيش الكريم لهذه الأسر طيلة شهر رمضان، ووفرت مخزون المنزل من مواد غذائية عبر تقديم سند عيلة و كروت الخير، وأرادات أن تكمل بهجة هذه الأسر بتقديم كروت ملابس العيد لهم.
وأضاف" يوسف"، أن المؤسسة قدمت هذا المنتج لتخفيف العب على رب الأسرة المستحقة المطالب بشراء ملابس العيد لأبنائه بمساعدته بكروت ملابس العيد، لافتا إلى أن كل طفل من أطفال الأسرة يحصل على كارت لملابس العيد، حيث يتم توزيع الكروت وفقا لعدد أطفال الأسرة المستحقة.
وأشار، إلى أن المؤسسة لا تستهدف عدد معين، فوفقا لحجم التبرعات التي ستأتي لهذا البند، ستدفع بمزيد من الكروت للمستحقين في جميع محافظات الجمهورية، موضحا أن كل عام من الثلاثة أعوام الماضية، تزيد التبرعات الموجهة لهذا البند، حيث استطاعت المؤسسة العام الماضي، تقديم 10 ألاف كارت من كروت ملابس العيد.
وتابع، أن المؤسسة اتفقت مع سلاسل محلات منتشرة في جميع محافظات الجمهورية، حيث يتوجه المستحق بهذا الكارت الذي يكون له رقم مسلسل بطريقة معينة لضمان عدم تزويره، وبناء عليه تبلغ سلسلة المحلات مؤسسة مصر الخير بهذا الرقم المسلسل الذي سيتم تقديم الملابس وفقا له، ومن ثم يتم بيع الملابس لهذه الأسر مجانا، مقابل الحصول على كارت الملابس الذي يسلمه رب الأسرة لكل طفل.
وقال يوسف، إن سلاسل المحلات التي تعاقدت معها المؤسسة في جميع المحافظات تقدم ملابس مصنوعة في مصر، حرصا على تشجيع الصناعة المصرية والمنتجات المصرية، إلى جانب أنها تقدم ملابس بجودة عالية للغاية، حيث تم اختيار هذه المحلات والفروع بعناية، بحيث أن الطفل الموجود في أسوان يحصل على ملابس جديدة بنفس جودة تلك الملابس التي يحصل عليها طفل الإسكندرية أو القاهرة، وبهذا اختيرت المحلات على مستوى الجمهورية، بحيث لا يحصل طفل على نوعية وخامة ملابس اٌقل من غيره في محافظة أخرى.
وأوضح، أن كل طفل يختار الملابس التي تتناسب وعمره، كذلك المقاس الذي يناسبه، لافتا إلى أن المؤسسة وجدت أن هذه أفضل طريقة يمكن تحقيقها لحصول أطفال الأسر المستحقة في المحافظات على الملابس، والتي لا يمكن لأحد اختيارها عن الأخر، فلا بد من أن يقوم الشخص نفسه الذي سيرتدي الملابس بشرائها، مضيفا أن الكارت بهذا الشكل وهذه الطريقة التي قدم بها حقق ميزة الستر ، فضلا عن حرية الاختيار للأشكال والألوان التي يريدها كل طفل.
وأضاف" يوسف"، أن المؤسسة قدمت هذا المنتج لتخفيف العب على رب الأسرة المستحقة المطالب بشراء ملابس العيد لأبنائه بمساعدته بكروت ملابس العيد، لافتا إلى أن كل طفل من أطفال الأسرة يحصل على كارت لملابس العيد، حيث يتم توزيع الكروت وفقا لعدد أطفال الأسرة المستحقة.
وأشار، إلى أن المؤسسة لا تستهدف عدد معين، فوفقا لحجم التبرعات التي ستأتي لهذا البند، ستدفع بمزيد من الكروت للمستحقين في جميع محافظات الجمهورية، موضحا أن كل عام من الثلاثة أعوام الماضية، تزيد التبرعات الموجهة لهذا البند، حيث استطاعت المؤسسة العام الماضي، تقديم 10 ألاف كارت من كروت ملابس العيد.
وتابع، أن المؤسسة اتفقت مع سلاسل محلات منتشرة في جميع محافظات الجمهورية، حيث يتوجه المستحق بهذا الكارت الذي يكون له رقم مسلسل بطريقة معينة لضمان عدم تزويره، وبناء عليه تبلغ سلسلة المحلات مؤسسة مصر الخير بهذا الرقم المسلسل الذي سيتم تقديم الملابس وفقا له، ومن ثم يتم بيع الملابس لهذه الأسر مجانا، مقابل الحصول على كارت الملابس الذي يسلمه رب الأسرة لكل طفل.
وقال يوسف، إن سلاسل المحلات التي تعاقدت معها المؤسسة في جميع المحافظات تقدم ملابس مصنوعة في مصر، حرصا على تشجيع الصناعة المصرية والمنتجات المصرية، إلى جانب أنها تقدم ملابس بجودة عالية للغاية، حيث تم اختيار هذه المحلات والفروع بعناية، بحيث أن الطفل الموجود في أسوان يحصل على ملابس جديدة بنفس جودة تلك الملابس التي يحصل عليها طفل الإسكندرية أو القاهرة، وبهذا اختيرت المحلات على مستوى الجمهورية، بحيث لا يحصل طفل على نوعية وخامة ملابس اٌقل من غيره في محافظة أخرى.
وأوضح، أن كل طفل يختار الملابس التي تتناسب وعمره، كذلك المقاس الذي يناسبه، لافتا إلى أن المؤسسة وجدت أن هذه أفضل طريقة يمكن تحقيقها لحصول أطفال الأسر المستحقة في المحافظات على الملابس، والتي لا يمكن لأحد اختيارها عن الأخر، فلا بد من أن يقوم الشخص نفسه الذي سيرتدي الملابس بشرائها، مضيفا أن الكارت بهذا الشكل وهذه الطريقة التي قدم بها حقق ميزة الستر ، فضلا عن حرية الاختيار للأشكال والألوان التي يريدها كل طفل.