المصدر - تقدم صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك جموع المصلين في صلاة عيد الفطر المبارك التي أديت في مصلى العيدين بمدينة تبوك.
وأم المصلين رئيس المحكمة الجزائية بتبوك الشيخ جابر بن علي الحربي، الذي استهل خطبته بحمد الله والثناء عليه وقال أيها المسلمون: أديتُم فرضَكم، وأطعتُم ربَّكم، وصمتُم شهرَكم، تقبَّل اللهُ منَّا ومنكم الصيامَ والقيامَ وصالحَ الأعمال، وعيدُكم مباركٌ، افرحوا بفطركم، كما فرحتُم بصومكم، جعَل اللهُ سعيكم مشكورًا، وذنبكم مغفورًا، وزادكم في عيدكم فرحةً وحبورًا، وبهجةً وسرورًا .
وأضاف : إن هذا اليوم مناسبة كريمة لتصافي القلوب، ومصالَحة النفوس، وغسل أدران الحقد والحسد، وإزالة أسباب العداوة والبغضاء، وفرصة لإدخال السرور على النفوس ، مشيراً إلى أن مظاهر الإحسان بعد رمضان استدامة العبد على نَهْج الطاعة والاستقامة، وإتباع الحسنةِ الحسنةَ ، وختم فضيلته بدعاء الله عز وجل بأن يعد هذه المناسبة على الأمة الإسلامية أعواماً عديدة وأن يتم على خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - لباس الصحة والعافية ، وأن يحفظ بلادنا من كل سوء ومكروه وسائر بلاد المسلمين .
وأم المصلين رئيس المحكمة الجزائية بتبوك الشيخ جابر بن علي الحربي، الذي استهل خطبته بحمد الله والثناء عليه وقال أيها المسلمون: أديتُم فرضَكم، وأطعتُم ربَّكم، وصمتُم شهرَكم، تقبَّل اللهُ منَّا ومنكم الصيامَ والقيامَ وصالحَ الأعمال، وعيدُكم مباركٌ، افرحوا بفطركم، كما فرحتُم بصومكم، جعَل اللهُ سعيكم مشكورًا، وذنبكم مغفورًا، وزادكم في عيدكم فرحةً وحبورًا، وبهجةً وسرورًا .
وأضاف : إن هذا اليوم مناسبة كريمة لتصافي القلوب، ومصالَحة النفوس، وغسل أدران الحقد والحسد، وإزالة أسباب العداوة والبغضاء، وفرصة لإدخال السرور على النفوس ، مشيراً إلى أن مظاهر الإحسان بعد رمضان استدامة العبد على نَهْج الطاعة والاستقامة، وإتباع الحسنةِ الحسنةَ ، وختم فضيلته بدعاء الله عز وجل بأن يعد هذه المناسبة على الأمة الإسلامية أعواماً عديدة وأن يتم على خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - لباس الصحة والعافية ، وأن يحفظ بلادنا من كل سوء ومكروه وسائر بلاد المسلمين .