المصدر - (تحت رعاية وتشريف صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية، أبرمت أمانة المنطقة الشرقية، مؤخرا، مذكرة تفاهم مع المديرية العامة للشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية؛ للتعاون الثنائي بين الجهتين، بهدف دعم وتعزيز الشراكة الاستراتيجية بشكل فعال بما يحقق التنمية المستدامة .
حيث مثّل توقيع مذكرة التفاهم، معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، والمدير العام للشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية الدكتور إبراهيم بن عبد الكريم العريفي، وذلك ضمن عدد من الاتفاقيات التي وقعتها صحة الشرقية لتفعيل حملة " صحتك في رمضان "مع الجهات الحكومية والخاصة والقطاع الثالث، وتأتي هذه الاتفاقية انطلاقا من أهمية تفعيل الشراكات بين القطاعات الحكومية، وتهدف أمانة المنطقة الشرقية إلى تقديم الخدمات المتميزة وتطوير مدن المنطقة الشرقية، في حين تقدم المديرية العامة الصحية بالمنطقة الشرقية الخدمات النوعية في المجالات الطبية لأفراد المجتمع بدعم ومساندة البرامج الصحية النوعية ذات الأثر المستدام والعمل على تثقيف وتوعية القطاعات وأفراد المجتمع، كما تضمنت الاتفاقية أهمية التعاون والتنسيق المشترك بتفعيل العمل المجتمعي لخدمة أفراد المجتمع .
وتضمنت الاتفاقية أيضا على عدد من البنود أهمها تسهيل نشر المواد التوعوية في شاشات الطرق، والنشر التوعوي والتثقيفي للطرفين بوسائل التواصل الاجتماعي، والمشاركة في المناسبات العامة التي لها علاقة بالمجتمع في المجال الصحي التوعوي، بجانب تشكيل لجنة مشتركة من الطرفين لعقد اجتماعات للتنسيق بينهما لوضع الاستراتيجيات والإجراءات اللازمة لتفعيل التعاون ومتابعتها، والعمل على تطويرها وتذليل الصعوبات، ضمن إطار العمل المشترك وإيجاد سبل التعاون الحالية والمستقبلية في هذا المجال .
حيث مثّل توقيع مذكرة التفاهم، معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، والمدير العام للشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية الدكتور إبراهيم بن عبد الكريم العريفي، وذلك ضمن عدد من الاتفاقيات التي وقعتها صحة الشرقية لتفعيل حملة " صحتك في رمضان "مع الجهات الحكومية والخاصة والقطاع الثالث، وتأتي هذه الاتفاقية انطلاقا من أهمية تفعيل الشراكات بين القطاعات الحكومية، وتهدف أمانة المنطقة الشرقية إلى تقديم الخدمات المتميزة وتطوير مدن المنطقة الشرقية، في حين تقدم المديرية العامة الصحية بالمنطقة الشرقية الخدمات النوعية في المجالات الطبية لأفراد المجتمع بدعم ومساندة البرامج الصحية النوعية ذات الأثر المستدام والعمل على تثقيف وتوعية القطاعات وأفراد المجتمع، كما تضمنت الاتفاقية أهمية التعاون والتنسيق المشترك بتفعيل العمل المجتمعي لخدمة أفراد المجتمع .
وتضمنت الاتفاقية أيضا على عدد من البنود أهمها تسهيل نشر المواد التوعوية في شاشات الطرق، والنشر التوعوي والتثقيفي للطرفين بوسائل التواصل الاجتماعي، والمشاركة في المناسبات العامة التي لها علاقة بالمجتمع في المجال الصحي التوعوي، بجانب تشكيل لجنة مشتركة من الطرفين لعقد اجتماعات للتنسيق بينهما لوضع الاستراتيجيات والإجراءات اللازمة لتفعيل التعاون ومتابعتها، والعمل على تطويرها وتذليل الصعوبات، ضمن إطار العمل المشترك وإيجاد سبل التعاون الحالية والمستقبلية في هذا المجال .