المصدر -
أكد المشاركون في مجلس «الخليج الرمضاني» الذي نظمه فريق «شكراً لعطائك» التطوعي، أن العمل الطوعي في دولة الإمارات نابع من السمات الرائعة والمتميزة للشخصية الإماراتية، والمبادئ الملهمة من القيادة الرشيدة، وأن هناك إقبالاً واسعاً من الفئات العمرية المختلفة، من الذكور والإناث، لتقديم العطاء، وأن العمل الطوعي يعكس الدور الإيجابي لأفراد المجتمع ويجسد حب الإيثار في مساعدة الآخرين، واكتساب الخبرات والمهارات الجديدة وصقل الشخصية، وأن المرأة الإماراتية أثبتت أنها رائدة ومبدعة ومتميزة في العمل التطوعي.
قال الشيخ الدكتور سالم بن ركاض العامري عضو المجلس الوطني السابق الرئيس الفخري لفريق «شكراً لعطائك»، في كلمته بالمجلس الذي أقيم في قاعة العجماني، بعجمان، بحضور محمد خميس الكعبي مدير جمعية الإمارات للسرطان، وعدد من مسؤولي فريق «شكراً لعطائك» والمتطوعين، إن القيادة الرشيدة للدولة تحرص على دعم القيم الإنسانية وترسيخ ثقافة العمل التطوعي المستمدة من إرث المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، إيماناً منها باعتباره من روافد تنمية المجتمع والنهوض بمكانته، ما جعل هذه الثقافة راسخة ومتجذرة في نفوس أبناء الوطن والمقيمين على أرضه، عززتها قيم التسامح والتعايش مع الآخرين.
وأكد أن المساهمة الكبيرة من المواطنين في الأعمال التطوعية نابعة من السمات الرائعة والمتميزة في الشخصية الإماراتية، والمبادئ الملهمة من القيادة الرشيدة التي هيأت الظروف للمشاركة في الأعمال التطوعية والإنسانية لإبراز طاقاتهم في العمل التطوعي، وعكس الصورة الحضارية التي تتميز بها الدولة الرائدة عالمياً في هذا المجال، وغيره من المجالات الإنسانية الأخرى.
بدوره أوضح محمد خميس الكعبي أن مجتمع الإمارات قائم على مبادئ التسامح والسلام والتعايش مع الآخر، بجانب أن العمل التطوعي سمة أساسية من سمات أبناء الإمارات زرعها في نفوسهم مؤسس الدولة وباني نهضتها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ونحن اليوم نمضي على خطاه ونستلهم العبر الجميلة والمبادئ الراسخة منه.
وأشار الكعبي إلى أن التطوع ثقافة راسخة في المجتمع وأصبح عادة جميلة تشهد إقبالاً واسعاً من الفئات العمرية المختلفة، من الذكور والإناث، بما يعكس الحرص على كل ما يعزز الدور الإيجابي للتطوع في المجتمع ويعكس قيم الولاء والوفاء للوطن والقيادة الرشيدة.
روح الفريق
من جانبه، أوضح سيف الرحمن أمير، رئيس فريق شكراً لعطائك التطوعي، أنهم ينطلقون من القيم والمبادئ المتوارثة والدافعة لنشر ثقافة العمل التطوعي، عن طريق المبادرات النوعية التي تستهدف نشر العمل التطوعي، وإثراء المجتمع بالأهداف المؤثرة والإيجابية التي كان لها أبلغ الأثر في غرس ثقافة التطوع وخدمة الوطن في نفوس أفراد المجتمع، بما يتماشى مع التوجهات الرامية لتحفيز العمل التطوعي وتحقيق المنجزات الوطنية.
ونوه بأن أعضاء فريق «شكراً لعطائك» يحرصون على جميع المبادرات والبرامج التي تؤدي لتحقيق الأهداف المجتمعية بالتعاون مع الشركاء، كما يتم العمل على تنفيذ المبادرات الخاصة بأفراد الفريق وعلى مستوى المجتمع أيضاً، انطلاقاً من الأفكار الملهمة التي تشجع على نهج الابتكار والتطور واستدامة القيم المجتمعية، التي تؤدي إلى أفضل المخرجات في جميع المجالات، بروح الفريق الواحد إيماناً منهم بالجهود المبذولة في خدمة الوطن.
واعتبر أن فوز فريق «شكراً لعطائك» التطوعي بالمركز الأول عن فئة الفرق التطوعية لمبادرة «الخير في عيال زايد» في مسابقة نتطوع لأجل الإمارات لعام 2021، ضمن جائزة الشارقة للعمل التطوعي التي تم إطلاقها في يوم التطوع العالمي، يمثل أكبر دليل على قيمة العمل التطوعي الذي قام به الفريق خلال السنوات الماضية منذ تأسيسه، كما أنه يعكس التعاون وتضافر الجهود لترسيخ هذه القيم الجميلة انطلاقاً من الرغبة القوية في خدمة الوطن وإعلاء شأن القيم المجتمعية.
دور رائد
وعبّرت الإعلامية مريم الحمادي، التي أدارت المجلس الرمضاني، عن سعادتها بالمشاركة مع فريق «شكراً لعطائك» في العديد من الأعمال التطوعية، وقالت إن التطوع عمل اجتماعي يمثل قيمة كبيرة ومهمة، ويبرز الوجه الحضاري والإنساني للعلاقات الاجتماعية، والدور الإيجابي لأفراد المجتمع، ويجسد حب الإيثار في مساعدة الآخرين واكتساب الخبرات والمهارات الجديدة وصقل الشخصية، كما أن المرأة الإماراتية أثبتت أنها رائدة ومبدعة ومتميزة في العمل التطوعي.
من جهتها، قالت أسماء بنت مانع العتيبة، العضو الفخري لفريق «شكراً لعطائك» التطوعي، إن العمل التطوعي ولاء للوطن ورد التقدير له انطلاقاً من حرص قيادتنا الرشيدة على أن يكون لجميع المواطنين جهودهم ودورهم المتميز في التنمية الاجتماعية، خاصة أن التطوع يبرز الوجه الإنساني والحضاري للعلاقات الاجتماعية، وأهمية التفاني في البذل والعطاء.
وذكرت أن ثقافة التطوع تمتد إلى جوانب مختلفة مثل زيارة المرضى وكبار المواطنين وأصحاب الهمم، وتقديم الورش والمحاضرات، موضحة أن فريق «شكراً لعطائك» قدّم مئات المبادرات الإنسانية والمجتمعية، والفعاليات التطوعية من خلال الفريق المتجانس الذي يضم الأعضاء الذين يتميزون بالصبر والحرص على المشاركة في الأعمال التطوعية، وزرع البسمة على وجه الناس وتحقيق السعادة لهم.
قيم التراحم
وأشار شهاب الحوسني، إلى أن المبادرات التي قام بها فريق «شكراً لعطائك» خلال السنوات الماضية منذ تدشين نشاطه التطوعي والمتنوعة في مجالات عدة، تجسد قيم التراحم الإنساني المستمدة من الدين الإسلامي الحنيف، وتعزز حرص الفريق والشركاء على دعم البرامج الإنسانية والمشاريع الخيرية التي تمثل أبرز السمات الإنسانية في المجتمع الإماراتي، لتشجيع ونشر مناهج العمل الخيري والإنساني، التي تمتد جذورها إلى الآباء المؤسسين الذين رسخوا ثقافة الخير كإرث جعل دولة الإمارات في مقدمة دول العالم في الجانب الإنساني.
وأضاف أن المبادرات الإنسانية والتطوعية ترسخ معاني الخير وقيم التكافل، ونشر روح العطاء الإنساني والتطوعي بين أفراد المجتمع، وإحياء فضائل الخير والتآخي والتسامح ليعم الخير الجميع، كما أنها تحمل في طياتها أسمى معاني الخير والحب والعطاء.
مبادرات متعددة
أوضح سيف الرحمن أمير، أن الشيخ الدكتور سالم بن ركاض العامري كان الملهم للفريق من خلال التوجيهات والنصائح والحرص على كل ما يعزز قيمة الأعمال التطوعية، الأمر الذي كان له التأثير الإيجابي في تجاوز التحديات التي واجهت الفريق قبل تنفيذ المبادرات التطوعية في مختلف أنحاء الدولة، ووسط قطاعات مختلفة كانت تنظر دائماً بالتقدير إلى العمل الذي نقدمه.
وأبان أن المبادرات الخاصة بفريق «شكراً لعطائك» لم تقتصر على مجالات تقليدية في مجال التطوع، حيث كانت هناك درجة كبيرة من التنوع في الأفكار التشاركية مع أعضاء الفريق وحتى على مستوى بقية المتطوعين الذين كان لهم المبادرة الجيدة بالتفاعل من خلال تقديم الأفكار التي حظيت بالاهتمام والدراسة من قبل إدارة الفريق.
وأشار إلى أن هناك مجموعة من الأمثلة التي تؤكد قيمة ما قدمه الفريق التطوعي في السنوات الماضية، وحرصه على كل ما يعزز صورة المجتمع المتطوع وغرس هذه الثقافة وسط فئات كبيرة، موضحاً أن الأمثلة المرتبطة بالأعمال التطوعية كثيرة، منها تكريم أمهات أصحاب الهمم، تكريم خط الدفاع الأول، المبتكرون الصغار، تميز الطلبة الدراسي، المير الرمضاني، الخير في عيال زائد، والأم، والطفل الإماراتي، وأصحاب الهمم، وغيرها من الأعمال التطوعية التي كان لها الأثر الإيجابي في تعزيز ثقافة التطوع في المجتمع.
ونوه بأن أعضاء الفريق شكلوا إضافة قوية بالأفكار المبدعة والمبادرات المبتكرة التي عززت ورح التعاون وتكامل الأدوار نحو تحقيق الأهداف المقررة، كما أن الشركاء الذين أبدوا درجة كبيرة من التفاعل مع البرامج الخاصة بفريق «شكراً لعطائك» كان لهم الدور الفاعل في الوصول إلى مرحلة النجاح.
قال الشيخ الدكتور سالم بن ركاض العامري عضو المجلس الوطني السابق الرئيس الفخري لفريق «شكراً لعطائك»، في كلمته بالمجلس الذي أقيم في قاعة العجماني، بعجمان، بحضور محمد خميس الكعبي مدير جمعية الإمارات للسرطان، وعدد من مسؤولي فريق «شكراً لعطائك» والمتطوعين، إن القيادة الرشيدة للدولة تحرص على دعم القيم الإنسانية وترسيخ ثقافة العمل التطوعي المستمدة من إرث المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، إيماناً منها باعتباره من روافد تنمية المجتمع والنهوض بمكانته، ما جعل هذه الثقافة راسخة ومتجذرة في نفوس أبناء الوطن والمقيمين على أرضه، عززتها قيم التسامح والتعايش مع الآخرين.
وأكد أن المساهمة الكبيرة من المواطنين في الأعمال التطوعية نابعة من السمات الرائعة والمتميزة في الشخصية الإماراتية، والمبادئ الملهمة من القيادة الرشيدة التي هيأت الظروف للمشاركة في الأعمال التطوعية والإنسانية لإبراز طاقاتهم في العمل التطوعي، وعكس الصورة الحضارية التي تتميز بها الدولة الرائدة عالمياً في هذا المجال، وغيره من المجالات الإنسانية الأخرى.
بدوره أوضح محمد خميس الكعبي أن مجتمع الإمارات قائم على مبادئ التسامح والسلام والتعايش مع الآخر، بجانب أن العمل التطوعي سمة أساسية من سمات أبناء الإمارات زرعها في نفوسهم مؤسس الدولة وباني نهضتها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ونحن اليوم نمضي على خطاه ونستلهم العبر الجميلة والمبادئ الراسخة منه.
وأشار الكعبي إلى أن التطوع ثقافة راسخة في المجتمع وأصبح عادة جميلة تشهد إقبالاً واسعاً من الفئات العمرية المختلفة، من الذكور والإناث، بما يعكس الحرص على كل ما يعزز الدور الإيجابي للتطوع في المجتمع ويعكس قيم الولاء والوفاء للوطن والقيادة الرشيدة.
روح الفريق
من جانبه، أوضح سيف الرحمن أمير، رئيس فريق شكراً لعطائك التطوعي، أنهم ينطلقون من القيم والمبادئ المتوارثة والدافعة لنشر ثقافة العمل التطوعي، عن طريق المبادرات النوعية التي تستهدف نشر العمل التطوعي، وإثراء المجتمع بالأهداف المؤثرة والإيجابية التي كان لها أبلغ الأثر في غرس ثقافة التطوع وخدمة الوطن في نفوس أفراد المجتمع، بما يتماشى مع التوجهات الرامية لتحفيز العمل التطوعي وتحقيق المنجزات الوطنية.
ونوه بأن أعضاء فريق «شكراً لعطائك» يحرصون على جميع المبادرات والبرامج التي تؤدي لتحقيق الأهداف المجتمعية بالتعاون مع الشركاء، كما يتم العمل على تنفيذ المبادرات الخاصة بأفراد الفريق وعلى مستوى المجتمع أيضاً، انطلاقاً من الأفكار الملهمة التي تشجع على نهج الابتكار والتطور واستدامة القيم المجتمعية، التي تؤدي إلى أفضل المخرجات في جميع المجالات، بروح الفريق الواحد إيماناً منهم بالجهود المبذولة في خدمة الوطن.
واعتبر أن فوز فريق «شكراً لعطائك» التطوعي بالمركز الأول عن فئة الفرق التطوعية لمبادرة «الخير في عيال زايد» في مسابقة نتطوع لأجل الإمارات لعام 2021، ضمن جائزة الشارقة للعمل التطوعي التي تم إطلاقها في يوم التطوع العالمي، يمثل أكبر دليل على قيمة العمل التطوعي الذي قام به الفريق خلال السنوات الماضية منذ تأسيسه، كما أنه يعكس التعاون وتضافر الجهود لترسيخ هذه القيم الجميلة انطلاقاً من الرغبة القوية في خدمة الوطن وإعلاء شأن القيم المجتمعية.
دور رائد
وعبّرت الإعلامية مريم الحمادي، التي أدارت المجلس الرمضاني، عن سعادتها بالمشاركة مع فريق «شكراً لعطائك» في العديد من الأعمال التطوعية، وقالت إن التطوع عمل اجتماعي يمثل قيمة كبيرة ومهمة، ويبرز الوجه الحضاري والإنساني للعلاقات الاجتماعية، والدور الإيجابي لأفراد المجتمع، ويجسد حب الإيثار في مساعدة الآخرين واكتساب الخبرات والمهارات الجديدة وصقل الشخصية، كما أن المرأة الإماراتية أثبتت أنها رائدة ومبدعة ومتميزة في العمل التطوعي.
من جهتها، قالت أسماء بنت مانع العتيبة، العضو الفخري لفريق «شكراً لعطائك» التطوعي، إن العمل التطوعي ولاء للوطن ورد التقدير له انطلاقاً من حرص قيادتنا الرشيدة على أن يكون لجميع المواطنين جهودهم ودورهم المتميز في التنمية الاجتماعية، خاصة أن التطوع يبرز الوجه الإنساني والحضاري للعلاقات الاجتماعية، وأهمية التفاني في البذل والعطاء.
وذكرت أن ثقافة التطوع تمتد إلى جوانب مختلفة مثل زيارة المرضى وكبار المواطنين وأصحاب الهمم، وتقديم الورش والمحاضرات، موضحة أن فريق «شكراً لعطائك» قدّم مئات المبادرات الإنسانية والمجتمعية، والفعاليات التطوعية من خلال الفريق المتجانس الذي يضم الأعضاء الذين يتميزون بالصبر والحرص على المشاركة في الأعمال التطوعية، وزرع البسمة على وجه الناس وتحقيق السعادة لهم.
قيم التراحم
وأشار شهاب الحوسني، إلى أن المبادرات التي قام بها فريق «شكراً لعطائك» خلال السنوات الماضية منذ تدشين نشاطه التطوعي والمتنوعة في مجالات عدة، تجسد قيم التراحم الإنساني المستمدة من الدين الإسلامي الحنيف، وتعزز حرص الفريق والشركاء على دعم البرامج الإنسانية والمشاريع الخيرية التي تمثل أبرز السمات الإنسانية في المجتمع الإماراتي، لتشجيع ونشر مناهج العمل الخيري والإنساني، التي تمتد جذورها إلى الآباء المؤسسين الذين رسخوا ثقافة الخير كإرث جعل دولة الإمارات في مقدمة دول العالم في الجانب الإنساني.
وأضاف أن المبادرات الإنسانية والتطوعية ترسخ معاني الخير وقيم التكافل، ونشر روح العطاء الإنساني والتطوعي بين أفراد المجتمع، وإحياء فضائل الخير والتآخي والتسامح ليعم الخير الجميع، كما أنها تحمل في طياتها أسمى معاني الخير والحب والعطاء.
مبادرات متعددة
أوضح سيف الرحمن أمير، أن الشيخ الدكتور سالم بن ركاض العامري كان الملهم للفريق من خلال التوجيهات والنصائح والحرص على كل ما يعزز قيمة الأعمال التطوعية، الأمر الذي كان له التأثير الإيجابي في تجاوز التحديات التي واجهت الفريق قبل تنفيذ المبادرات التطوعية في مختلف أنحاء الدولة، ووسط قطاعات مختلفة كانت تنظر دائماً بالتقدير إلى العمل الذي نقدمه.
وأبان أن المبادرات الخاصة بفريق «شكراً لعطائك» لم تقتصر على مجالات تقليدية في مجال التطوع، حيث كانت هناك درجة كبيرة من التنوع في الأفكار التشاركية مع أعضاء الفريق وحتى على مستوى بقية المتطوعين الذين كان لهم المبادرة الجيدة بالتفاعل من خلال تقديم الأفكار التي حظيت بالاهتمام والدراسة من قبل إدارة الفريق.
وأشار إلى أن هناك مجموعة من الأمثلة التي تؤكد قيمة ما قدمه الفريق التطوعي في السنوات الماضية، وحرصه على كل ما يعزز صورة المجتمع المتطوع وغرس هذه الثقافة وسط فئات كبيرة، موضحاً أن الأمثلة المرتبطة بالأعمال التطوعية كثيرة، منها تكريم أمهات أصحاب الهمم، تكريم خط الدفاع الأول، المبتكرون الصغار، تميز الطلبة الدراسي، المير الرمضاني، الخير في عيال زائد، والأم، والطفل الإماراتي، وأصحاب الهمم، وغيرها من الأعمال التطوعية التي كان لها الأثر الإيجابي في تعزيز ثقافة التطوع في المجتمع.
ونوه بأن أعضاء الفريق شكلوا إضافة قوية بالأفكار المبدعة والمبادرات المبتكرة التي عززت ورح التعاون وتكامل الأدوار نحو تحقيق الأهداف المقررة، كما أن الشركاء الذين أبدوا درجة كبيرة من التفاعل مع البرامج الخاصة بفريق «شكراً لعطائك» كان لهم الدور الفاعل في الوصول إلى مرحلة النجاح.