المصدر - إن فنوننا عجلة تقدمنا ونشر معارفنا وتبادلها وتعزيز حب الاستطلاع فينا ودفعنا إلى طاولة الحوار. لطالما تمتّع الفن بهذا المكانة، ولن يتغيّر على ذلك شيء طالما نواصل الأخذ بيد الفنانين. فما الفنّ إلا صرح كلما ارتقينا به عالياً، كلّما حلّق بنا نحو عالم مفعم بالحرية والسلام. *
تتمثّل رؤية اليوم العالمي للفن، الموافق الخامس عشر من نيسان/أبريل من كل عام، في توطيد أواصر الصلة بين أشكال الإبداع الفني والمجتمع، وإزكاء الوعي بتنوع هذه الأشكال، وتسليط الضوء على مساهمة الفنانين في تحقيق التنمية المستدامة. كما يقدّم هذا اليوم العالمي الفرصة للوقوف على مسألة تعليم الفنون في المدارس، وذلك إيماناً بالدور المفصلي للثقافة في تمهيد الطريق نحو تعليم منصف وشامل للجميع. ومن ضمن الفنون نهضت المملكة بمشاريعها وبرامجها الرائدة التي تعزز جانب الاهتمام بالثقافة الإسلامية وفنونها،
تتمثّل رؤية اليوم العالمي للفن، الموافق الخامس عشر من نيسان/أبريل من كل عام، في توطيد أواصر الصلة بين أشكال الإبداع الفني والمجتمع، وإزكاء الوعي بتنوع هذه الأشكال، وتسليط الضوء على مساهمة الفنانين في تحقيق التنمية المستدامة. كما يقدّم هذا اليوم العالمي الفرصة للوقوف على مسألة تعليم الفنون في المدارس، وذلك إيماناً بالدور المفصلي للثقافة في تمهيد الطريق نحو تعليم منصف وشامل للجميع. ومن ضمن الفنون نهضت المملكة بمشاريعها وبرامجها الرائدة التي تعزز جانب الاهتمام بالثقافة الإسلامية وفنونها،