المصدر - استحدثت جائزة تبوك للتميز المجتمعي ، كحاضنة للتميز في القطاعات غير الربحية بالمنطقة ، وبثلاث أفرع في تميز الاستدامة المالية ، والمبادرات التنموية ، وفي التميز المؤسسي ، وذلك بدعم واهتمام صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك ، الذي أعلن بالأمس خلال رعايته لحفل يوم البِرّ السنوي ، عن إطلاق الجائزة السنوية ، لتنطلق معها القطاعات غير الربحية نحو الأفق البعيد الذي ترتسم معه مشارف المستقبل الخيري في ملامسة لرؤية المملكة 2030 ، وتحت مظلة إمارة المنطقة .
وأشار أمين عام مركز المبادرات والمشرف العام على تنمية القطاع غير الربحي بإمارة تبوك علي آل عامر ، إلى أن الجائزة تأتي ضمن الخطة التي تبنتها الإمارة لتطوير وزيادة فعالية وإسهام القطاع غير الربحي بالمجتمع ، وهي خطة طموحة تهدف الى وضع خطة لتطوير القطاع غير الربحي بمنطقة وزيادة فعاليته ومساهمته في المجتمع وذلك بالشراكة مع فرع وزارة الموارد البشرية بمنطقة تبوك ومجلس الجمعيات الأهلية بالمنطقة ، ومع أعرق المؤسسات التنموية ذات الباع الطويل في مجال تطوير وتنمية القطاع غير الربحي .
وأضاف : ستشمل الخطة على وضع تقيماً لآداء الجمعيات ، ودراسة احتياج التوسع الكمي والنوعي فيها ، وسبل تطوير أداءها في عدد من الجوانب مثل الاستدامة المالية والمبادرات وحوكمة الاعمال ، مبيناً أن الجهات ذات العلاقة ستستكمل اجتماعاتها لوضع كافة الترتيبات ووضع الشروط والمعايير المتعلقة بالجائزة بما يحقِّق أهدافها المنشودة ويعود بالنَّفع والفائدة على القطاعات ، لتكون رافدًا مهمًا من الروافد التي تؤدي إلى تطوير مهارات منسوبيها ، وتنمية قدراتهم للتميز في الأداء وتحقيق الجودة والإتقان في العمل حتَّى تحظى كل جهةٍ مجتهدةٍ بالفوز والتكريم بهذه الجائزة .
وأشار أمين عام مركز المبادرات والمشرف العام على تنمية القطاع غير الربحي بإمارة تبوك علي آل عامر ، إلى أن الجائزة تأتي ضمن الخطة التي تبنتها الإمارة لتطوير وزيادة فعالية وإسهام القطاع غير الربحي بالمجتمع ، وهي خطة طموحة تهدف الى وضع خطة لتطوير القطاع غير الربحي بمنطقة وزيادة فعاليته ومساهمته في المجتمع وذلك بالشراكة مع فرع وزارة الموارد البشرية بمنطقة تبوك ومجلس الجمعيات الأهلية بالمنطقة ، ومع أعرق المؤسسات التنموية ذات الباع الطويل في مجال تطوير وتنمية القطاع غير الربحي .
وأضاف : ستشمل الخطة على وضع تقيماً لآداء الجمعيات ، ودراسة احتياج التوسع الكمي والنوعي فيها ، وسبل تطوير أداءها في عدد من الجوانب مثل الاستدامة المالية والمبادرات وحوكمة الاعمال ، مبيناً أن الجهات ذات العلاقة ستستكمل اجتماعاتها لوضع كافة الترتيبات ووضع الشروط والمعايير المتعلقة بالجائزة بما يحقِّق أهدافها المنشودة ويعود بالنَّفع والفائدة على القطاعات ، لتكون رافدًا مهمًا من الروافد التي تؤدي إلى تطوير مهارات منسوبيها ، وتنمية قدراتهم للتميز في الأداء وتحقيق الجودة والإتقان في العمل حتَّى تحظى كل جهةٍ مجتهدةٍ بالفوز والتكريم بهذه الجائزة .