المصدر - استقبل مندوب المملكة العربية السعودية الدائم لدى منظمة التعاون الإسلامي الدكتور صالح بن حمد السحيباني في مقر المندوبية الدائمة بفرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة السيد مرغوب سليم بات المدير التنفيذي للهيئة الدائمة المستقلة لحقوق الإنسان التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي .
وبحث اللقاء العديد من الموضوعات ذات الصلة بجهود الهيئة بالذات فيما يختص بحقوق الإنسان والأقليات الإسلامية في المجتمعات غير الإسلامية، كما استعرض اللقاء جهود الهيئة حيال الموضوعات ذات الصلة وأنشطتها في الدول الأعضاء لمنظمة التعاون الإسلامي، وكذلك حقوق المرأة والطفل، وملف الإسلاموفوبيا والأقليات المسلمة.
وفي سياق الزيارة ، أعرب المدير التنفيذي للهيئة مرغوب سليم بات عن شكره للمملكة على ما تقدمه للهيئة التي تعد أحد الأجهزة الرئيسة المستقلة في منظمة التعاون الإسلامي ، مشيراً إلى أن المملكة لم تألو جهداً في دعم الهيئة منذ أن تم تأسيسها في 2011 وحتى تبني المملكة إنشاء مقرها المستقل ، مؤكداً على دور الهيئة التي تضم 18 مفوضًا خبيراً في مسائل حقوق الإنسان والذين يمثلون التنوع الجغرافي الذي تنتمي له دول المنظمة ويقدمون المشورة والرأي للمجلس والوزاري لوزراء خارجية الدول الإسلامية الأعضاء في المنظمة.
الجدير بالذكر بأنه تم مؤخراً تبني الجمعية العامة للأمم المتحدة بالإجماع اليوم الخامس عشر من شهر مارس من كل عام يومًا عالميًا لمكافحة الإسلاموفوبيا.
وبحث اللقاء العديد من الموضوعات ذات الصلة بجهود الهيئة بالذات فيما يختص بحقوق الإنسان والأقليات الإسلامية في المجتمعات غير الإسلامية، كما استعرض اللقاء جهود الهيئة حيال الموضوعات ذات الصلة وأنشطتها في الدول الأعضاء لمنظمة التعاون الإسلامي، وكذلك حقوق المرأة والطفل، وملف الإسلاموفوبيا والأقليات المسلمة.
وفي سياق الزيارة ، أعرب المدير التنفيذي للهيئة مرغوب سليم بات عن شكره للمملكة على ما تقدمه للهيئة التي تعد أحد الأجهزة الرئيسة المستقلة في منظمة التعاون الإسلامي ، مشيراً إلى أن المملكة لم تألو جهداً في دعم الهيئة منذ أن تم تأسيسها في 2011 وحتى تبني المملكة إنشاء مقرها المستقل ، مؤكداً على دور الهيئة التي تضم 18 مفوضًا خبيراً في مسائل حقوق الإنسان والذين يمثلون التنوع الجغرافي الذي تنتمي له دول المنظمة ويقدمون المشورة والرأي للمجلس والوزاري لوزراء خارجية الدول الإسلامية الأعضاء في المنظمة.
الجدير بالذكر بأنه تم مؤخراً تبني الجمعية العامة للأمم المتحدة بالإجماع اليوم الخامس عشر من شهر مارس من كل عام يومًا عالميًا لمكافحة الإسلاموفوبيا.
