المصدر - أقامت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بمكتب المستشار الإسلامي بسفارة خادم الحرمين الشريفين في سفارة المملكة في بانكوك، حفل تدشين برنامجي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله - لتفطير الصائمين وتوزيع التمور اليوم الخامس من شهر رمضان الجاري لتوزيع 3000 سلة غذائية و7 طن من التمور سيتم توزيعها بالتنسيق مع المجالس الإسلامية، وذلك بحضور القائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين بمملكة تايلند الأستاذ عصام بن صالح الجطيلي وعدد من الأمناء ورؤساء الجمعيات الإسلامية وعدد من الإعلاميين .
وأكد القائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين بمملكة تايلند الأستاذ عصام الجطيلي أن هذا البرنامج يعد لفتة كريمة يتواصل بها خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين مع إخوانهم المسلمين في شهر العطاء حول العالم ومن بينها مملكة تايلند، منوهاً بالجهود التي تقدمها المملكة ممثلة بوزارة الشؤون الإسلامية في تنفيذ هذه البرامج .
ومن جانبه قدّم الشيخ مبروك بونمالوت سكرتير مكتب شيخ الإسلام وافر الشكر وعظيم الامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين على جهودهما الخيرة وأعمالهما المباركة في خدمة الإسلام والمسلمين في كل وقت وحين، وخصوصاً في مثل هذا الشهر الكريم من تفطير للصائمين وتوزيع التمور وإرسال المصاحف الشريفة إلى جميع دول العالم .
إلى ذلك، قدّم مندوب الشؤون الإسلامية والحج - الإدارة الداخلية في تايلاند - إبراهيم فامهنا، شكره العميق لخادم الحرمين الشريفين قائلا: "جزاكم الله خيرا على مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لتفطير الصائمين، وبرنامج توزيع التمور للمسلمين في تايلاند، والسلل الغذائية في رمضان لعام 1443 حفظكم الله وجزاكم خيرا" .
فيما أعرب سورين بالالي، الأمين العام للمجلس المركزي الإسلامي في تايلاند، عن امتنانه للهدايا الكريمة من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، لمسلمي تايلاند في الشهر الكريم .
بدوره ثمّن سانات مائلولين، رئيس مؤسسة المركز الإسلامي في بانكوك، جهود المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين، شاكرا لخادم الحرمين الشريفين حرصه على مساعدة مسلمي بلاده في شهر رمضان الكريم، عبر تقديم السلل الغذائية والتمور الفاخرة، حامدا الله على عودة العلاقات بين البلدين المملكة التايلاندية والمملكة العربية السعودية .
حضر مراسم التدشين عدد من المسؤولين التايلنديين الذين تقدّموا بخالص شكرهم وتقديرهم المقرون بالدعاء لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ولسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على دعمهما ومساندتهما لمملكة تايلند وتلمس حاجات المحتاجين في شهر الخير والعطاء، مؤكدين أن المملكة دأبت على تقديم الخير وخدمة الإسلام والمسلمين في جميع أنحاء العالم، سائلين الله العلي القدير أن يحفظ المملكة ويديم عليها نعمة الأمن والاستقرار وأن يحفظ قيادتها الرشيدة ويبقيها ذخراً للإسلام والمسلمين .
وأكد القائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين بمملكة تايلند الأستاذ عصام الجطيلي أن هذا البرنامج يعد لفتة كريمة يتواصل بها خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين مع إخوانهم المسلمين في شهر العطاء حول العالم ومن بينها مملكة تايلند، منوهاً بالجهود التي تقدمها المملكة ممثلة بوزارة الشؤون الإسلامية في تنفيذ هذه البرامج .
ومن جانبه قدّم الشيخ مبروك بونمالوت سكرتير مكتب شيخ الإسلام وافر الشكر وعظيم الامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين على جهودهما الخيرة وأعمالهما المباركة في خدمة الإسلام والمسلمين في كل وقت وحين، وخصوصاً في مثل هذا الشهر الكريم من تفطير للصائمين وتوزيع التمور وإرسال المصاحف الشريفة إلى جميع دول العالم .
إلى ذلك، قدّم مندوب الشؤون الإسلامية والحج - الإدارة الداخلية في تايلاند - إبراهيم فامهنا، شكره العميق لخادم الحرمين الشريفين قائلا: "جزاكم الله خيرا على مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لتفطير الصائمين، وبرنامج توزيع التمور للمسلمين في تايلاند، والسلل الغذائية في رمضان لعام 1443 حفظكم الله وجزاكم خيرا" .
فيما أعرب سورين بالالي، الأمين العام للمجلس المركزي الإسلامي في تايلاند، عن امتنانه للهدايا الكريمة من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، لمسلمي تايلاند في الشهر الكريم .
بدوره ثمّن سانات مائلولين، رئيس مؤسسة المركز الإسلامي في بانكوك، جهود المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين، شاكرا لخادم الحرمين الشريفين حرصه على مساعدة مسلمي بلاده في شهر رمضان الكريم، عبر تقديم السلل الغذائية والتمور الفاخرة، حامدا الله على عودة العلاقات بين البلدين المملكة التايلاندية والمملكة العربية السعودية .
حضر مراسم التدشين عدد من المسؤولين التايلنديين الذين تقدّموا بخالص شكرهم وتقديرهم المقرون بالدعاء لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ولسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على دعمهما ومساندتهما لمملكة تايلند وتلمس حاجات المحتاجين في شهر الخير والعطاء، مؤكدين أن المملكة دأبت على تقديم الخير وخدمة الإسلام والمسلمين في جميع أنحاء العالم، سائلين الله العلي القدير أن يحفظ المملكة ويديم عليها نعمة الأمن والاستقرار وأن يحفظ قيادتها الرشيدة ويبقيها ذخراً للإسلام والمسلمين .