المصدر -
تصدّر أكرم حسني التريند لليوم الثاني على التوالي بعد الإشادة بالحلقات الأولى من مسلسل مكتوب عليا على منصات التواصل الاجتماعي، كما تم تداول صورة لأكرم حسني من كواليس تصوير المسلسل بينما تفاعل مع ردود أفعال جمهور المسلسل بعد عرض حلقتيه الأولى والثانية.
وكشفت لنا الحلقة الثانية عن قرار جلال (أكرم حسني) للتصدّق على أول شحات يقابله بسيارته، ليقابل عم جعفر (صلاح عبد الله)، والذي يقبل الصدقة ويمنح جلال زجاجة مسك، يضع له القليل منها، ويدعو له "ربنا ينوّر بصيرتك"، وفي اليوم التالي يستيقظ جلال من نومه، ويكتشف المفاجأة.
في البداية انهار جلال بعدما وجد ذراعه مكتوب عليه جمل خارجة عن السياق مثل القميص اتلسع، وش سلندر، كبدة بايظة، أتوبيس 97، ليظن في البداية أن أحد من أفراد أسرته ارتكب فيه هذا المقلب، ولكن مع تصاعد الأحداث يجد أن كل جملة مكتوبة على جسده ما هي إلا تحذير لشيء سيحدث له في المستقبل.
تجاهل جلال تلك الجمل في البداية، ولكن عندما بدأ يومه واكتشف أن وش السلندر الخاص بسيارته معطل، وأن قميصه عند المكوجي ملسوع، أن الأتوبيس 97 الذي لم يلحقه، وأخذ مكانه شخص آخر، انقلب في الطريق، ليدرك في النهاية بأن دعوة الشحات استجابت عندما قال له ربنا ينوّر بصيرتك.
وستكشف الحلقات المقبلة كيف سيتعامل جلال مع هذه الكلمات على جسده، هل سيستغلها لصالحه أو ستنقلب عليه، خاصةً وأن لا أحد يعرف تلك الهبة التي امتلكها.
وكشفت لنا الحلقة الثانية عن قرار جلال (أكرم حسني) للتصدّق على أول شحات يقابله بسيارته، ليقابل عم جعفر (صلاح عبد الله)، والذي يقبل الصدقة ويمنح جلال زجاجة مسك، يضع له القليل منها، ويدعو له "ربنا ينوّر بصيرتك"، وفي اليوم التالي يستيقظ جلال من نومه، ويكتشف المفاجأة.
في البداية انهار جلال بعدما وجد ذراعه مكتوب عليه جمل خارجة عن السياق مثل القميص اتلسع، وش سلندر، كبدة بايظة، أتوبيس 97، ليظن في البداية أن أحد من أفراد أسرته ارتكب فيه هذا المقلب، ولكن مع تصاعد الأحداث يجد أن كل جملة مكتوبة على جسده ما هي إلا تحذير لشيء سيحدث له في المستقبل.
تجاهل جلال تلك الجمل في البداية، ولكن عندما بدأ يومه واكتشف أن وش السلندر الخاص بسيارته معطل، وأن قميصه عند المكوجي ملسوع، أن الأتوبيس 97 الذي لم يلحقه، وأخذ مكانه شخص آخر، انقلب في الطريق، ليدرك في النهاية بأن دعوة الشحات استجابت عندما قال له ربنا ينوّر بصيرتك.
وستكشف الحلقات المقبلة كيف سيتعامل جلال مع هذه الكلمات على جسده، هل سيستغلها لصالحه أو ستنقلب عليه، خاصةً وأن لا أحد يعرف تلك الهبة التي امتلكها.