المصدر -
يساهم تغيير أنماط العادات الغذائية والسلوكيات في شهر رمضان بحدوث المشاجرات التي تشاهد في كل موسم، ورغم أن رمضان هو شهر الخير والرحمة والتّواد والتواصل، مع ذلك كله فإن البعض يقلب هذه المعايير، وبالتالي ينعكس هذا في بعض التصرفات والسلوكيات للأفراد.
وقال الطبيب النفسي عبدالرحمن الخيران " إن حالة الغضب تختلف من شخص إلى آخر، مبينا أن الانقطاع عن التدخين وإدمان القهوة والكافيين ومشروبات الطاقة، من أهم الأسباب التي تؤدي إلى سرعة الغضب، إضافة إلى الضغوط النفسية التي يعانيها بعض الأشخاص.
وأشار إلى أن الصائم يتعرض إلى تغيرات فيسيولوجية قد تسبب الغضب خلال فترة الصيام، مبينا أن الأشخاص الذين يعانون من الأمراض المزمنة قد يصابون بحالات غضب في فترة الصيام.
ونصح الخيران وفقاً لموقع24 الجميع بالارتقاء والتسامي، وإعطاء الصيام معناه الروحي الحقيقي، وإعادة البناء المعرفي لمفهوم الصيام والحكمة منه، بالإضافة إلى أهمية ممارسة تمارين التنفس العميق إلى جانب آليات الاسترخاء العضلي والتفريغ الانفعالي، حيث يستطيع الإنسان ضبط نفسه من خلال التدرب على إدارة الضغوط والانفعالات، والتريث لبعض الوقت والتفكير قبل التصرّف أو الكلام.
وأكد أنه لا بد للشخص أن يتحكم بالذكاء العاطفي في تمرير العواطف إلى الدماغ، ما يجعل الفرد مدركا لحالته الانفعالية ومسيطراً على ردود أفعاله التي تكون في العادة تلقائية، وأن يتجنب الغضب ولا يدخل في شجار وأن يتحلى بالعفو والتسامح ولو كان الخطأ من الشخص الآخر.
وقال الطبيب النفسي عبدالرحمن الخيران " إن حالة الغضب تختلف من شخص إلى آخر، مبينا أن الانقطاع عن التدخين وإدمان القهوة والكافيين ومشروبات الطاقة، من أهم الأسباب التي تؤدي إلى سرعة الغضب، إضافة إلى الضغوط النفسية التي يعانيها بعض الأشخاص.
وأشار إلى أن الصائم يتعرض إلى تغيرات فيسيولوجية قد تسبب الغضب خلال فترة الصيام، مبينا أن الأشخاص الذين يعانون من الأمراض المزمنة قد يصابون بحالات غضب في فترة الصيام.
ونصح الخيران وفقاً لموقع24 الجميع بالارتقاء والتسامي، وإعطاء الصيام معناه الروحي الحقيقي، وإعادة البناء المعرفي لمفهوم الصيام والحكمة منه، بالإضافة إلى أهمية ممارسة تمارين التنفس العميق إلى جانب آليات الاسترخاء العضلي والتفريغ الانفعالي، حيث يستطيع الإنسان ضبط نفسه من خلال التدرب على إدارة الضغوط والانفعالات، والتريث لبعض الوقت والتفكير قبل التصرّف أو الكلام.
وأكد أنه لا بد للشخص أن يتحكم بالذكاء العاطفي في تمرير العواطف إلى الدماغ، ما يجعل الفرد مدركا لحالته الانفعالية ومسيطراً على ردود أفعاله التي تكون في العادة تلقائية، وأن يتجنب الغضب ولا يدخل في شجار وأن يتحلى بالعفو والتسامح ولو كان الخطأ من الشخص الآخر.