المصدر - احتفل مكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامي في قيرغيزيا بتخرج الدفعة الثالثة لطلاب معهد نور القرآن الكريم ويبلغ عددهم 100 طالب أتموا حفظ القرآن وحصلوا على إجازة السند المتصل عن الرسول عليه الصلاة والسلام وبحضور ومشاركة عدد كبير من الضيوف وأولياء الأمور .
يقع المعهد في محافظة (كرابلتا) التي تبعد عن العاصمة ويستعد المعهد هذا العام 1437هـ لقبول دفعة جديدة تم الإعلان عنها في وسائل الإعلام الرسمية والمساجد الكبيرة وتقدم لها 100 طالب أجري عليهم انتخاب القبول واختير منهم 50 طالب.
ويذكر الأمين العام المساعد للندوة العالمية للشباب الإسلامي دكتور (محمد بن عمر بادحدح) أن معهد نور القرآن الكريم يعد منارة تضيء الطريق لقاصدي حفظ كتاب الله تعالى وإتقان علومه والساعين للحصول على إجازة بالسند المتصل من أبناء منطقة آسيا الوسطى، وهو أحد المشاريع المميزة للندوة حول العالم ويدرس به 100 طالب من حفاظ القرآن الكريم من قيرغيزيا وطاجاكستان وكازاخستان والمعهد أحد بصمات الندوة ومشاريعها التعليمية والدعوية التي تساهم في إعادة الهوية لمسلمي آسيا الوسطى ، الذين كان لعلمائهم بصمات جليلة في خدمة الإسلام وها هي الندوة من خلال هذا الصرح التعليمي ترد الجميل للبخاري ومسلم بالحفاظ على أحفادهما والأخذ بأيديهم نحو المعالي ليساهموا في بناء مجتمعاتهم وليعودا كما كان أجدادهم علماء أجلاء يقدموا الخير لكل الإنسانية.
يقع المعهد في محافظة (كرابلتا) التي تبعد عن العاصمة ويستعد المعهد هذا العام 1437هـ لقبول دفعة جديدة تم الإعلان عنها في وسائل الإعلام الرسمية والمساجد الكبيرة وتقدم لها 100 طالب أجري عليهم انتخاب القبول واختير منهم 50 طالب.
ويذكر الأمين العام المساعد للندوة العالمية للشباب الإسلامي دكتور (محمد بن عمر بادحدح) أن معهد نور القرآن الكريم يعد منارة تضيء الطريق لقاصدي حفظ كتاب الله تعالى وإتقان علومه والساعين للحصول على إجازة بالسند المتصل من أبناء منطقة آسيا الوسطى، وهو أحد المشاريع المميزة للندوة حول العالم ويدرس به 100 طالب من حفاظ القرآن الكريم من قيرغيزيا وطاجاكستان وكازاخستان والمعهد أحد بصمات الندوة ومشاريعها التعليمية والدعوية التي تساهم في إعادة الهوية لمسلمي آسيا الوسطى ، الذين كان لعلمائهم بصمات جليلة في خدمة الإسلام وها هي الندوة من خلال هذا الصرح التعليمي ترد الجميل للبخاري ومسلم بالحفاظ على أحفادهما والأخذ بأيديهم نحو المعالي ليساهموا في بناء مجتمعاتهم وليعودا كما كان أجدادهم علماء أجلاء يقدموا الخير لكل الإنسانية.