المصدر - في إطار الخطة التطويرية الشاملة لأعمال الجمعيتين والخدمات المقدمة منهما لخدمة المجتمع، بهدف تجويد الأداء المؤسسي ؛ ليكون على أساس علمي ومنهاج موثق، سعياً لتحسين مستوى الخدمات المجانية المقدمة للمستفيدين، وحرصاً على تحقيق رضاهم ، وتحسين جودة الحياة لهم بدعم ومؤازرة أهل الخير والعطاء أبتغاء رضى رب العالمين.
وقع المذكرة الدكتور محمد حاتم عجرف نائب رئيس مجلس إدارة جمعية ساعد القانونية لمساعدة الأرامل والأيتام ،والأستاذ علي محمد الحلافي رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للإعاقة السمعية.
وعقب التوقيع قال ” الحلافي”
يجب علينا بذل كلِّ ما نستطيعُ من جهودٍ في سبيل زيادة تميز ونجاح وتيسير العمل الخيري، وتحسين مستوى الخدمات المقدمة لمنسوبي ومنسوبات الجمعية، وقياس مدى التأثر والتأثير؛ لما تقدِّمه الجمعيات الخيرية من تربية وعلم وتدريب؛ الأمر الذي يجعل العمل الخيري المتميز يتخذُ موقفًا واضحًا تجاه مسائل الحياة المختلفة، والارتقاء باهتمامات الآخرين وتوجيهها الوجهة الصحيحة؛ لذا كان علينا بذلُ كافة المجالات والأصعدة بالتعاون والتكاتف مع الجهات الخيرية والقطاعات الخاصة والأفراد برؤيةثاقبةوخُطى ثابتة وعلمية وعملية بتعاون الجميع الذي تشهده بلادُنا الغالية في ظل الرعاية الكريمة لحكومتنا الرشيدة يرعاهاالله تعالى .
فيما أكد “عجرف” في كلمته بأن مذكرة التعاون ستدعم أنشطة وفعاليات الجمعيتين بما يخدم صالح الوطن وأبنائه ، وأنها ستفتح باب التعاون المثمر الذي يعود بالخير والازدهار على الجميع، وأن توقيع تلك المذكرة يأتي في إطار تفعيل الدور المجتمعي للجمعية ، والتي تهدف من خلاله إلى تذليل أي صعوبات أو معوقات في مجال العمل الخيري والإنساني، مع زيادة وتكامل برامج وأنشطة الجمعيتين بما يضمن تحقيق الاستدامة وجودة الخدمات المقدمة.
واختتم “عجرف ” بتقديم خالص شكره وتقديره للأستاذ علي محمد الحلافي، وللقائمين على الجمعية ، وعلى جهودهم المخلصة التي يقدمونها في سبيل دعم العمل الخيري المقدم لخدمة أبناء الوطن الغالي في كافة المجالات والأصعدة بالتعاون والتكاتف مع الجهات ذات الاختصاص والخبرة والمشورة لدعم الأعمال التطوعية والإنسانية بشكل سليم .
وقع المذكرة الدكتور محمد حاتم عجرف نائب رئيس مجلس إدارة جمعية ساعد القانونية لمساعدة الأرامل والأيتام ،والأستاذ علي محمد الحلافي رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للإعاقة السمعية.
وعقب التوقيع قال ” الحلافي”
يجب علينا بذل كلِّ ما نستطيعُ من جهودٍ في سبيل زيادة تميز ونجاح وتيسير العمل الخيري، وتحسين مستوى الخدمات المقدمة لمنسوبي ومنسوبات الجمعية، وقياس مدى التأثر والتأثير؛ لما تقدِّمه الجمعيات الخيرية من تربية وعلم وتدريب؛ الأمر الذي يجعل العمل الخيري المتميز يتخذُ موقفًا واضحًا تجاه مسائل الحياة المختلفة، والارتقاء باهتمامات الآخرين وتوجيهها الوجهة الصحيحة؛ لذا كان علينا بذلُ كافة المجالات والأصعدة بالتعاون والتكاتف مع الجهات الخيرية والقطاعات الخاصة والأفراد برؤيةثاقبةوخُطى ثابتة وعلمية وعملية بتعاون الجميع الذي تشهده بلادُنا الغالية في ظل الرعاية الكريمة لحكومتنا الرشيدة يرعاهاالله تعالى .
فيما أكد “عجرف” في كلمته بأن مذكرة التعاون ستدعم أنشطة وفعاليات الجمعيتين بما يخدم صالح الوطن وأبنائه ، وأنها ستفتح باب التعاون المثمر الذي يعود بالخير والازدهار على الجميع، وأن توقيع تلك المذكرة يأتي في إطار تفعيل الدور المجتمعي للجمعية ، والتي تهدف من خلاله إلى تذليل أي صعوبات أو معوقات في مجال العمل الخيري والإنساني، مع زيادة وتكامل برامج وأنشطة الجمعيتين بما يضمن تحقيق الاستدامة وجودة الخدمات المقدمة.
واختتم “عجرف ” بتقديم خالص شكره وتقديره للأستاذ علي محمد الحلافي، وللقائمين على الجمعية ، وعلى جهودهم المخلصة التي يقدمونها في سبيل دعم العمل الخيري المقدم لخدمة أبناء الوطن الغالي في كافة المجالات والأصعدة بالتعاون والتكاتف مع الجهات ذات الاختصاص والخبرة والمشورة لدعم الأعمال التطوعية والإنسانية بشكل سليم .