المصدر - نظمت الندوة العالمية للشباب الإسلامي دورة التخطيط الاستراتيجي للمدرب العالمي الدكتور حياة الله عتيد على هامش ملتقى الدعاة الثاني الذي تنظمه لدعاة آسيا وأفريقيا في مقرها بجدة.
تحدث المدرب عن أهمية التخطيط الاستراتيجي في حياة الدعاة والذي يؤدي على نجاحهم في تحقيق أهدافهم وغايتهم ، بل ضرورته على مستوى الدول أو المؤسسات التي ترصد* استراتيجيات وأهداف عليا تعمل في إطارها.
كما بين كيفية استخراج الإنسان مافي نفسه من مهارات وقدرات وكيف يخطط لها ؟، وإذا لم يحدث ذلك تظل مدفونة وغير معلومة ، وأن الأهداف علميا يجب أن لا تعدى ثلاثة عناصر حتى يتحقق التركيز الذي يؤدي إلى الانجاز الفعال والسريع.
ولفت إلى أهمية التخطيط الاستراتيجي بالنسبة للإنسان والمنظمة والتي بدونها يتقهقر العمل والأداء وبوجوده يتحقق الوصول للهدف بسرعة وخطوات سليمة.
يذكر أن ملتقى الدعاة الثاني الذي تنظمه الندوة العالمية والذي نفذت هذه الدورة *يضم نخبة متميزة من دعاة الندوة من 14 دولة من آسيا وأفريقيا لمدة 14 يوماً ، وتقدم فيه بعض البرامج والفقرات الهامة التي ترتقي بهم إيمانيا ومهارايا وعلميا إضافة إلى أداء العمرة وزيارة المسجد النبوي ، والالتقاء بالعلماء وطلبة العلم ، وحضور بعض الدورات الشرعية والتأهيلية الهامة والدورات متخصصة إدارية و مهارية في فن الخطابة وفن التعامل مع الآخرين وتبادل الخبرات وتذليل العقبات للارتقاء بالدعوة في بلادهم.
تحدث المدرب عن أهمية التخطيط الاستراتيجي في حياة الدعاة والذي يؤدي على نجاحهم في تحقيق أهدافهم وغايتهم ، بل ضرورته على مستوى الدول أو المؤسسات التي ترصد* استراتيجيات وأهداف عليا تعمل في إطارها.
كما بين كيفية استخراج الإنسان مافي نفسه من مهارات وقدرات وكيف يخطط لها ؟، وإذا لم يحدث ذلك تظل مدفونة وغير معلومة ، وأن الأهداف علميا يجب أن لا تعدى ثلاثة عناصر حتى يتحقق التركيز الذي يؤدي إلى الانجاز الفعال والسريع.
ولفت إلى أهمية التخطيط الاستراتيجي بالنسبة للإنسان والمنظمة والتي بدونها يتقهقر العمل والأداء وبوجوده يتحقق الوصول للهدف بسرعة وخطوات سليمة.
يذكر أن ملتقى الدعاة الثاني الذي تنظمه الندوة العالمية والذي نفذت هذه الدورة *يضم نخبة متميزة من دعاة الندوة من 14 دولة من آسيا وأفريقيا لمدة 14 يوماً ، وتقدم فيه بعض البرامج والفقرات الهامة التي ترتقي بهم إيمانيا ومهارايا وعلميا إضافة إلى أداء العمرة وزيارة المسجد النبوي ، والالتقاء بالعلماء وطلبة العلم ، وحضور بعض الدورات الشرعية والتأهيلية الهامة والدورات متخصصة إدارية و مهارية في فن الخطابة وفن التعامل مع الآخرين وتبادل الخبرات وتذليل العقبات للارتقاء بالدعوة في بلادهم.