المصدر -
تستعد مدينة جدة لاحتضان مهرجان القهوة والشوكولاتة، والذي سينطلق غداً (الأربعاء) الموافق 16 مارس 2022 وحتى 19 مارس 2022، بفندق الريتز كارلتون وذلك بمشاركة أكثر من 60 شركة متخصصة في صناعة القهوة والشوكولاتة.
ويأتي المهرجان الذي يستمر لأربعة أيام، بالتزامن مع إعلان وزارة الثقافة عن إطلاق شعار "عام القهوة السعودية 2022"، إذ سيبدأ باستقبال زواره في اليوم الأول من الساعة 6 مساءً وحتى 11 مساءً، وبقية الأيام من الساعة 2 ظهرًا، وحتى 11 مساءً.
وتكمن أهمية المهرجان الذي يعتبر امتداد للمعرض الدولي للقهوة والشوكولاتة، كونه وجهة أساسية للزوار والمستثمرين ورواد الأعمال، وكذلك لمزارعي البُن السعوديين، وسيصاحب المهرجان فعاليات عدة، تأتي أبرزها بطولة التذوق السعودية، ومنصة ثقافة القهوة، ومنصة لذة الشوكولاتة، إضافة إلى فرق ترفيهية وعروض موسيقية متنوعة.
ويتضمن المهرجان ورش عمل متخصصة في مجالي القهوة والشكولاتة يقدمها مدربين محترفين بخبرات محلية ودولية، إضافة إلى فعاليات منوعة للباريستا.
كما يتوقع أن يشهد المهرجان مراسم توقيع عدد من الصفقات التجارية والشراكات الاستراتيجية بين شركات ومستثمرين من أنحاء العالم، مما يصنع أثرًا إيجابيًا ويؤكد على أهمية مثل هذه المهرجانات والمعارض المتخصصة في توطيد علاقة المستثمرين السعوديين بالموردين من الخارج.
الجدير بالذكر، هو ما حظيه سوق القهوة والشوكولاتة من نموٍ ملحوظ في الآونة الأخيرة، إذ رافقه اهتمامٌ بزراعة البُن بالمملكة العربية السعودية واستيرادها، ونشر مفاهيم متعددة عن ثقافة البلدان المختلفة حولهما، وذلك من القطف إلى الصناعة ووصولًا إلى المستهلك، وهذا ما أكدته الواردات السعودية من البن التي بلغت 73 ألف طن سنويا وتجاوز الإنفاق السنوي في المملكة مليار ريال، بحسب تقديرات وزارة البيئة والمياه والزراعة، ودراسات جامعة الملك عبدالعزيز.
ويأتي المهرجان الذي يستمر لأربعة أيام، بالتزامن مع إعلان وزارة الثقافة عن إطلاق شعار "عام القهوة السعودية 2022"، إذ سيبدأ باستقبال زواره في اليوم الأول من الساعة 6 مساءً وحتى 11 مساءً، وبقية الأيام من الساعة 2 ظهرًا، وحتى 11 مساءً.
وتكمن أهمية المهرجان الذي يعتبر امتداد للمعرض الدولي للقهوة والشوكولاتة، كونه وجهة أساسية للزوار والمستثمرين ورواد الأعمال، وكذلك لمزارعي البُن السعوديين، وسيصاحب المهرجان فعاليات عدة، تأتي أبرزها بطولة التذوق السعودية، ومنصة ثقافة القهوة، ومنصة لذة الشوكولاتة، إضافة إلى فرق ترفيهية وعروض موسيقية متنوعة.
ويتضمن المهرجان ورش عمل متخصصة في مجالي القهوة والشكولاتة يقدمها مدربين محترفين بخبرات محلية ودولية، إضافة إلى فعاليات منوعة للباريستا.
كما يتوقع أن يشهد المهرجان مراسم توقيع عدد من الصفقات التجارية والشراكات الاستراتيجية بين شركات ومستثمرين من أنحاء العالم، مما يصنع أثرًا إيجابيًا ويؤكد على أهمية مثل هذه المهرجانات والمعارض المتخصصة في توطيد علاقة المستثمرين السعوديين بالموردين من الخارج.
الجدير بالذكر، هو ما حظيه سوق القهوة والشوكولاتة من نموٍ ملحوظ في الآونة الأخيرة، إذ رافقه اهتمامٌ بزراعة البُن بالمملكة العربية السعودية واستيرادها، ونشر مفاهيم متعددة عن ثقافة البلدان المختلفة حولهما، وذلك من القطف إلى الصناعة ووصولًا إلى المستهلك، وهذا ما أكدته الواردات السعودية من البن التي بلغت 73 ألف طن سنويا وتجاوز الإنفاق السنوي في المملكة مليار ريال، بحسب تقديرات وزارة البيئة والمياه والزراعة، ودراسات جامعة الملك عبدالعزيز.