المصدر - أكد رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد، مازن بن إبراهيم الكهموس، أن قيادة المملكة تدرك أن الفساد العدو الأول للتنمية والازدهار، ولا يمكن مكافحته دون تعاون دولي وثيق، وذلك في إطار اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد .
جاء ذلك خلال كلمته ضمن اجتماع اللجنة التوجيهية الأول لشبكة مبادرة الرياض العالمية "GlobE Network" لمكافحة الفساد، الذي انطلق اليوم في مدينة الرياض، والذي يعقده مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، ويستمر حتى يوم غدٍ (الأربعاء)، بمشاركة عددٍ من الدول الأعضاء .
وأضاف "الكهموس" أن تأسيس شبكة مبادرة الرياض "GlobE Network" العالمية لمكافحة الفساد يأتي في الوقت المناسب، لا سيما مع تطور أنماط جرائم الفساد، واستغلال الفاسدين من ضعف التعاون، وتبادل المعلومات الحاصل بين أجهزة مكافحة الفساد حول دول العالم .
وفي ختام كلمته، قدم الكهموس شكره لرئاسة الشبكة، ممثلة في مملكة إسبانيا وسكرتارية الشبكة ممثلة بمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة على الجهود الحثيثة التي بذلت خلال العام الماضي في تأسيس الشبكة، التي نتج عنها انعقاد الاجتماع الأول للدول الأعضاء بالشبكة في شهر نوفمبر من العام الماضي واعتماد ميثاق الشبكة، متطلّعاً إلى نجاح أعمال اللجنة التوجيهية وأن تسهم نتائجه في تعزيز التعاون الدولي لمكافحة الفساد .
يذكر أنه جرى انتخاب مملكة إسبانيا رئيسًا للجمعية العامة ورئيسًا للجنة التوجيهية للشبكة، والمملكة نائبًا لرئيس الجمعية العامة ونائبًا لرئيس اللجنة التوجيهية للشبكة .
وبحسب ميثاق الشبكة تشكلت لجنة توجيهية من 15 دولة وهي (الولايات المتحدة الأمريكية، جمهورية الصين الشعبية، روسيا الاتحادية، تشيلي، جمهورية موريشيوس، المكسيك، المملكة المغربية، جمهورية نيجيريا الاتحادية، جمهورية مقدونيا الشمالية، جمهورية كوريا الجنوبية، جمهورية رومانيا، دولة فلسطين، جمهورية زيمبابوي) .
جاء ذلك خلال كلمته ضمن اجتماع اللجنة التوجيهية الأول لشبكة مبادرة الرياض العالمية "GlobE Network" لمكافحة الفساد، الذي انطلق اليوم في مدينة الرياض، والذي يعقده مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، ويستمر حتى يوم غدٍ (الأربعاء)، بمشاركة عددٍ من الدول الأعضاء .
وأضاف "الكهموس" أن تأسيس شبكة مبادرة الرياض "GlobE Network" العالمية لمكافحة الفساد يأتي في الوقت المناسب، لا سيما مع تطور أنماط جرائم الفساد، واستغلال الفاسدين من ضعف التعاون، وتبادل المعلومات الحاصل بين أجهزة مكافحة الفساد حول دول العالم .
وفي ختام كلمته، قدم الكهموس شكره لرئاسة الشبكة، ممثلة في مملكة إسبانيا وسكرتارية الشبكة ممثلة بمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة على الجهود الحثيثة التي بذلت خلال العام الماضي في تأسيس الشبكة، التي نتج عنها انعقاد الاجتماع الأول للدول الأعضاء بالشبكة في شهر نوفمبر من العام الماضي واعتماد ميثاق الشبكة، متطلّعاً إلى نجاح أعمال اللجنة التوجيهية وأن تسهم نتائجه في تعزيز التعاون الدولي لمكافحة الفساد .
يذكر أنه جرى انتخاب مملكة إسبانيا رئيسًا للجمعية العامة ورئيسًا للجنة التوجيهية للشبكة، والمملكة نائبًا لرئيس الجمعية العامة ونائبًا لرئيس اللجنة التوجيهية للشبكة .
وبحسب ميثاق الشبكة تشكلت لجنة توجيهية من 15 دولة وهي (الولايات المتحدة الأمريكية، جمهورية الصين الشعبية، روسيا الاتحادية، تشيلي، جمهورية موريشيوس، المكسيك، المملكة المغربية، جمهورية نيجيريا الاتحادية، جمهورية مقدونيا الشمالية، جمهورية كوريا الجنوبية، جمهورية رومانيا، دولة فلسطين، جمهورية زيمبابوي) .