المصدر -
أكدت الدكتورة أميرة سالم طاووس أستاذ مساعد باثولوجيا الجلد استشارى الجلدية والتجميل زميل جامعة نيويورك مدرب معتمد لحقن الفيلر والتجميل الانثوى وماستر الخيوط التجميلية انه لا يمكن حقن الحالات بالفيلر ٣ أسابيع قبل تناولهم التطعيم ضد كوفيد ١٩، و٣ أسابيع بعد التطعيم،
اما في حالة الإصابة بكوفيد ١٩ فيجب الانتظار لمدة شهر ونصف بعد الشفاء من كورونا قبل ان يتم حقن الحالة بالفيلر والبوتكس مشيرة الى تلك المدد هي الخطوط الارشادية العالمية المطلوبة لتلك الحالات لتفادى اى تفاعل او التهاب وضمان استمراريه المفعول .
وأوضحت إن اختيار حالة التجميل تسبقها دراسة جيدة لها، لتحديد ما يمكن التدخل به من إجراءات تجميلية مناسبة لها، فيجب التعرف على العمر، ودرجة التهدل، ومدى تكرار التعرض لفقدان الوزن واكتسابه مرة أخرى حيث يؤثر ذلك بشكل كبير على دهون الوجه، كما يجب التعرف على كم الدهون الخارجية والعميقة وما بينهم من عضلات والياف تحملها، لتحديد دقيق لما سيتم فعله لتلك الحالة للحصول على افضل نتائج بشكل طبيعي،
وأشارت إلى ان انه مع التقدم في العمر يحدث تغيرات كبيرة حيث يتم إعادة توزيع الدهون بشكل غير صحيح حيث تنتقل الدهون من اماكنها الطبيعية وتتركز في أماكن أخرى ليست مطلوبة، كما يتم دراسة تآكل العظام ومدى تأثرها نظرا لان تغير هيكل العظام يشكل صعوبة في علاجه، ولكن تغير توزيع الدهون يمكن التعامل معها، لافتة الى ان نتائج التقييم اذا أظهرت ان هناك ضمور بسيط لمتوسط فتكون الحلول الغير جراحية هي الأنسب وتحقق نتائج جيدة من خلال دمج الفيلر مع الخيوط والبوتكس، اما المصابين بتهدل بدرجة شديدة سواء في الوجه او الرقة او أجزاء الجسم فلابد من الحلول الجراحية لقص الجلد.
وأضافت بان استخدام الخيوط يعيد الانسجة لمكانها، ويمكنها رفع الدهون بالجلد مع العضلات، مشيرة الى ان الخوف من استخدام الخيوط ليس صحيحا اذا ما استخدمت الخيوط المعتمدة والمصرح بها من هيئة الغذاء والدواء الامريكية، نظرا لان تلك الخيوط تكون خضعت الى أبحاث ودراسات لكشف تأثيرها على الانسجة، لافتة الى ان استخدام الخيوط يسبب تليف بسيط مقصود بدرجة بسيطة لتثبيت الانسجة مكانها وهذا ليس خطر، ولا يسبب ندبات، مؤكدة ان الخيوط حققت طفرة في العلاجات وتستمر سنة ونصف، واجرائها أكثر من مرة يترتب عليه تغيير الشكل تماما بشكل ايجابى، كما ان استخدام الخيوط في شد الرقبة يعطى نضارة.
وفيما يتعلق بالهالات السوداء فيستخدم لتجميلها الفلر ولكن بتركيز خفيف مخصص يختلف عن تركيز الحقن في أماكن أخرى بتركيزات اكبر، مشيرة الى ان الحقن يحتاج الى مهارة الطبيب بشكل اساسى، وأنواع معتمدة جيدة حتى لا تتسبب عدم خبرة الطبيب الغير متخصص في تعرض الحاله الى انسداد شريانى، وموت الانسجة وغيرها من المشاكل، كما ان هناك حالات لا يجب حقنها بالفيلر نهائيا ومن بينها المصابين ببعض الامراض المناعية والساركويد
وعن حب الشباب ارجعت الدكتورة أميرة زيادة معدلاته بسبب الوجبات السريعة مع العوامل الجينيه وتغير الهرمونات مؤكدة أن هناك علاجات جيدة له، إلا ان هناك أشخاص لا يترك حب الشباب علامات على وجههم، وهناك أشخاص آخرين لديهم قابلية للندبات، ويمكن التعرف على ذلك من خلال عائلات الشخص المصاب نفسه والتدخل العلاجى يكون ضرورى لتجنب حدوث الندبات
وعلى صعيد أخر قالت ان الصلع الوراثي شهد معدل مرتفع في الإصابة في سن صغيرة وغير معروف السبب لذلك حتى الان، فيما أوضحت ان الثعلبة تعد من أكثر الامراض انتشارا بسبب التوتر حيث يحدث ضمور مفاجئ لخصلات الشعر لاسباب مناعية، ويعتمد علاجها على عقاقير تخفض نسبة الهجوم من الخلايا المناعية على بصيله الشعر كما ان جلسات الشعر تحقق نتائج جيدة، لانها تسهل عملية نمو الشعر ودخول البصيله فى طور النمو
ولكن نقل بصيلة الشعر وزرعها هي الأفضل فى بعض حالات الصلع الوراثى فى مراحله المتقدمه
كما ان سقوط الشعر بسبب جائحة كورونا ارتفع معدله، ويعود ذلك الى لتعرض الجسم لحاله حاده من التوتر ، بالإضافة الى تأثير بعض الادوية لعلاج كوفيد ١٩، كما ارتفعت نسبة الإصابة بالحزام النارى، وانخفضت المناعة، واستخدام الكحول بشكل كبير خلال الفترة الماضية بسبب كورونا ادخل الناس في مشاكل اكزيما كبيرة..
اما في حالة الإصابة بكوفيد ١٩ فيجب الانتظار لمدة شهر ونصف بعد الشفاء من كورونا قبل ان يتم حقن الحالة بالفيلر والبوتكس مشيرة الى تلك المدد هي الخطوط الارشادية العالمية المطلوبة لتلك الحالات لتفادى اى تفاعل او التهاب وضمان استمراريه المفعول .
وأوضحت إن اختيار حالة التجميل تسبقها دراسة جيدة لها، لتحديد ما يمكن التدخل به من إجراءات تجميلية مناسبة لها، فيجب التعرف على العمر، ودرجة التهدل، ومدى تكرار التعرض لفقدان الوزن واكتسابه مرة أخرى حيث يؤثر ذلك بشكل كبير على دهون الوجه، كما يجب التعرف على كم الدهون الخارجية والعميقة وما بينهم من عضلات والياف تحملها، لتحديد دقيق لما سيتم فعله لتلك الحالة للحصول على افضل نتائج بشكل طبيعي،
وأشارت إلى ان انه مع التقدم في العمر يحدث تغيرات كبيرة حيث يتم إعادة توزيع الدهون بشكل غير صحيح حيث تنتقل الدهون من اماكنها الطبيعية وتتركز في أماكن أخرى ليست مطلوبة، كما يتم دراسة تآكل العظام ومدى تأثرها نظرا لان تغير هيكل العظام يشكل صعوبة في علاجه، ولكن تغير توزيع الدهون يمكن التعامل معها، لافتة الى ان نتائج التقييم اذا أظهرت ان هناك ضمور بسيط لمتوسط فتكون الحلول الغير جراحية هي الأنسب وتحقق نتائج جيدة من خلال دمج الفيلر مع الخيوط والبوتكس، اما المصابين بتهدل بدرجة شديدة سواء في الوجه او الرقة او أجزاء الجسم فلابد من الحلول الجراحية لقص الجلد.
وأضافت بان استخدام الخيوط يعيد الانسجة لمكانها، ويمكنها رفع الدهون بالجلد مع العضلات، مشيرة الى ان الخوف من استخدام الخيوط ليس صحيحا اذا ما استخدمت الخيوط المعتمدة والمصرح بها من هيئة الغذاء والدواء الامريكية، نظرا لان تلك الخيوط تكون خضعت الى أبحاث ودراسات لكشف تأثيرها على الانسجة، لافتة الى ان استخدام الخيوط يسبب تليف بسيط مقصود بدرجة بسيطة لتثبيت الانسجة مكانها وهذا ليس خطر، ولا يسبب ندبات، مؤكدة ان الخيوط حققت طفرة في العلاجات وتستمر سنة ونصف، واجرائها أكثر من مرة يترتب عليه تغيير الشكل تماما بشكل ايجابى، كما ان استخدام الخيوط في شد الرقبة يعطى نضارة.
وفيما يتعلق بالهالات السوداء فيستخدم لتجميلها الفلر ولكن بتركيز خفيف مخصص يختلف عن تركيز الحقن في أماكن أخرى بتركيزات اكبر، مشيرة الى ان الحقن يحتاج الى مهارة الطبيب بشكل اساسى، وأنواع معتمدة جيدة حتى لا تتسبب عدم خبرة الطبيب الغير متخصص في تعرض الحاله الى انسداد شريانى، وموت الانسجة وغيرها من المشاكل، كما ان هناك حالات لا يجب حقنها بالفيلر نهائيا ومن بينها المصابين ببعض الامراض المناعية والساركويد
وعن حب الشباب ارجعت الدكتورة أميرة زيادة معدلاته بسبب الوجبات السريعة مع العوامل الجينيه وتغير الهرمونات مؤكدة أن هناك علاجات جيدة له، إلا ان هناك أشخاص لا يترك حب الشباب علامات على وجههم، وهناك أشخاص آخرين لديهم قابلية للندبات، ويمكن التعرف على ذلك من خلال عائلات الشخص المصاب نفسه والتدخل العلاجى يكون ضرورى لتجنب حدوث الندبات
وعلى صعيد أخر قالت ان الصلع الوراثي شهد معدل مرتفع في الإصابة في سن صغيرة وغير معروف السبب لذلك حتى الان، فيما أوضحت ان الثعلبة تعد من أكثر الامراض انتشارا بسبب التوتر حيث يحدث ضمور مفاجئ لخصلات الشعر لاسباب مناعية، ويعتمد علاجها على عقاقير تخفض نسبة الهجوم من الخلايا المناعية على بصيله الشعر كما ان جلسات الشعر تحقق نتائج جيدة، لانها تسهل عملية نمو الشعر ودخول البصيله فى طور النمو
ولكن نقل بصيلة الشعر وزرعها هي الأفضل فى بعض حالات الصلع الوراثى فى مراحله المتقدمه
كما ان سقوط الشعر بسبب جائحة كورونا ارتفع معدله، ويعود ذلك الى لتعرض الجسم لحاله حاده من التوتر ، بالإضافة الى تأثير بعض الادوية لعلاج كوفيد ١٩، كما ارتفعت نسبة الإصابة بالحزام النارى، وانخفضت المناعة، واستخدام الكحول بشكل كبير خلال الفترة الماضية بسبب كورونا ادخل الناس في مشاكل اكزيما كبيرة..