المصدر - أقامت مؤسسة جائزة المدينة المنورة صباح اليوم اللقاء التعريفي لجائزة البيئة في القاعة الثقافية بالإدارة العامة للتعليم ،حيث يهدف اللقاء إلى أهمية المشاركة بالجائزة من أجل تحقيق مفهوم جودة الحياة وتأصيل مفاهيم البيئة (لنا ولأجيالنا) ودور الفرد في الحفاظ على البيئة، والاستفادة من الموارد لدعم اقتصاد المنطقة و تحفيز الباحثين لإنتاج أبحاث وحلول للتحديات البيئية ، وطرح افكار مستقبلية قابلة لتطبيق و تصميم برامج مبتكرة بمشاركة بين القطاعات المختلفة لتحسين البيئة المحلية.
وصرح الأمين العام المهندس محمد عباس خلال اللقاء أن الفئات المستهدفة في جائزة البيئة بالمرحلة الاولى كافة القطاعات الحكومية والخاصة والأهلية، في حين تضم المرحلة الثانية كافة قطاعات المرحلة الأولى بالإضافة إلى الباحثين و رواد الأعمال والمتطوعين.
كما تم تصميم الجائزة ليكون التنافس عليها بين ستة أفرع يتم تنفيذها على مرحلتين على مدار عامين، حيث استغرق الإعداد للمرحلة الأولى للجائزة الربع الرابع من عام 2021 والتي صممت لتتيح التنافس في ثلاثة أفرع مكافحة التصحر وزيادة الغطاء النباتي و استخدام بدائل البلاستيك و إنتاج أعمال التوعية البيئية .
أما المرحلة الثانية سيتم اطلاقها في الربع الرابع من عام 2022م وتطرح من خلالها ثلاثة أفرع البحث والابتكار في مجالات البيئة وإعادة التدوير و مكافحة الانبعاث الكربوني.
وتأتي هذه المبادرة في إطار السعي للحد من مسببات التلوث البيئي وتأصيل الممارسات السليمة للمحافظة على التوازن البيئي والمحافظة على الموارد الطبيعية ، وتبزر الحاجة لها بسبب تعاظم الأضرار التي لحقت بالبيئة جراء الممارسات الخاطئة التي اسهمت بالإخلال في منظومة التوازن البيئي وأثرت سلباً على مكوناتها وعناصرها .
وصرح الأمين العام المهندس محمد عباس خلال اللقاء أن الفئات المستهدفة في جائزة البيئة بالمرحلة الاولى كافة القطاعات الحكومية والخاصة والأهلية، في حين تضم المرحلة الثانية كافة قطاعات المرحلة الأولى بالإضافة إلى الباحثين و رواد الأعمال والمتطوعين.
كما تم تصميم الجائزة ليكون التنافس عليها بين ستة أفرع يتم تنفيذها على مرحلتين على مدار عامين، حيث استغرق الإعداد للمرحلة الأولى للجائزة الربع الرابع من عام 2021 والتي صممت لتتيح التنافس في ثلاثة أفرع مكافحة التصحر وزيادة الغطاء النباتي و استخدام بدائل البلاستيك و إنتاج أعمال التوعية البيئية .
أما المرحلة الثانية سيتم اطلاقها في الربع الرابع من عام 2022م وتطرح من خلالها ثلاثة أفرع البحث والابتكار في مجالات البيئة وإعادة التدوير و مكافحة الانبعاث الكربوني.
وتأتي هذه المبادرة في إطار السعي للحد من مسببات التلوث البيئي وتأصيل الممارسات السليمة للمحافظة على التوازن البيئي والمحافظة على الموارد الطبيعية ، وتبزر الحاجة لها بسبب تعاظم الأضرار التي لحقت بالبيئة جراء الممارسات الخاطئة التي اسهمت بالإخلال في منظومة التوازن البيئي وأثرت سلباً على مكوناتها وعناصرها .