المصدر -
ينظم معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة والزيارة بالشراكة مع جمعية “إعلاميون” ندوة إعلامية بعنوان “دور الجمعيات في تعزيز التحول الرقمي لإعلام الحج” بمشاركة الدكتور تركي بن سلمان العمرو عميد معهد خادم الحرمين لأبحاث الحج والعمرة والزيارة، الدكتور سعود الغربي
رئيس مجلس إدارة جمعية “إعلاميون”، والمستشار فهيم بن حامد الحامد كاتب وإعلامي، والأستاذة ابتسام المبارك مدير فرع جمعية “إعلاميون” في المدينة المنورة، ويدير الندوة الأستاذ مصطفى عباس المذيع في هيئة الإذاعة والتلفزيون. وذلك في مركز الملك سلمان الدولي للمؤتمرات بالمدينة المنورة.
وعبّر الدكتور تركي العمرو عن سعادته بالشراكة مع “إعلاميون” في هذه الندوة وفي برامج وفعاليات قادمة خاصةً أنها بيت الإعلاميين. مشيرًا إلى أن محاور الندوة التي سيتحدث المشاركون من خلاله هي: منهجيات إحياء مشروع إعلام الحج. أثر التحول الرقمي في إعلام الحج. المهنية المتخصصة في الإعلام الرقمي للحج. الإبداع الاعلامي في الحج. مبينًا أن جامعة أم القرى ممثلة بمعهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة قد اطلقت هاكاثون الحج التقني (حجاثون 2022) وهو الأول من نوعه لخلق حلول تقنية، إبداعية لتعزيز جودة الخدمات وإثراء تجربة ضيوف الرحمن؛ في إطار الفعاليات المصاحبةً للملتقى العلمي .
وأضاف العمر أن إطلاق هاكاثون الحج التقني سيسهم في تعضيد البنية التحتية الرقمية لقطاع الحج والعمرة. لافتًا إلى أن المملكة العربية السعودية تضع خدمة ضيوف الرحمن وتيسير أدائهم للنسك ورفع كفاءة الخدمات المقدمة لهم ضمن أولوياتها. موضحًا أن مبادرة هاكاثون الحج التقني (حجاثون 2022) جاءت من معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة ضمن حزمة من الفعاليات المصاحبة للملتقى العلمي. وتضمن ” الحجاثون” مرحلتين: المرحلة الأولى كانت افتراضية “عن بعد” حيث شارك فيها جميع المقبولين للحجاثون. فيما كانت المرحلة الثانية حضورية، وقد أقيمت في المدينة المنورة، وشاركت فيها الفرق المتأهلة من المرحلة الأولى. منوهًا بأن المعهد أطلق أيضًا هوية شعار الملتقى؛ لتجسد مفهوم التحول الرقمي كونها تنقسم جزأين: الأول لفظي ويحمل عنوان الملتقى “التحول الرقمي في منظومة الحج والعمرة والزيارة ” والآخر
فني والذي صُمم؛ ليجسد التحول الرقمي الذي تم داخل منظومة الحج والعمرة والزيارة بهدف تسهيل تجربة الحاج والمعتمر والزائر. كما تعبر الهوية عن أشرف الأماكن وأجلّها الحرمين الشريفين مكة المكرمة و المدينة المنورة للدلالة على انعقاد الملتقى سنويًا بالتناوبِ بين المنطقتين، ولتُعبر عن المكانة الرائدة لهاتين المنطقتين في العالمِ أجمع.
رئيس مجلس إدارة جمعية “إعلاميون”، والمستشار فهيم بن حامد الحامد كاتب وإعلامي، والأستاذة ابتسام المبارك مدير فرع جمعية “إعلاميون” في المدينة المنورة، ويدير الندوة الأستاذ مصطفى عباس المذيع في هيئة الإذاعة والتلفزيون. وذلك في مركز الملك سلمان الدولي للمؤتمرات بالمدينة المنورة.
وعبّر الدكتور تركي العمرو عن سعادته بالشراكة مع “إعلاميون” في هذه الندوة وفي برامج وفعاليات قادمة خاصةً أنها بيت الإعلاميين. مشيرًا إلى أن محاور الندوة التي سيتحدث المشاركون من خلاله هي: منهجيات إحياء مشروع إعلام الحج. أثر التحول الرقمي في إعلام الحج. المهنية المتخصصة في الإعلام الرقمي للحج. الإبداع الاعلامي في الحج. مبينًا أن جامعة أم القرى ممثلة بمعهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة قد اطلقت هاكاثون الحج التقني (حجاثون 2022) وهو الأول من نوعه لخلق حلول تقنية، إبداعية لتعزيز جودة الخدمات وإثراء تجربة ضيوف الرحمن؛ في إطار الفعاليات المصاحبةً للملتقى العلمي .
وأضاف العمر أن إطلاق هاكاثون الحج التقني سيسهم في تعضيد البنية التحتية الرقمية لقطاع الحج والعمرة. لافتًا إلى أن المملكة العربية السعودية تضع خدمة ضيوف الرحمن وتيسير أدائهم للنسك ورفع كفاءة الخدمات المقدمة لهم ضمن أولوياتها. موضحًا أن مبادرة هاكاثون الحج التقني (حجاثون 2022) جاءت من معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة ضمن حزمة من الفعاليات المصاحبة للملتقى العلمي. وتضمن ” الحجاثون” مرحلتين: المرحلة الأولى كانت افتراضية “عن بعد” حيث شارك فيها جميع المقبولين للحجاثون. فيما كانت المرحلة الثانية حضورية، وقد أقيمت في المدينة المنورة، وشاركت فيها الفرق المتأهلة من المرحلة الأولى. منوهًا بأن المعهد أطلق أيضًا هوية شعار الملتقى؛ لتجسد مفهوم التحول الرقمي كونها تنقسم جزأين: الأول لفظي ويحمل عنوان الملتقى “التحول الرقمي في منظومة الحج والعمرة والزيارة ” والآخر
فني والذي صُمم؛ ليجسد التحول الرقمي الذي تم داخل منظومة الحج والعمرة والزيارة بهدف تسهيل تجربة الحاج والمعتمر والزائر. كما تعبر الهوية عن أشرف الأماكن وأجلّها الحرمين الشريفين مكة المكرمة و المدينة المنورة للدلالة على انعقاد الملتقى سنويًا بالتناوبِ بين المنطقتين، ولتُعبر عن المكانة الرائدة لهاتين المنطقتين في العالمِ أجمع.
