المصدر - 
افتتح وكيل وزارة الصناعة والثروة المعدنية للتطوير الصناعي المكلف، والمشرف على وكالة تمكين الصناعة البدر بن عادل فوده في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات اليوم، معرض الأقمشة الرجالية والإكسسوارات الذي يستمر لمدة أربعة أيام.
وتشارك في المعرض أكثر من 51 علامة تجارية متنوعة للأقمشة والمستلزمات الرجالية و الإكسسوارات، تستعرض خلاله أحدث المنتجات والعلامات التجارية.
وتأتي مشاركة الوزارة في افتتاح المعرض تحفيزاً منها للمزيد من توطين انتاج الشركات العاملة في مجال المنسوجات، والملبوسات، والمنتجات الجلدية والمستلزمات الرجالية، وتحفيزها على مواصلة الإنتاج الوطني وتطويره، مما يعزز الاستفادة من الطاقات الصناعية المحلية، وكذلك التقنيات الحديثة مثل تقنيات وتطبيقات الصناعة الرابعة في هذا القطاع، وذلك لرفع مستوى الأتمتة والجودة في خطوط إنتاجها وإيجاد وظائف نوعية لأبناء وبنات الوطن.
وأوضح الرئيس التنفيذي للمعرض مقرن النشمي، إلى أن المعرض يشارك فيه عدد من كبرى الشركات السعودية العريقة في مجال الأقمشة و المستلزمات الرجالية، كما يضم عدد من العلامات السعودية الناشئة في مجال الملابس الرجالية ذات الشهرة الواسعة.
وأكد النشمي على حضور أهم العلامات التجارية في المجال، لكي يتعرف عليها الزائر تحت سقف واحد، موضحاً أن كل العلامات التجارية ستستعرض ابرز منتجاتها التي تلبي ذائقة جميع الفئات.
وأشار النشمي إلى مشاركة بنك التنمية الاجتماعي كراعي داعم للمعرض، لتمكين رواد الأعمال من الدخول في عالم الأنسجة والكماليات، وذلك تعزيزا لرفع الجودة في المملكة والنهوض بهذا القطاع، إضافة إلى مشاركة غرفة الرياض ضمن الرعاة الداعمين للمعرض، باعتبارها مظلة للقطاع الخاص في العاصمة السعودية، وتعمل على تعزيز دور قطاع الأعمال ضمن منظومة الاقتصاد الوطني.
ويعد المعرض نافذةً للتواصل بين المستثمرين المحليين، وصنّاع الموضة في هذا القطاع، لتحفيزهم على توطين هذه الصناعة، التي تلقى منتجاتها رواجاً واسعاً بين المستهلكين المحليين.
وتتسق مثل هذه المعارض مع جهود الوزارة في تحفيز الصناعات الوطنية، ودعمها ورفع جودتها لتحظى بثقة المستهلكين المحليين والخارجيين، في إطار "برنامج صنع في السعودية"، الذي يسعى لتسويق المنتج الوطني وزيادة ثقة وولاء المستهلكين له.
وتشارك في المعرض أكثر من 51 علامة تجارية متنوعة للأقمشة والمستلزمات الرجالية و الإكسسوارات، تستعرض خلاله أحدث المنتجات والعلامات التجارية.
وتأتي مشاركة الوزارة في افتتاح المعرض تحفيزاً منها للمزيد من توطين انتاج الشركات العاملة في مجال المنسوجات، والملبوسات، والمنتجات الجلدية والمستلزمات الرجالية، وتحفيزها على مواصلة الإنتاج الوطني وتطويره، مما يعزز الاستفادة من الطاقات الصناعية المحلية، وكذلك التقنيات الحديثة مثل تقنيات وتطبيقات الصناعة الرابعة في هذا القطاع، وذلك لرفع مستوى الأتمتة والجودة في خطوط إنتاجها وإيجاد وظائف نوعية لأبناء وبنات الوطن.
وأوضح الرئيس التنفيذي للمعرض مقرن النشمي، إلى أن المعرض يشارك فيه عدد من كبرى الشركات السعودية العريقة في مجال الأقمشة و المستلزمات الرجالية، كما يضم عدد من العلامات السعودية الناشئة في مجال الملابس الرجالية ذات الشهرة الواسعة.
وأكد النشمي على حضور أهم العلامات التجارية في المجال، لكي يتعرف عليها الزائر تحت سقف واحد، موضحاً أن كل العلامات التجارية ستستعرض ابرز منتجاتها التي تلبي ذائقة جميع الفئات.
وأشار النشمي إلى مشاركة بنك التنمية الاجتماعي كراعي داعم للمعرض، لتمكين رواد الأعمال من الدخول في عالم الأنسجة والكماليات، وذلك تعزيزا لرفع الجودة في المملكة والنهوض بهذا القطاع، إضافة إلى مشاركة غرفة الرياض ضمن الرعاة الداعمين للمعرض، باعتبارها مظلة للقطاع الخاص في العاصمة السعودية، وتعمل على تعزيز دور قطاع الأعمال ضمن منظومة الاقتصاد الوطني.
ويعد المعرض نافذةً للتواصل بين المستثمرين المحليين، وصنّاع الموضة في هذا القطاع، لتحفيزهم على توطين هذه الصناعة، التي تلقى منتجاتها رواجاً واسعاً بين المستهلكين المحليين.
وتتسق مثل هذه المعارض مع جهود الوزارة في تحفيز الصناعات الوطنية، ودعمها ورفع جودتها لتحظى بثقة المستهلكين المحليين والخارجيين، في إطار "برنامج صنع في السعودية"، الذي يسعى لتسويق المنتج الوطني وزيادة ثقة وولاء المستهلكين له.
