المصدر - انتعشت صادرات القمح الهندي خلال الأسبوع الماضي بعد ارتفاع الأسعار العالمية بسبب الحرب الروسية ضد أوكرانيا، حيث وصل إجمالي الشحنات من البلاد إلى 6.6 مليون طن في السنة المالية الحالية حتى الآن.
وفي اتجاه صعودي وسط محاولات دول العالم للبحث عن بدائل لتأمين احتياجاتها من القمح، من المرجح أن تتجه العديد من البلاد إلى احتياطيات القمح الهائلة في الهند، وهي ثاني أعلى احتياطيات على مستوى العالم، للتغلب على الانخفاض الشديد في الشحنات الروسية والأوكرانية، حيث تشكل البلدان ما يقرب من ربع شحنات القمح العالمية.
ووفقا لما ذكرته صحيفة "الهندوستان تايمز"، اليوم/الأحد/، فقد طلبت الحكومة الهندية، من بعثاتها الدبلوماسية في الخارج تسهيل تصدير بعض مخزون الهند القياسي من القمح مع ارتفاع الأسعار العالمية.. مشيرة إلى أن أوروبا الغربية وتركيا والفلبين تعتبر من كبار المستوردين للقمح والذرة من روسيا وأوكرانيا.
وفي اتجاه صعودي وسط محاولات دول العالم للبحث عن بدائل لتأمين احتياجاتها من القمح، من المرجح أن تتجه العديد من البلاد إلى احتياطيات القمح الهائلة في الهند، وهي ثاني أعلى احتياطيات على مستوى العالم، للتغلب على الانخفاض الشديد في الشحنات الروسية والأوكرانية، حيث تشكل البلدان ما يقرب من ربع شحنات القمح العالمية.
ووفقا لما ذكرته صحيفة "الهندوستان تايمز"، اليوم/الأحد/، فقد طلبت الحكومة الهندية، من بعثاتها الدبلوماسية في الخارج تسهيل تصدير بعض مخزون الهند القياسي من القمح مع ارتفاع الأسعار العالمية.. مشيرة إلى أن أوروبا الغربية وتركيا والفلبين تعتبر من كبار المستوردين للقمح والذرة من روسيا وأوكرانيا.