المصدر - أكد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهدو نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، أن المملكة تدعم الحل السياسي للأزمة الأوكرانية.
جاء ذلك في اتصال هاتفي تلقاه من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الخميس، شدد خلاله على دعم المملكة لكل ما يسهم في خفض حدة تصعيد الأزمة، واستعدادها لبذل الجهود للوساطة بين كل الأطراف، ودعمها لكافة الجهود الدولية الرامية لحل الأزمة سياسياً.
وأوضح أن السعودية ستمدد تأشيرات الزائرين والسياح والمقيمين الأوكرانيين في المملكة التي ستنتهي خلال هذه الفترة لثلاثة أشهر قابلة للتمديد.
وكانسموه قد أجرى اتصالا هاتفيا في وقت سابق، بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أكد خلالها أن المملكة تدعم الحل السياسي للأزمة الأوكرانية واستقرار أسواق البترول.
وأوضح سموه موقف السعودية المعلن من الحرب في أوكرانيا، ودعمها للجهود التي تؤدي إلى حل سياسي يؤدي إلى إنهائها ويحقق الأمن والاستقرار، وأن المملكة على استعداد لبذل الجهود للوساطة بين كل الأطراف.
وفيما يتعلق بتأثير أزمة أوكرانيا على أسواق الطاقة، جدد الأمير محمد بن سلمان حرص السعودية على المحافظة على توازن أسواق البترول واستقرارها منوها بدور اتفاق أوبك بلس في ذلك وأهمية المحافظة عليه.
وقبيل بدء الحرب الروسية الأوكرانية في 24 فبراير/شباط الماضي، دائما ما أعلنت موسكو حقها في الدفاع عن أمنها وإزاحة ما أسمتهم "النازيين"، وذلك في ظل إصرار كييف وحلفائها في الغرب بضمها إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو"، الذي يرغب في التوسع شرقا، ما يعني إقامة قواعد عسكرية قرب حدودها.
جاء ذلك في اتصال هاتفي تلقاه من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الخميس، شدد خلاله على دعم المملكة لكل ما يسهم في خفض حدة تصعيد الأزمة، واستعدادها لبذل الجهود للوساطة بين كل الأطراف، ودعمها لكافة الجهود الدولية الرامية لحل الأزمة سياسياً.
وأوضح أن السعودية ستمدد تأشيرات الزائرين والسياح والمقيمين الأوكرانيين في المملكة التي ستنتهي خلال هذه الفترة لثلاثة أشهر قابلة للتمديد.
وكانسموه قد أجرى اتصالا هاتفيا في وقت سابق، بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أكد خلالها أن المملكة تدعم الحل السياسي للأزمة الأوكرانية واستقرار أسواق البترول.
وأوضح سموه موقف السعودية المعلن من الحرب في أوكرانيا، ودعمها للجهود التي تؤدي إلى حل سياسي يؤدي إلى إنهائها ويحقق الأمن والاستقرار، وأن المملكة على استعداد لبذل الجهود للوساطة بين كل الأطراف.
وفيما يتعلق بتأثير أزمة أوكرانيا على أسواق الطاقة، جدد الأمير محمد بن سلمان حرص السعودية على المحافظة على توازن أسواق البترول واستقرارها منوها بدور اتفاق أوبك بلس في ذلك وأهمية المحافظة عليه.
وقبيل بدء الحرب الروسية الأوكرانية في 24 فبراير/شباط الماضي، دائما ما أعلنت موسكو حقها في الدفاع عن أمنها وإزاحة ما أسمتهم "النازيين"، وذلك في ظل إصرار كييف وحلفائها في الغرب بضمها إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو"، الذي يرغب في التوسع شرقا، ما يعني إقامة قواعد عسكرية قرب حدودها.