المصدر - أكد معالي رئيس جامعة تبوك الدكتور عبدالله بن مفرح الذيابي،*أن يوم التأسيس، هو منطلق تاريخ الدولة السعودية، ويؤكد الأصالة والعمق الحضاري، ونقطة تحول لقيام دولة ونشأة حضارة أرست أركانها وسطرت أمجادها وبنت كيانها قيادات عظيمة توالت عليها عبر ثلاثة قرون وصولاً إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ .
وقال معاليه: إنها مناسبة لترسيخ الانتماء لدى أبناء الوطن عندما ينظرون إلى البطولات والملاحم التي خاضها قادة هذا الوطن منذ عهد مؤسس الدولة السعودية الأولى الإمام محمد بن سعود لتوحيد البلاد وعبر أكثر من ثلاثة قرون، وهذه الملاحم التي تعد دروساً في البطولات تبعث في نفوس النشء الفخر والاعتزاز بتاريخ قادتهم في تأسيس الدولة السعودية، واستحضار ذلك يساعد الأجيال في بناء المعرفة التاريخية ويعمق الانتماء ويرسخ الهوية في نفوسهم.
وأضاف، إن يوم التأسيس الذي يعود لمنتصف*عام 1139هـ، 1727م، دليل على أن المملكة دولة عريقة، ضاربة في أعماق التاريخ، وبفضل حكمة وحنكة قياداتها الرشيدة وما تتمتع به من رؤية ثاقبة وبعد نظر جعل للبلاد مكانة عظيمة بين دول العالم.
وأشار معالي رئيس جامعة تبوك إلى أن بلادنا ولله الحمد تنعم بالأمن والأمان والرخاء والاستقرار في*هذا العهد الذي استطاع أن يقود البلاد بكل اقتدار إلى مصاف الدول المتقدمة، سائلا الله تعالى أن يحفظ بلادنا عزيزة شامخة في ظل القيادة الرشيدة.
وقال معاليه: إنها مناسبة لترسيخ الانتماء لدى أبناء الوطن عندما ينظرون إلى البطولات والملاحم التي خاضها قادة هذا الوطن منذ عهد مؤسس الدولة السعودية الأولى الإمام محمد بن سعود لتوحيد البلاد وعبر أكثر من ثلاثة قرون، وهذه الملاحم التي تعد دروساً في البطولات تبعث في نفوس النشء الفخر والاعتزاز بتاريخ قادتهم في تأسيس الدولة السعودية، واستحضار ذلك يساعد الأجيال في بناء المعرفة التاريخية ويعمق الانتماء ويرسخ الهوية في نفوسهم.
وأضاف، إن يوم التأسيس الذي يعود لمنتصف*عام 1139هـ، 1727م، دليل على أن المملكة دولة عريقة، ضاربة في أعماق التاريخ، وبفضل حكمة وحنكة قياداتها الرشيدة وما تتمتع به من رؤية ثاقبة وبعد نظر جعل للبلاد مكانة عظيمة بين دول العالم.
وأشار معالي رئيس جامعة تبوك إلى أن بلادنا ولله الحمد تنعم بالأمن والأمان والرخاء والاستقرار في*هذا العهد الذي استطاع أن يقود البلاد بكل اقتدار إلى مصاف الدول المتقدمة، سائلا الله تعالى أن يحفظ بلادنا عزيزة شامخة في ظل القيادة الرشيدة.