المصدر - رفع معالي رئيس جامعة الحدود الشمالية الدكتور محمد بن يحيى الشهري، أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-؛ بمناسبة ذكرى يوم التأسيس.
وأوضح في تصريح له*أن المملكة تحتفل هذا العام بحدث تاريخي مهم، يبرز الجذور العميقة للمملكة العربية السعودية، وهو يوم التأسيس، ليكون بمثابة تحديد موعد انطلاق مرحلة التأسيس للدولة السعودية وبداية تاريخها يوم الثاني والعشرين من فبراير 1727م على يد الإمام محمد بن سعود - رحمه الله-، ولتغطي معظم شبه الجزيرة العربية بعد قرون من الخلافات وانعدام الأمن.
وأكد معاليه أنه في هذا اليوم المبارك نستذكر مناسبة وطنية لتاريخ هذا الكيان العظيم الذي بدأ منذ أكثر من ثلاثة قرون، واستحضار العمق التاريخي والحضاري له، واحتفاء بالإرث الثقافي المتنوع فيه، ووفاء لمن أسهم في خدمة الوطن من الأئمة والملوك والمواطنين.
وقال : إن تاريخ المملكة مملوء بالتحديات والتضحيات، ورحلة تأسيسها حافلة بالطموحات والأماني، وكان لدى جميع القادة المؤسسين للدولة السعودية في كافة مراحلها رؤى عظيمة لدولة موحدة يسودها السلام والاستقرار.
وأكد*أن إقرار يوم التأسيس هو حدث ذو معان جليلة*لوصل الماضي بالحاضر والتأكيد على الامتداد التاريخي البعيد للمملكة والفخر بهذا الوطن وشعبه ومنجزاته على مز الأجيال، والعمل على المحافظة على مكتسباته، والاعتراف بما أرسته الدولة السعودية من الوحدة والاستقرار والأمن في الجزيرة العربية، كما أنه فرصة لتجديد الولاء والعهد لقادة هذه البلاد ـ حفظهما الله ـ .
وأوضح في تصريح له*أن المملكة تحتفل هذا العام بحدث تاريخي مهم، يبرز الجذور العميقة للمملكة العربية السعودية، وهو يوم التأسيس، ليكون بمثابة تحديد موعد انطلاق مرحلة التأسيس للدولة السعودية وبداية تاريخها يوم الثاني والعشرين من فبراير 1727م على يد الإمام محمد بن سعود - رحمه الله-، ولتغطي معظم شبه الجزيرة العربية بعد قرون من الخلافات وانعدام الأمن.
وأكد معاليه أنه في هذا اليوم المبارك نستذكر مناسبة وطنية لتاريخ هذا الكيان العظيم الذي بدأ منذ أكثر من ثلاثة قرون، واستحضار العمق التاريخي والحضاري له، واحتفاء بالإرث الثقافي المتنوع فيه، ووفاء لمن أسهم في خدمة الوطن من الأئمة والملوك والمواطنين.
وقال : إن تاريخ المملكة مملوء بالتحديات والتضحيات، ورحلة تأسيسها حافلة بالطموحات والأماني، وكان لدى جميع القادة المؤسسين للدولة السعودية في كافة مراحلها رؤى عظيمة لدولة موحدة يسودها السلام والاستقرار.
وأكد*أن إقرار يوم التأسيس هو حدث ذو معان جليلة*لوصل الماضي بالحاضر والتأكيد على الامتداد التاريخي البعيد للمملكة والفخر بهذا الوطن وشعبه ومنجزاته على مز الأجيال، والعمل على المحافظة على مكتسباته، والاعتراف بما أرسته الدولة السعودية من الوحدة والاستقرار والأمن في الجزيرة العربية، كما أنه فرصة لتجديد الولاء والعهد لقادة هذه البلاد ـ حفظهما الله ـ .
